بلاد النهرين في العصر الهيللنستي -331-126 ق.م /
حلمي رسول رضا
بلاد النهرين في العصر الهيللنستي -331-126 ق.م / Mesopotamia in the Hellenistic Era (331-126 B.C) حلمي رسول رضا ؛ إشراف محمد فهمي عبدالباقي محمود - القاهرة : حلمي رسول رضا : 2015 - 321 ص : خرائط ؛ 25سم
اطروحة (دكتوراه) - جامعة القاهرة - كلية الآداب - قسم التاريخ
هذه الرسالة بعنوان "بلاد النهرين في العصر الهيللنستي (331-126 ق.م)": وقد اشتملت على تمهيد وأربعة فصول واستنتاجات: حيث تناولت في التمهيد التسميات والموقع الجغرافي لبلاد النهرين: وأوضاعها قبل غزو الإسكندر الأكبر للبلاد: أما الفصل الأول فتناولت فيه تولي الإسكندر الأكبر العرش المقدوني: وتناولت معركة (طرانيكوس) ومعركة (إيسوس) وغزو مصر ومعركة (طوطاميلا): إضافة إلى استكمال الإسكندر لغزواته للشرق. أما الفصل الثاني فقد تم تخصيصه للحديث عن مشاريع الأسكندر الأكبر في بابل: ووفاته وتداعياتها: كما أستعرض هذا الفصل قيام المملكة السليوقية في بلاد النهرين: ونهاية حكمهم: وبالتالي تم الوقوف على إدارة المدن من قبل السليوقيين من حيث أسلوب إدارتهم لبلاد النهرين وتقسيمهم للبلاد. أما الفصل الثالث فيلقي الضوء عن الحالة الاجتماعية في بلاد النهرين من حيث طبقات المجتمع: وتطور العلوم والمعارف خلال هذا العصر: والوضع الديني فيها. كما كرس الفصل الرابع والأخير للحديث عن الوضع الاقتصادي في بلاد النهرين من حيث (الزراعة والصناعة والتجارة): وقد ألحقنا الرسالة بخاتمة تضمنت الاستنتاجات التي توصل الرسالة إليها
التنظيمات الإدارية العصر الهيللنستي بلاد النهرين
بلاد النهرين في العصر الهيللنستي -331-126 ق.م / Mesopotamia in the Hellenistic Era (331-126 B.C) حلمي رسول رضا ؛ إشراف محمد فهمي عبدالباقي محمود - القاهرة : حلمي رسول رضا : 2015 - 321 ص : خرائط ؛ 25سم
اطروحة (دكتوراه) - جامعة القاهرة - كلية الآداب - قسم التاريخ
هذه الرسالة بعنوان "بلاد النهرين في العصر الهيللنستي (331-126 ق.م)": وقد اشتملت على تمهيد وأربعة فصول واستنتاجات: حيث تناولت في التمهيد التسميات والموقع الجغرافي لبلاد النهرين: وأوضاعها قبل غزو الإسكندر الأكبر للبلاد: أما الفصل الأول فتناولت فيه تولي الإسكندر الأكبر العرش المقدوني: وتناولت معركة (طرانيكوس) ومعركة (إيسوس) وغزو مصر ومعركة (طوطاميلا): إضافة إلى استكمال الإسكندر لغزواته للشرق. أما الفصل الثاني فقد تم تخصيصه للحديث عن مشاريع الأسكندر الأكبر في بابل: ووفاته وتداعياتها: كما أستعرض هذا الفصل قيام المملكة السليوقية في بلاد النهرين: ونهاية حكمهم: وبالتالي تم الوقوف على إدارة المدن من قبل السليوقيين من حيث أسلوب إدارتهم لبلاد النهرين وتقسيمهم للبلاد. أما الفصل الثالث فيلقي الضوء عن الحالة الاجتماعية في بلاد النهرين من حيث طبقات المجتمع: وتطور العلوم والمعارف خلال هذا العصر: والوضع الديني فيها. كما كرس الفصل الرابع والأخير للحديث عن الوضع الاقتصادي في بلاد النهرين من حيث (الزراعة والصناعة والتجارة): وقد ألحقنا الرسالة بخاتمة تضمنت الاستنتاجات التي توصل الرسالة إليها
التنظيمات الإدارية العصر الهيللنستي بلاد النهرين