شرح المولى قطب الدين الرازى على الرساله الشمسيه فى المنطق
قطب التحتانى : محمد ابن محمد 1294 or 1295-1364 or 1365
شرح المولى قطب الدين الرازى على الرساله الشمسيه فى المنطق [مخطوطة] / القطب على الشمسية فى فن المنطق شرح القطب على الشمسيه تحرير القواعد المنطقية فى شرح الرسالة الشمسية تأليف قطب الدين الرازي - [د.م] : [دون ناسخ]: [د.ت] - [سطر31)[ ورقه40 ؛ ) [19 x 32] - ورق كريمى شاحب بحاله معتدله حبر أسود وبعض الكلمات بالحمره تدوين
أخره : الحمد ليس عبارة عن قول القائل الحمد لله اى ليس ما ... القول و الشكر ليس كذلك اى ليس ... قول القائل اشكر الله بل الشكر صرف العبد جميع ما انعم الله به عليه لاجله فيصرف القلب الى مطالعة موضوعاته و السمع الى ... ما بنى عن مرضاته ... و عن مساخطه و منهياته و قولهم بين الحمد و الشكر عموم من وجد فيه ... لان وجود الفكر بدون الحمد ... فى افعال القلب و الجوارح كذا اجتماعهما فى فعل اللسان أوله ان ابهى درر ببنان البيان و أزهى زهر بنشر فى الأذهان حمد مبدع أنطق الموجودات بآيات وجوب وجوده و شكر منعم أغرق المخلوقات فى بحار أفضاله وجوده يتلألأ فى ظلم الليالى أنوار حكمته الباهرة و استناد على صفحات الايام آثار سلطنته القاهرة نحمده على ما أولانا من آلاء ازهرت رياضها و نشكره على ما أعطانا من نعم
كتاب فى علم المنطق لقطب الدين الرازى يشرح كثيرا من حقائق علم المنطق ويشرح الرساله الشمسيه التى صنفها الإمام نجم الدين عمر بن على القزويني المعروف بالكتابي :حيث يبين غريبها وفسر ألفاظها مما يجعلها أسهل تناولا :ويعتبر متن جامع للقواعد المنطق وأول شرح للشمسيه حاو لأصوله وضوابطه :ورساله مختصره فى قواعد المنطق الأرسططالى :ويقع فى دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات الفقهيه وأصول الفقه والتخصصات القريبه :المؤلف عالم بالحكمة والمنطق. من أهل الري. استقر في دمشق سنة 763 وعلت شهرته وعرف بالتحتاني تمييزا له عن شخص آخر يكنى قطب الدين أيضا (كان يسكن معه في أعلى المدرسة الظاهرية في دمشق) وتوفي بها
مجلدة بجلد بنى غامق و بها اطار مذهب
الفلسفة الاسلامية--الاعمال الاولية حتى 1800
المنطق--الاعمال الاولية حتى 1800
شرح المولى قطب الدين الرازى على الرساله الشمسيه فى المنطق [مخطوطة] / القطب على الشمسية فى فن المنطق شرح القطب على الشمسيه تحرير القواعد المنطقية فى شرح الرسالة الشمسية تأليف قطب الدين الرازي - [د.م] : [دون ناسخ]: [د.ت] - [سطر31)[ ورقه40 ؛ ) [19 x 32] - ورق كريمى شاحب بحاله معتدله حبر أسود وبعض الكلمات بالحمره تدوين
أخره : الحمد ليس عبارة عن قول القائل الحمد لله اى ليس ما ... القول و الشكر ليس كذلك اى ليس ... قول القائل اشكر الله بل الشكر صرف العبد جميع ما انعم الله به عليه لاجله فيصرف القلب الى مطالعة موضوعاته و السمع الى ... ما بنى عن مرضاته ... و عن مساخطه و منهياته و قولهم بين الحمد و الشكر عموم من وجد فيه ... لان وجود الفكر بدون الحمد ... فى افعال القلب و الجوارح كذا اجتماعهما فى فعل اللسان أوله ان ابهى درر ببنان البيان و أزهى زهر بنشر فى الأذهان حمد مبدع أنطق الموجودات بآيات وجوب وجوده و شكر منعم أغرق المخلوقات فى بحار أفضاله وجوده يتلألأ فى ظلم الليالى أنوار حكمته الباهرة و استناد على صفحات الايام آثار سلطنته القاهرة نحمده على ما أولانا من آلاء ازهرت رياضها و نشكره على ما أعطانا من نعم
كتاب فى علم المنطق لقطب الدين الرازى يشرح كثيرا من حقائق علم المنطق ويشرح الرساله الشمسيه التى صنفها الإمام نجم الدين عمر بن على القزويني المعروف بالكتابي :حيث يبين غريبها وفسر ألفاظها مما يجعلها أسهل تناولا :ويعتبر متن جامع للقواعد المنطق وأول شرح للشمسيه حاو لأصوله وضوابطه :ورساله مختصره فى قواعد المنطق الأرسططالى :ويقع فى دائرة اهتمام الباحثين والطلاب المهتمين بالدراسات الفقهيه وأصول الفقه والتخصصات القريبه :المؤلف عالم بالحكمة والمنطق. من أهل الري. استقر في دمشق سنة 763 وعلت شهرته وعرف بالتحتاني تمييزا له عن شخص آخر يكنى قطب الدين أيضا (كان يسكن معه في أعلى المدرسة الظاهرية في دمشق) وتوفي بها
مجلدة بجلد بنى غامق و بها اطار مذهب
الفلسفة الاسلامية--الاعمال الاولية حتى 1800
المنطق--الاعمال الاولية حتى 1800