العلاقة بين المؤسسات المنتخبة و المؤسسات المعينة و أثرها على عملية صنع القرار فى النظام الإيرانى ١٩٨٩-٢٠٠٥ /
محمد عباس أحمد ناجى
العلاقة بين المؤسسات المنتخبة و المؤسسات المعينة و أثرها على عملية صنع القرار فى النظام الإيرانى ١٩٨٩-٢٠٠٥ / The relationship between the elected and designated institutions, and its impact on decision-making process in the Iranian regime 1989-2005 محمد عباس أحمد ناجى ؛ إشراف نيفين عبدالمنعم مسعد - القاهرة : محمد عباس أحمد ناجى : 2011 - 248 ص ؛ 25سم
اطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الاقتصاد و العلوم السياسية - قسم العلوم السياسية
تتناول هذه الدراسة العلاقة بين مؤسسات نظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية: و التي يمكن تقسيمها إلى ثلاثة أقسام: الأولي: مؤسسة المرشد الأعلى للجمهورية و المؤسسات ذات الطابع الخاص التي ترتبط به: و الثانية المؤسسات المنتخبة: و الثالثة المؤسسات المعينة: و التأثيرات التي أنتجتها علي عملية صنع القرار. و تنطلق من أن التغير الملحوظ في هوية التيار المسيطر علي المؤسسات المنتخبة تحديدا كان محور هذه العلاقة التي تغيرت طبيعتها فى فترة رئاسة هاشمي رفسنجاني للجمهورية(1989-1997): حيث برز تيارات راديكالى و براجماتي: و فترة رئاسة محمد خاتمي (1997-2005): و التي ظهر فيها ما يعرف ب"التيار الإصلاحي" و التيار المحافظ
المؤسسات المعينة المؤسسات المنتخبة المرشد الأعلي للجمهورية
العلاقة بين المؤسسات المنتخبة و المؤسسات المعينة و أثرها على عملية صنع القرار فى النظام الإيرانى ١٩٨٩-٢٠٠٥ / The relationship between the elected and designated institutions, and its impact on decision-making process in the Iranian regime 1989-2005 محمد عباس أحمد ناجى ؛ إشراف نيفين عبدالمنعم مسعد - القاهرة : محمد عباس أحمد ناجى : 2011 - 248 ص ؛ 25سم
اطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الاقتصاد و العلوم السياسية - قسم العلوم السياسية
تتناول هذه الدراسة العلاقة بين مؤسسات نظام الجمهورية الإسلامية الإيرانية: و التي يمكن تقسيمها إلى ثلاثة أقسام: الأولي: مؤسسة المرشد الأعلى للجمهورية و المؤسسات ذات الطابع الخاص التي ترتبط به: و الثانية المؤسسات المنتخبة: و الثالثة المؤسسات المعينة: و التأثيرات التي أنتجتها علي عملية صنع القرار. و تنطلق من أن التغير الملحوظ في هوية التيار المسيطر علي المؤسسات المنتخبة تحديدا كان محور هذه العلاقة التي تغيرت طبيعتها فى فترة رئاسة هاشمي رفسنجاني للجمهورية(1989-1997): حيث برز تيارات راديكالى و براجماتي: و فترة رئاسة محمد خاتمي (1997-2005): و التي ظهر فيها ما يعرف ب"التيار الإصلاحي" و التيار المحافظ
المؤسسات المعينة المؤسسات المنتخبة المرشد الأعلي للجمهورية