Lipoprotein (a) as a predictor for clinical outcome after percutaneous coronary intervention in young patients presenting with acute coronary syndrome /
Mohammed Ramadan AbdelHady Mostafa,
Lipoprotein (a) as a predictor for clinical outcome after percutaneous coronary intervention in young patients presenting with acute coronary syndrome / البروتين الدهني (أ) كمؤشر على النتائج السريرية بعد القسطرة التداخلية للشرايين التاجية عن طريق الجلد في المرضى صغار السن الذين يعانون من متلازمة الشريان التاجي الحادة By Mohammed Ramadan AbdelHady Mostafa ; Supervisors Hesham Yehia Abdelsalam, Ahmed Shehata Mohamed, Nadia Yossef Riad. - 2022.
Thesis (M.Sc.)-Cairo University,2022.
Bibliography: p. 200-220.
أمراض القلب والأوعية الدموية هي السبب الرئيسي للوفاة في جميع أنحاء العالم، ومرض الشريان التاجي هو أكثر أمراض القلب والأوعية الدموية شيوعًا ويزداد انتشاره مع تقدم العمر. أظهرت الدراسات الحديثة أن انتشار أمراض القلب التاجية في أوساط الشباب آخذ في الازدياد. يرتبط الانتشار المتزايد لمرض الشريان التاجي لدى كبار السن والشباب بعوامل خطر قابلة للتعديل، والتي تشمل السمنة وعسر شحميات الدم بالإضافة إلى عوامل الخطر الأخرى المساهمة، والتي تشمل العمر والجنس. من المعروف جيدًا أن متلازمه الشريان التاجي الحاده ينتج عن التفاعلات بين الإشارات الجينية والاستقلابية والبيئية. البروتين الدهني (أ) من صميم البروتين (ب) لذا يحتوي على بروتين شحمي منخفض الكثافة، مرتبط تساهميًا ببروتين سكري يشبه البلازمينوجين. يتم تحديد البروتين الدهنى (أ) أساسًا وراثيًا بواسطة جين، ويُعد مسببة للعدوى ومسببة للالتهابات ومن المحتمل أن تكون مضادة للفيبرين. تُظهر الأدلة المستمدة من التحليلات الوبائية والسريرية في كل من مجموعات الوقاية الأولية والثانوية ارتباطًا مستقلاً بين البروتين الدهنى (أ) وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والوفاة ، وهي النتائج التي تدعمها الدراسات الجينية التي تشير إلى أن البروتين الدهنى (أ) له دور سببي في تطور مرض الشريان التاجي . ومع ذلك ، لم يتم التحقيق في العلاقة بين البروتين الدهنى (أ) وعبء تصلب الشرايين التاجية في المرضى الشباب المصابين بمرض متلازمه الشريان التاجى الحاده. الهدف من الدراسة: أجرينا هذه الدراسة للتحقيق في دورالبروتين الدهنى (أ) في التنبؤ بالنتائج السريرية بعد القسطرة التداخلية عن طريق الجلد في المرضى الصغار الذين يعانون من متلازمه الشريان التاجي الحاده. المنهجية: هذه الدراسة تمت على مرضى متلازمه الشريان التاجي الحادة، تمت مقارنة السمات السريرية (المتعلقة بالمريض) وتصوير الأوعية (المرتبطة بالآفة) للفئة العمرية أقل من (45 عامًا) مع أولئك الذين تزيد أعمارهم عن 45 عامًا. تمت متابعة مجموعة الدراسة لمدة 6 أشهر بعد حدث المؤشر لتقييم الأحداث القلبية الوعائية العكسية الرئيسية؛ أجريت الدراسة على مستشفيات القصر العيني ومعهد القلب القومي النتائج: ضمت هذه الدراسة 351 مريضا من متلازمه الشريان التاجي الحادة متضمنه السمات السريرية (المتعلقة بالمريض) وتصوير الأوعية (المرتبطة بالآفة) لسن الشباب موزعة على مجموعتين فيما يتعلق بالفئة العمرية؛ المجموعة الشابة (45 سنة) فيما أقل تحتوي على 98 مريضا والمجموعة العمرية (> 45) تحتوي على 253 مريضا. نسبه المرضى الذكور في الفئة العمرية 45 عاما فيما أقل كانت أعلى بنسبه (86٪) مقارنه بالمرضى الذين تزيد أعمارهم عن 45 عاما بنسبه (70٪) والتي كانت ذو دلاله إحصائية (p = 0.002). كان عامل الخطر الرئيسي في الدراسة الحالية بين المشاركين الشباب هو التدخين والتاريخ المرضى العائلي حيث كان معدل التدخين والتاريخ العائلي في المرضى الأصغر من (45) عاما (66٪ و 15٪) مقارنه بالمرضى الأكبر سنا بنسبه (50٪ و 4٪) وكان معتد به احصائيا بنسبه (0.001 و 0.0005) معدل مرض ضغط الدم ومرض البول السكرى في المرضى الأصغر سنا من (45) عاما تمثلت بنسبه (33 ٪ و22 ٪) والتي ظهرت أقل مقارنه بالمرضى الأكبر سنا حيث تمثلت نسبتها (44 ٪ و 48 ٪) والتي كانت ذو دلاله إحصائية ( 0.035 و < 0.001) المرضى الأصغر سنا من (45 سنة) كانت نسبة اصابتهم بمرض ضغط الدم ومرض البول السكري بنسبة (33% و 22%) وذلك بنسبة أقل من المرضى الأكبر سنا بنسبة (48% و 44%) والتي كانت ذو أهمية إحصائية (0.001 و 0.035=هـ) كلتا المجموعتين كانتا متقاربتان بالنسبة لكتلة الجسم والتي كانت (17.8 +- 3.8) مقارنة بـ (28.7 +- 3.7) والتي لم يكن لها فرق ملحوظ باعتبار معدلات أقل في الفئة الأصغر سنا وبمقارنة المجموعتين بالنسبة بشدة المرض وخطورته تبين أن هبوط كفاءة عضلة القلب كامله أقل بنسبة إحصائية مهمه(0.001)>هـ) في المرض الأكبر سنا والتي كان متوسط كفاءة عضلة القلب فيها (47 +- 8.3%) عند المرض الأصغر سنا والتي كان متوسط كفاءة عضلة القلب فيها (51.4 +- 8.2%). بالنظر إلي الأثار السلبية علي المرض في هذه الدراسة وجد أن المرض الأكبر سنا كانوا يمتلكون معدلات أعلي من معدل هبوط عضلة القلب ونسبة الأحداث القلبية العكسية والأثار الجانبية الأخرى فشلت في (34% و 22.5% و 58.5%)مقارنة بالمرضى الأصغر سنا والتي كانت نسبهم (23.5% و 13% و 45%) علي الرغم من ذلك لم تكن معدلات الوفاة ذات فرق إحصائي هام بين المجموعتين المشاركتين في البحث حيث تمثلت نسبة الوفاة في المرضى الأصغر سنا بالنسبة (2%) بينما في المرضى الأكبر سنا بنسبة (5.9%)، المرضى الأصغر سنا كانت لديهم معدل أقل بنسبة غير ملحوظة من البروتين الدهني(أ) متوسط (44) مقارنة بالمرضى الأكبر سنا والتي كان متوسط البروتين الدهني (أ) لديهم (47). كان هناك اختلاف غير مؤثر لمعدل البروتين الدهني (أ) بالنسبة لمعدل هبوط عضلة القلب والجلطات المتكررة وعدم القدرة علي تحمل المجهود ونسبة الأحداث القلب (Pالعكسية بنسبة إحصائية 0.05 < ارتبط معدل الوفاة بارتفاع متوسط البروتين الدهني (أ) عند (97.5 مم) عنه معدلة في المرضى الأحياء (36.5 مم) والذي كان ذو أهمية إحصائية. البروتين الدهني (أ) لم يثبت أي قوة أن لديه القدرة على التنبؤ بالنتائج السريرية الضارة. استنتاج: من النتائج التي توصلنا إليها خلصنا إلى أن: يحدث متلازمه الشريان التاجي الحادة عند الشباب في نسبة صغيرة ولكنها مهمة من المرضى. يُظهر المرضى الذين تقل أعمارهم عن 45 عامًا والذين تم تشخيص إصابتهم بـمتلازمه الشريان التاجي الحادة خصائص سريرية غير مألوفة وعوامل الخطر بشكل رئيسي تتمثل في التدخين والتاريخ العائلي الذي كان أعلى بشكل ملحوظ في الشباب من كبار السن. ومع ذلك، وجد أن مرض ارتفاع ضغط الدم ومرض البول السكرى أقل بشكل ملحوظ في الشباب من كبار السن. على الرغم من أن النتائج السريرية للمرضى الشباب أفضل من تلك الخاصة بالمرضى الأكبر سنًا، إلا أن هذا يرجع أساسًا إلى انخفاض نسبه هبوط عضله القلب ونسبه الأحداث القلبية العكسية. ولكن فيما يتعلق بالوفيات لا يوجد فرق بين كلا المجموعتين أظهرت نتائجنا أن مستويات البروتين الدهني المرتفع (أ) كانت أقل بشكل طفيف بين الشباب من كبار السن بعد اجراء القسطرة التداخلية، علاوة على ذلك، لم يثبت البروتين الدهني (أ)أن لديه أي قوة للتنبؤ بنتائج سريرية سلبية، مثل هبوط عضله القلب ، إعادة تكوين جلطات جديدة ، تحمل الجهد ، والأحداث القلبية العكسية بين المجموعات. ارتبط الموت بمتوسط لنسبه البروتين الدهني (أ) الأعلى (97.5 مجم / ديسيلتر) من الحالات الحية (36.5 مجم / ديسيلتر) وكان هذا ذو دلالة إحصائية.
Cardiovascular Medicine
Per Cutaneous Coronary Intervention
610
Lipoprotein (a) as a predictor for clinical outcome after percutaneous coronary intervention in young patients presenting with acute coronary syndrome / البروتين الدهني (أ) كمؤشر على النتائج السريرية بعد القسطرة التداخلية للشرايين التاجية عن طريق الجلد في المرضى صغار السن الذين يعانون من متلازمة الشريان التاجي الحادة By Mohammed Ramadan AbdelHady Mostafa ; Supervisors Hesham Yehia Abdelsalam, Ahmed Shehata Mohamed, Nadia Yossef Riad. - 2022.
Thesis (M.Sc.)-Cairo University,2022.
Bibliography: p. 200-220.
أمراض القلب والأوعية الدموية هي السبب الرئيسي للوفاة في جميع أنحاء العالم، ومرض الشريان التاجي هو أكثر أمراض القلب والأوعية الدموية شيوعًا ويزداد انتشاره مع تقدم العمر. أظهرت الدراسات الحديثة أن انتشار أمراض القلب التاجية في أوساط الشباب آخذ في الازدياد. يرتبط الانتشار المتزايد لمرض الشريان التاجي لدى كبار السن والشباب بعوامل خطر قابلة للتعديل، والتي تشمل السمنة وعسر شحميات الدم بالإضافة إلى عوامل الخطر الأخرى المساهمة، والتي تشمل العمر والجنس. من المعروف جيدًا أن متلازمه الشريان التاجي الحاده ينتج عن التفاعلات بين الإشارات الجينية والاستقلابية والبيئية. البروتين الدهني (أ) من صميم البروتين (ب) لذا يحتوي على بروتين شحمي منخفض الكثافة، مرتبط تساهميًا ببروتين سكري يشبه البلازمينوجين. يتم تحديد البروتين الدهنى (أ) أساسًا وراثيًا بواسطة جين، ويُعد مسببة للعدوى ومسببة للالتهابات ومن المحتمل أن تكون مضادة للفيبرين. تُظهر الأدلة المستمدة من التحليلات الوبائية والسريرية في كل من مجموعات الوقاية الأولية والثانوية ارتباطًا مستقلاً بين البروتين الدهنى (أ) وخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والوفاة ، وهي النتائج التي تدعمها الدراسات الجينية التي تشير إلى أن البروتين الدهنى (أ) له دور سببي في تطور مرض الشريان التاجي . ومع ذلك ، لم يتم التحقيق في العلاقة بين البروتين الدهنى (أ) وعبء تصلب الشرايين التاجية في المرضى الشباب المصابين بمرض متلازمه الشريان التاجى الحاده. الهدف من الدراسة: أجرينا هذه الدراسة للتحقيق في دورالبروتين الدهنى (أ) في التنبؤ بالنتائج السريرية بعد القسطرة التداخلية عن طريق الجلد في المرضى الصغار الذين يعانون من متلازمه الشريان التاجي الحاده. المنهجية: هذه الدراسة تمت على مرضى متلازمه الشريان التاجي الحادة، تمت مقارنة السمات السريرية (المتعلقة بالمريض) وتصوير الأوعية (المرتبطة بالآفة) للفئة العمرية أقل من (45 عامًا) مع أولئك الذين تزيد أعمارهم عن 45 عامًا. تمت متابعة مجموعة الدراسة لمدة 6 أشهر بعد حدث المؤشر لتقييم الأحداث القلبية الوعائية العكسية الرئيسية؛ أجريت الدراسة على مستشفيات القصر العيني ومعهد القلب القومي النتائج: ضمت هذه الدراسة 351 مريضا من متلازمه الشريان التاجي الحادة متضمنه السمات السريرية (المتعلقة بالمريض) وتصوير الأوعية (المرتبطة بالآفة) لسن الشباب موزعة على مجموعتين فيما يتعلق بالفئة العمرية؛ المجموعة الشابة (45 سنة) فيما أقل تحتوي على 98 مريضا والمجموعة العمرية (> 45) تحتوي على 253 مريضا. نسبه المرضى الذكور في الفئة العمرية 45 عاما فيما أقل كانت أعلى بنسبه (86٪) مقارنه بالمرضى الذين تزيد أعمارهم عن 45 عاما بنسبه (70٪) والتي كانت ذو دلاله إحصائية (p = 0.002). كان عامل الخطر الرئيسي في الدراسة الحالية بين المشاركين الشباب هو التدخين والتاريخ المرضى العائلي حيث كان معدل التدخين والتاريخ العائلي في المرضى الأصغر من (45) عاما (66٪ و 15٪) مقارنه بالمرضى الأكبر سنا بنسبه (50٪ و 4٪) وكان معتد به احصائيا بنسبه (0.001 و 0.0005) معدل مرض ضغط الدم ومرض البول السكرى في المرضى الأصغر سنا من (45) عاما تمثلت بنسبه (33 ٪ و22 ٪) والتي ظهرت أقل مقارنه بالمرضى الأكبر سنا حيث تمثلت نسبتها (44 ٪ و 48 ٪) والتي كانت ذو دلاله إحصائية ( 0.035 و < 0.001) المرضى الأصغر سنا من (45 سنة) كانت نسبة اصابتهم بمرض ضغط الدم ومرض البول السكري بنسبة (33% و 22%) وذلك بنسبة أقل من المرضى الأكبر سنا بنسبة (48% و 44%) والتي كانت ذو أهمية إحصائية (0.001 و 0.035=هـ) كلتا المجموعتين كانتا متقاربتان بالنسبة لكتلة الجسم والتي كانت (17.8 +- 3.8) مقارنة بـ (28.7 +- 3.7) والتي لم يكن لها فرق ملحوظ باعتبار معدلات أقل في الفئة الأصغر سنا وبمقارنة المجموعتين بالنسبة بشدة المرض وخطورته تبين أن هبوط كفاءة عضلة القلب كامله أقل بنسبة إحصائية مهمه(0.001)>هـ) في المرض الأكبر سنا والتي كان متوسط كفاءة عضلة القلب فيها (47 +- 8.3%) عند المرض الأصغر سنا والتي كان متوسط كفاءة عضلة القلب فيها (51.4 +- 8.2%). بالنظر إلي الأثار السلبية علي المرض في هذه الدراسة وجد أن المرض الأكبر سنا كانوا يمتلكون معدلات أعلي من معدل هبوط عضلة القلب ونسبة الأحداث القلبية العكسية والأثار الجانبية الأخرى فشلت في (34% و 22.5% و 58.5%)مقارنة بالمرضى الأصغر سنا والتي كانت نسبهم (23.5% و 13% و 45%) علي الرغم من ذلك لم تكن معدلات الوفاة ذات فرق إحصائي هام بين المجموعتين المشاركتين في البحث حيث تمثلت نسبة الوفاة في المرضى الأصغر سنا بالنسبة (2%) بينما في المرضى الأكبر سنا بنسبة (5.9%)، المرضى الأصغر سنا كانت لديهم معدل أقل بنسبة غير ملحوظة من البروتين الدهني(أ) متوسط (44) مقارنة بالمرضى الأكبر سنا والتي كان متوسط البروتين الدهني (أ) لديهم (47). كان هناك اختلاف غير مؤثر لمعدل البروتين الدهني (أ) بالنسبة لمعدل هبوط عضلة القلب والجلطات المتكررة وعدم القدرة علي تحمل المجهود ونسبة الأحداث القلب (Pالعكسية بنسبة إحصائية 0.05 < ارتبط معدل الوفاة بارتفاع متوسط البروتين الدهني (أ) عند (97.5 مم) عنه معدلة في المرضى الأحياء (36.5 مم) والذي كان ذو أهمية إحصائية. البروتين الدهني (أ) لم يثبت أي قوة أن لديه القدرة على التنبؤ بالنتائج السريرية الضارة. استنتاج: من النتائج التي توصلنا إليها خلصنا إلى أن: يحدث متلازمه الشريان التاجي الحادة عند الشباب في نسبة صغيرة ولكنها مهمة من المرضى. يُظهر المرضى الذين تقل أعمارهم عن 45 عامًا والذين تم تشخيص إصابتهم بـمتلازمه الشريان التاجي الحادة خصائص سريرية غير مألوفة وعوامل الخطر بشكل رئيسي تتمثل في التدخين والتاريخ العائلي الذي كان أعلى بشكل ملحوظ في الشباب من كبار السن. ومع ذلك، وجد أن مرض ارتفاع ضغط الدم ومرض البول السكرى أقل بشكل ملحوظ في الشباب من كبار السن. على الرغم من أن النتائج السريرية للمرضى الشباب أفضل من تلك الخاصة بالمرضى الأكبر سنًا، إلا أن هذا يرجع أساسًا إلى انخفاض نسبه هبوط عضله القلب ونسبه الأحداث القلبية العكسية. ولكن فيما يتعلق بالوفيات لا يوجد فرق بين كلا المجموعتين أظهرت نتائجنا أن مستويات البروتين الدهني المرتفع (أ) كانت أقل بشكل طفيف بين الشباب من كبار السن بعد اجراء القسطرة التداخلية، علاوة على ذلك، لم يثبت البروتين الدهني (أ)أن لديه أي قوة للتنبؤ بنتائج سريرية سلبية، مثل هبوط عضله القلب ، إعادة تكوين جلطات جديدة ، تحمل الجهد ، والأحداث القلبية العكسية بين المجموعات. ارتبط الموت بمتوسط لنسبه البروتين الدهني (أ) الأعلى (97.5 مجم / ديسيلتر) من الحالات الحية (36.5 مجم / ديسيلتر) وكان هذا ذو دلالة إحصائية.
Cardiovascular Medicine
Per Cutaneous Coronary Intervention
610