دراسة و نشر نماذج فنية متنوعة مِن مصر العليا بالمتحف القبطى ما بين القرنين الرابع و السابع الميلاديين /
هانى ظريف خليل سيدهم
دراسة و نشر نماذج فنية متنوعة مِن مصر العليا بالمتحف القبطى ما بين القرنين الرابع و السابع الميلاديين / Study and Publication of a Various Artistic Models from Upper Egypt, kept in the coptic museum, between the 4th and 7th Centuries هانى ظريف خليل ؛ إشراف أحمد عبدالقادر جلال - القاهرة : هانى ظريف خليل سيدهم : 2021 - 426 ص : أشكال ؛ 30سم
اطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الأثار - قسم الأثار المصرية
كان لاحتواء المتحف القپطى الكثير من القطع و النماذج الفنيّة من الآثار المنقولة: سواء التى لم تنشر مِن قبل أو تطرقت إليه إجتهادات الباحثين الآخرين: سواء تلك التى تناولها البعض بشكل مُقتضب: حافزا كبيرا فى تناولى لهذه المجموعة بالنشر و الدراسة و المعالجة الأثريّة التحليلية. تحددت القطع و الأدوات الأثرية التى تضمنتها هذه الدراسة: بنطاقين زمنى: و جغرافى. فبالنسبة للنطاق الزمنى: إنحصرت فترة تأريخها بالفترة ما بين القرنين الرابع و السابع الميلاديين. أما عن النطاق الجغرافى: فقد تحددت بـ مصر العليا (بمحافظاتها الأربعة: سوهاج: و قنا: و الأقصر: و أسوان): حيث تمَّ تحديد عدد (23) ثلاثة و عشرون موقعًا:موزعة على المحافظات الأربعة سالفة الذكر: عثر بها على القطع الأثريّة المنقولة موضوع الدراسة. بلغ عدد هذ ه القطع الأثرية - موضوع الدراسة - (153)قطعة: يتم نشر غالبيتها للمرة الأولى موزعة على اثنتى عشرة خامة ما بين معادن (برونز و نحاس و فضة و حديد): و مواد عضويّة (عاج وعظم و أخشاب و منسوجات و جلد و خوص): علاوة على الفخار و الأحجار. و لم يكن الهدف من الرسالة هو مجرد تصنيف هذه القطع الفنيّة الأثرية: على إختلاف إستخداماتها سواء الكنسيّة أو الديرية أو الحياة اليومية و حسب: و إنما السعى إلى إيجاد مفاهيم حضاريّة: تكون هذه القطع العنصر الرئيس فى الكتابة عنها. و قد تم تقسيم هذه الدراسة إلى خمسة فصول تبعًا لنوع المادة أو الخامة الّتى صنعت منها تلك القطع الأثرية. تفردت هذه الدراسة البحثية بأنها كشفت النقاب عن إرث حضارى قپطى لا يستهان به ينتمى إلى مصر العليا: وهو أمر إن دل على شىء فإنه يدل على أن صعيد مصر لم ينضب عطاءوه أبدا: بداية من عهد الأسرات المصرية القديمة وصولاً للعصر البيزنطى و ما يليه: متجلّيا فيما خلّدوه لنا أبنائه الأقپاط من فنون و ثقافات و معتقدات
أحجار فخار فضة
دراسة و نشر نماذج فنية متنوعة مِن مصر العليا بالمتحف القبطى ما بين القرنين الرابع و السابع الميلاديين / Study and Publication of a Various Artistic Models from Upper Egypt, kept in the coptic museum, between the 4th and 7th Centuries هانى ظريف خليل ؛ إشراف أحمد عبدالقادر جلال - القاهرة : هانى ظريف خليل سيدهم : 2021 - 426 ص : أشكال ؛ 30سم
اطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الأثار - قسم الأثار المصرية
كان لاحتواء المتحف القپطى الكثير من القطع و النماذج الفنيّة من الآثار المنقولة: سواء التى لم تنشر مِن قبل أو تطرقت إليه إجتهادات الباحثين الآخرين: سواء تلك التى تناولها البعض بشكل مُقتضب: حافزا كبيرا فى تناولى لهذه المجموعة بالنشر و الدراسة و المعالجة الأثريّة التحليلية. تحددت القطع و الأدوات الأثرية التى تضمنتها هذه الدراسة: بنطاقين زمنى: و جغرافى. فبالنسبة للنطاق الزمنى: إنحصرت فترة تأريخها بالفترة ما بين القرنين الرابع و السابع الميلاديين. أما عن النطاق الجغرافى: فقد تحددت بـ مصر العليا (بمحافظاتها الأربعة: سوهاج: و قنا: و الأقصر: و أسوان): حيث تمَّ تحديد عدد (23) ثلاثة و عشرون موقعًا:موزعة على المحافظات الأربعة سالفة الذكر: عثر بها على القطع الأثريّة المنقولة موضوع الدراسة. بلغ عدد هذ ه القطع الأثرية - موضوع الدراسة - (153)قطعة: يتم نشر غالبيتها للمرة الأولى موزعة على اثنتى عشرة خامة ما بين معادن (برونز و نحاس و فضة و حديد): و مواد عضويّة (عاج وعظم و أخشاب و منسوجات و جلد و خوص): علاوة على الفخار و الأحجار. و لم يكن الهدف من الرسالة هو مجرد تصنيف هذه القطع الفنيّة الأثرية: على إختلاف إستخداماتها سواء الكنسيّة أو الديرية أو الحياة اليومية و حسب: و إنما السعى إلى إيجاد مفاهيم حضاريّة: تكون هذه القطع العنصر الرئيس فى الكتابة عنها. و قد تم تقسيم هذه الدراسة إلى خمسة فصول تبعًا لنوع المادة أو الخامة الّتى صنعت منها تلك القطع الأثرية. تفردت هذه الدراسة البحثية بأنها كشفت النقاب عن إرث حضارى قپطى لا يستهان به ينتمى إلى مصر العليا: وهو أمر إن دل على شىء فإنه يدل على أن صعيد مصر لم ينضب عطاءوه أبدا: بداية من عهد الأسرات المصرية القديمة وصولاً للعصر البيزنطى و ما يليه: متجلّيا فيما خلّدوه لنا أبنائه الأقپاط من فنون و ثقافات و معتقدات
أحجار فخار فضة