header
Local cover image
Local cover image
Image from OpenLibrary

الجذور التاريخية للعقد الاجتماعى و تطوره : دراسة فى فلسفة القانون / هدى أحمد أحمد يونس المراغى ؛ إشراف محمود السقـا

By: Contributor(s): Material type: TextTextLanguage: Arabic Publication details: القاهرة : هدى أحمد أحمد يونس المراغى : 2015Description: 687 ص ؛ 25سمSubject(s): Online resources: Available additional physical forms:
  • صدر ايضا كقرص مدمج
Dissertation note: اطروحة (دكتوراه) - جامعة القاهرة - كلية الحقوق - قسم فلسفة القانون و تاريخه Summary: إن العقد الاجتماعى (السياسى) هو أساس تنظيم المجتمع فى كافة نواحيه على مر العصور و بدونه نرجع إلى حالة الهمجية الأولى فهو العقد الذى ينظم العلاقة بين الشعب من جانب و الحاكم من جانب آخر و تنبثق منه حقوق كل طرف و واجباته تجاه الطرف الآخر على قدم المساواة فهو عقد متوازن لا يوجد فيه أى إخلال. و تعد نظرية العقد الاجتماعى فى العصر الإسلامى أكبر دليل على عالمية هذا العقد و صلاحيته لكل زمان و مكان و أنه يراعى مصالح العباد و حاجاتهم ويسعى إلى التيسير عليهم و دفع المشقة و الحرج و الظلم عنهم. و قد كان فى مرحلة العصور القديمة للعقد الاجتماعى (السياسى) يمكن الإخلال به عن طريق هيمنة الحكام عليه مثل لويس الرابع عشر و لكن دورنا هنا هو البقاء على هذا العقد حيث أن الشعب هو السيد
Tags from this library: No tags from this library for this title. Log in to add tags.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)
Holdings
Item type Current library Home library Call number Copy number Status Barcode
Thesis Thesis قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة Cai01.04.02.Ph.D.2015.هد.ج (Browse shelf(Opens below)) Not for loan 01010100020385000
CD - Rom CD - Rom مخـــزن الرســائل الجـــامعية - البدروم المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة Cai01.04.02.Ph.D.2015.هد.ج (Browse shelf(Opens below)) 20385.CD Not for loan 01020100020385000

اطروحة (دكتوراه) - جامعة القاهرة - كلية الحقوق - قسم فلسفة القانون و تاريخه

إن العقد الاجتماعى (السياسى) هو أساس تنظيم المجتمع فى كافة نواحيه على مر العصور و بدونه نرجع إلى حالة الهمجية الأولى فهو العقد الذى ينظم العلاقة بين الشعب من جانب و الحاكم من جانب آخر و تنبثق منه حقوق كل طرف و واجباته تجاه الطرف الآخر على قدم المساواة فهو عقد متوازن لا يوجد فيه أى إخلال. و تعد نظرية العقد الاجتماعى فى العصر الإسلامى أكبر دليل على عالمية هذا العقد و صلاحيته لكل زمان و مكان و أنه يراعى مصالح العباد و حاجاتهم ويسعى إلى التيسير عليهم و دفع المشقة و الحرج و الظلم عنهم. و قد كان فى مرحلة العصور القديمة للعقد الاجتماعى (السياسى) يمكن الإخلال به عن طريق هيمنة الحكام عليه مثل لويس الرابع عشر و لكن دورنا هنا هو البقاء على هذا العقد حيث أن الشعب هو السيد

صدر ايضا كقرص مدمج

There are no comments on this title.

to post a comment.

Click on an image to view it in the image viewer

Local cover image
Under the supervision of New Central Library Manager

Implemented and Customized by: Eng.M.Mohamady
Contact:   info@cl.cu.edu.eg

© All rights reserved  New Central Library