أساليب توظيف المعارضين السياسيين لوسائل التواصل الإجتماعى كمنصات لتحدى الصمت /
رحاب عبدالمعز عبدالله مبروك
أساليب توظيف المعارضين السياسيين لوسائل التواصل الإجتماعى كمنصات لتحدى الصمت / رحاب عبدالمعز عبدالله مبروك ؛ إشراف كريمان محمد فريد - القاهرة : رحاب عبدالمعز عبدالله مبروك : 2021 - 284ورقة ؛ 30سم
اطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الاعلام - قسم العلاقات العامة و الاعلان
أهداف الدراسة: استهدفت الدراسة التعرف على أساليب استخدام وسائل التواصل الاجتماعى فى بناء المحتوى السياسى و دوافع منتجي محتوي الصفحات السياسية المعارضة: التعرف علي تأثير متغيرات البيئة السياسية و الاجتماعية على عملية التفاعل السياسى بين منتجى و مستخدمي محتوي وسائل التواصل الاجتماعى: و اذا كان استخدام وسائل التواصل الاجتماعى فى التفاعل السياسى يحقق المشاركة السياسية او يزيد الفجوة بين المشاركين: و أخيرا الوصول لاستخلاصات عن درجة فاعلية وسائل التواصل الاجتماعى كمنصات لتحدى الصمت. منهجية الدراسة: منهج تحليل الخطاب لعينة قوامها (ثلاثة) صفحات لجماعات سياسية معارضة و هى "رصد = الاشتراكيون الثوريون - الموقف المصرى" وفقا لثلاث معايير: تنوع الأيديولوجية السياسية للجماعات المعارضة "دينية - ليبرالية - ديموقراطية": عدد المستخدمين / المتابعين: نوعية و اهمية القضايا. نتائج الدراسة: توصلت نتائج الدراسة الى ان استخدام الجماعات السياسية المصرية المعارضة لوسائل التواصل الاجتماعى أدى إلى تمكين تلك الجماعات: و الأفراد المنتمين لها أيدلوجيا من إثبات صحة نموذج "كسر الصمت" المفروض على المعارضين السياسيين المصريين تحديدا من وسائل الإعلام الجماهيرية التقليدية: و لكنه أدى إلى تحول الأغلبية المخالفة لآرائهم إلى "اختيار الصمت": أو "الإجبار على الصمت2: رغم أنها تُشكل الرأى العام السائد فى المجتمع الافتراضى: و هو ما يمكن أن تُطلق عليه الباحثة نموذج "الأغلبية الصامتة". قدمت الباحثة رؤية نقدية لنظرية دوامة الصمت التقليدية و نموذج كسر الصمت تمثل فى "الصمت الاختيارى": طورت الباحثة نموذج خاص بها بعنوان نموذج "العوامل المؤثرة على مخرجات التفاعل السياسى بين منتجى و مستخدمى وسائل التواصل الاجتماعى" و مخرجاته السلبية و الايجابية
تحدى / كسر الصمت دوامة الصمت وسائل التواصل الاجتماعى
أساليب توظيف المعارضين السياسيين لوسائل التواصل الإجتماعى كمنصات لتحدى الصمت / رحاب عبدالمعز عبدالله مبروك ؛ إشراف كريمان محمد فريد - القاهرة : رحاب عبدالمعز عبدالله مبروك : 2021 - 284ورقة ؛ 30سم
اطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الاعلام - قسم العلاقات العامة و الاعلان
أهداف الدراسة: استهدفت الدراسة التعرف على أساليب استخدام وسائل التواصل الاجتماعى فى بناء المحتوى السياسى و دوافع منتجي محتوي الصفحات السياسية المعارضة: التعرف علي تأثير متغيرات البيئة السياسية و الاجتماعية على عملية التفاعل السياسى بين منتجى و مستخدمي محتوي وسائل التواصل الاجتماعى: و اذا كان استخدام وسائل التواصل الاجتماعى فى التفاعل السياسى يحقق المشاركة السياسية او يزيد الفجوة بين المشاركين: و أخيرا الوصول لاستخلاصات عن درجة فاعلية وسائل التواصل الاجتماعى كمنصات لتحدى الصمت. منهجية الدراسة: منهج تحليل الخطاب لعينة قوامها (ثلاثة) صفحات لجماعات سياسية معارضة و هى "رصد = الاشتراكيون الثوريون - الموقف المصرى" وفقا لثلاث معايير: تنوع الأيديولوجية السياسية للجماعات المعارضة "دينية - ليبرالية - ديموقراطية": عدد المستخدمين / المتابعين: نوعية و اهمية القضايا. نتائج الدراسة: توصلت نتائج الدراسة الى ان استخدام الجماعات السياسية المصرية المعارضة لوسائل التواصل الاجتماعى أدى إلى تمكين تلك الجماعات: و الأفراد المنتمين لها أيدلوجيا من إثبات صحة نموذج "كسر الصمت" المفروض على المعارضين السياسيين المصريين تحديدا من وسائل الإعلام الجماهيرية التقليدية: و لكنه أدى إلى تحول الأغلبية المخالفة لآرائهم إلى "اختيار الصمت": أو "الإجبار على الصمت2: رغم أنها تُشكل الرأى العام السائد فى المجتمع الافتراضى: و هو ما يمكن أن تُطلق عليه الباحثة نموذج "الأغلبية الصامتة". قدمت الباحثة رؤية نقدية لنظرية دوامة الصمت التقليدية و نموذج كسر الصمت تمثل فى "الصمت الاختيارى": طورت الباحثة نموذج خاص بها بعنوان نموذج "العوامل المؤثرة على مخرجات التفاعل السياسى بين منتجى و مستخدمى وسائل التواصل الاجتماعى" و مخرجاته السلبية و الايجابية
تحدى / كسر الصمت دوامة الصمت وسائل التواصل الاجتماعى