الشفقة بالذات و علاقتها بكل من الكمالية العصابية و القلق الاجتماعى لدى المراهقين الصم /
محمد حماده محمد إسماعيل وهدان
الشفقة بالذات و علاقتها بكل من الكمالية العصابية و القلق الاجتماعى لدى المراهقين الصم / Self-compassion and its relationship with neurotic perfectionism and social anxiety among deaf adolescents محمد حماده محمد إسماعيل وهدان ؛ إشراف إيهاب عبدالعزيز الببلاوى : خالد محمد حسن الرشيدى - القاهرة : محمد حماده محمد إسماعيل وهدان : 2019 - 244ص ؛ 25سم
اطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الدراسات العليا للتربية - قسم التربية الخاصة
استهدفت الدراسة الحالية بحث الشفقة بالذات و علاقتها بكل من الكمالية العصابية و القلق الاجتماعى: و التعرف على مستوى تلك المتغيرات كلا على حده: و مدى إمكانية التنبؤ بالكمالية العصابية و القلق الاجتماعى من خلال الشفقة بالذات: و كذلك دراسة تأثير النوع (ذكور/ إناث): و وجود شخص أصم آخر فى الأسرة (نعم/ لا) على كل من متغيرات الدراسة. و تكونت عينة الدراسة من (84) من المراهقين الصم ممن تمتد أعمارهم الزمنية بين (12-18) سنة: و استخدمت الدراسة الأدوات التالية: (مقياس الشفقة بالذات - مقياس الكمالية العصابية - مقياس القلق الاجتماعى): و باستخدام الإحصائيات الوصفية و معاملات الارتباط و تحليل الانحدار و اختبار(ت): توصلت نتائج الدراسة إلى: أن مستوى درجة الشفقة بالذات لدى المراهقين الصم كانت بالمستوى المرتفع: بينما مستوى درجة كل من الكمالية العصابية و القلق الاجتماعى كانت بالمستوى المتوسط: كما يوجد ارتباط سالب ذا دلالة إحصائية (عند مستوى 0.01) بين الشفقة بالذات و كلًا من الكمالية العصابية و القلق الاجتماعى: و يمكن التنبؤ بكل من الكمالية العصابية و القلق الاجتماعى من خلال الشفقة بالذات: و كذلك توجد فروق ذات دلالة إحصائية (عند مستوى 0.01) بين متوسطات درجات كل من الذكور و الإناث فى الشفقة بالذات لصالح الذكور: و فى الكمالية العصابية و القلق الاجتماعى لصالح الإناث: بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات المراهقين الصم فى الشفقة بالذات و الكمالية العصابية و القلق الاجتماعى وفقًا لمتغير وجود شخص أصم آخر فى الأسرة (نعم/لا). و توصى الدراسة بصفة عامة التأكيد على الدور المهم للشفقة بالذات فى تحقيق نتائج إيجابية نفسية و جسدية و تعليمية للمراهقين و بصفة خاصة المراهقين الصم
الشفقة بالذات الصم المراهقة
الشفقة بالذات و علاقتها بكل من الكمالية العصابية و القلق الاجتماعى لدى المراهقين الصم / Self-compassion and its relationship with neurotic perfectionism and social anxiety among deaf adolescents محمد حماده محمد إسماعيل وهدان ؛ إشراف إيهاب عبدالعزيز الببلاوى : خالد محمد حسن الرشيدى - القاهرة : محمد حماده محمد إسماعيل وهدان : 2019 - 244ص ؛ 25سم
اطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الدراسات العليا للتربية - قسم التربية الخاصة
استهدفت الدراسة الحالية بحث الشفقة بالذات و علاقتها بكل من الكمالية العصابية و القلق الاجتماعى: و التعرف على مستوى تلك المتغيرات كلا على حده: و مدى إمكانية التنبؤ بالكمالية العصابية و القلق الاجتماعى من خلال الشفقة بالذات: و كذلك دراسة تأثير النوع (ذكور/ إناث): و وجود شخص أصم آخر فى الأسرة (نعم/ لا) على كل من متغيرات الدراسة. و تكونت عينة الدراسة من (84) من المراهقين الصم ممن تمتد أعمارهم الزمنية بين (12-18) سنة: و استخدمت الدراسة الأدوات التالية: (مقياس الشفقة بالذات - مقياس الكمالية العصابية - مقياس القلق الاجتماعى): و باستخدام الإحصائيات الوصفية و معاملات الارتباط و تحليل الانحدار و اختبار(ت): توصلت نتائج الدراسة إلى: أن مستوى درجة الشفقة بالذات لدى المراهقين الصم كانت بالمستوى المرتفع: بينما مستوى درجة كل من الكمالية العصابية و القلق الاجتماعى كانت بالمستوى المتوسط: كما يوجد ارتباط سالب ذا دلالة إحصائية (عند مستوى 0.01) بين الشفقة بالذات و كلًا من الكمالية العصابية و القلق الاجتماعى: و يمكن التنبؤ بكل من الكمالية العصابية و القلق الاجتماعى من خلال الشفقة بالذات: و كذلك توجد فروق ذات دلالة إحصائية (عند مستوى 0.01) بين متوسطات درجات كل من الذكور و الإناث فى الشفقة بالذات لصالح الذكور: و فى الكمالية العصابية و القلق الاجتماعى لصالح الإناث: بينما لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات المراهقين الصم فى الشفقة بالذات و الكمالية العصابية و القلق الاجتماعى وفقًا لمتغير وجود شخص أصم آخر فى الأسرة (نعم/لا). و توصى الدراسة بصفة عامة التأكيد على الدور المهم للشفقة بالذات فى تحقيق نتائج إيجابية نفسية و جسدية و تعليمية للمراهقين و بصفة خاصة المراهقين الصم
الشفقة بالذات الصم المراهقة