تقييم سياسة دعم الأسمدة النيتروجينية فى مصر /
سيتى الديب رضوان أحمد
تقييم سياسة دعم الأسمدة النيتروجينية فى مصر / Evaluating nitrogenous fertilizers subsidies in Egypt سيتى الديب رضوان أحمد ؛ إشراف محمد فتحى صقر - القاهرة : سيتى الديب رضوان أحمد : 2015 - 154 ص : رسوم بيانية : مثيليات ؛ 25سم
اطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الاقتصاد و العلوم السياسية - قسم الاقتصاد
على الرغم من الأسمدة الكيماوية لا تشكل أكثر من ١٠ من جملة تكلفة الإنتاج الزراعى: إلا أنها قد ساهمت بنسبة تتراوح ما بين ٣٠ و ٥٠ فى زيادة الإنتاجية الزراعية فى كثير من الدول الأسيوية فى ظل الثورة الخضراء: و بالتالى فإن أى تحدى يواجه إنتاج الأسمدة فى أى دولة سوف ينعكس سلبا على الإنتاج الزراعى و الأمن الغذائى الأمر الذى دعا الدول المتقدمة و النامية - على حد سواء - إلى التدخل لتنظيم إنتاج الأسمدة الكيماوية و تداولها لضمان وصولها للمزارعين بسعر مناسب. تدخلت الحكومات المصرية المتعاقبة فى تنظيم سوق الأسمدة النيتروجينية - لأنها أكثر أنواع الأسمدة الكيماوية استهلاكا فى مصر و يرجع ذلك إلى افتقار التربية المصرية إلى عنصر الآزوت بدرجة أكبر من افتقارها للعناصر الغذائية الأخرى - و قد أخذ هذا التدخل عدة أشكال جاء فى مقدمتها دعم الطاقة لمصانع إنتاج الأسمدة: و وضع سقف لسعر بيع الطن بالسوق المحلى مع احتكار الدولة لتوزيع الأسمدة الكيماوية و استيرادها
الأسمدة الكيماوية الأسمدة النيتروجينية التدخل الحكومى
تقييم سياسة دعم الأسمدة النيتروجينية فى مصر / Evaluating nitrogenous fertilizers subsidies in Egypt سيتى الديب رضوان أحمد ؛ إشراف محمد فتحى صقر - القاهرة : سيتى الديب رضوان أحمد : 2015 - 154 ص : رسوم بيانية : مثيليات ؛ 25سم
اطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الاقتصاد و العلوم السياسية - قسم الاقتصاد
على الرغم من الأسمدة الكيماوية لا تشكل أكثر من ١٠ من جملة تكلفة الإنتاج الزراعى: إلا أنها قد ساهمت بنسبة تتراوح ما بين ٣٠ و ٥٠ فى زيادة الإنتاجية الزراعية فى كثير من الدول الأسيوية فى ظل الثورة الخضراء: و بالتالى فإن أى تحدى يواجه إنتاج الأسمدة فى أى دولة سوف ينعكس سلبا على الإنتاج الزراعى و الأمن الغذائى الأمر الذى دعا الدول المتقدمة و النامية - على حد سواء - إلى التدخل لتنظيم إنتاج الأسمدة الكيماوية و تداولها لضمان وصولها للمزارعين بسعر مناسب. تدخلت الحكومات المصرية المتعاقبة فى تنظيم سوق الأسمدة النيتروجينية - لأنها أكثر أنواع الأسمدة الكيماوية استهلاكا فى مصر و يرجع ذلك إلى افتقار التربية المصرية إلى عنصر الآزوت بدرجة أكبر من افتقارها للعناصر الغذائية الأخرى - و قد أخذ هذا التدخل عدة أشكال جاء فى مقدمتها دعم الطاقة لمصانع إنتاج الأسمدة: و وضع سقف لسعر بيع الطن بالسوق المحلى مع احتكار الدولة لتوزيع الأسمدة الكيماوية و استيرادها
الأسمدة الكيماوية الأسمدة النيتروجينية التدخل الحكومى