دور الحركات الاسلامية فى مرحلة الانتقال الديمقراطى : دراسة مقارنة للحالتين المصرية و التونسية 2011-2014 /
محمد أحمد عبدالنبى على
دور الحركات الاسلامية فى مرحلة الانتقال الديمقراطى : دراسة مقارنة للحالتين المصرية و التونسية 2011-2014 / The role of islamic movements in transition : A comparative study of Egypt, Tunisia (2011-2014 محمد أحمد عبدالنبى على ؛ إشراف عبدالغفار رشاد : أحمد عبدربه - القاهرة : محمد أحمد عبدالنبى على : 2021 - 298 ص ؛ 25سم
اطروحة (دكتوراه) - جامعة القاهرة - كلية الاقتصاد و العلوم السياسية - قسم العلوم السياسية
وفقا لما أشارت إليه أغلب أدبيات الانتقال الديمقراطى حول أهمية دور الفاعلين الرئيسيين و التنظيمات السياسية المدنية "الرئيسية" خلال مرحلة الانتقال الديمقراطى: و لاسيما فيما يتعلق بالتعاون مع بقية القوى السياسية "و اشتراكهم" مع مختلف القوى "المدنية" فى بناء مؤسسات للنظام السياسى الجديد: و كذا أهمية صياغة دستور جديد توافقى و غير خلافى و لا دينى. أوضحت الدراسة الدور المتباين الذي لعبه أبرز هؤلاء الفاعلين "الحركات الإسلامية فى كل من مصر و تونس" خلال هذه المرحلة؛ حيث مثلت خيارات إسلاميى تونس "التوافقية مع بقية القوى" و الدستورية "وضع دستور جديد قبل الانتخابات": و السياسية "قبول التنازل عن السلطة" سببًا "رئيسيًا" - و ليس وحيدًا - لنجاح مرحلة الانتقال الديمقراطى: بينما أسهم إسلاميو مصر "جماعة الإخوان" عندما اختاروا تعديل الدستور: و إقصاء القوى المدنية: و تشكيل دستور "دينى" منفرد "بوصفه عاملاً أساسيا" فى إخفاق الانتقال الديمقراطى. سلطت الدراسة الضوء على أهمية دور الاختيارات السياسية "لأبرز" الفاعلين الرئيسيين خلال المرحلة الانتقالية "الحركات الإسلامية": و دورهم فى صياغة دستور جديد: إذ تعتبرها "أحد الأسباب الرئيسة" فى إنجاح الانتقال الديمقراطى أو إفشاله
الانتقال الديمقراطى الحركات الإسلامية توافق النهضة
دور الحركات الاسلامية فى مرحلة الانتقال الديمقراطى : دراسة مقارنة للحالتين المصرية و التونسية 2011-2014 / The role of islamic movements in transition : A comparative study of Egypt, Tunisia (2011-2014 محمد أحمد عبدالنبى على ؛ إشراف عبدالغفار رشاد : أحمد عبدربه - القاهرة : محمد أحمد عبدالنبى على : 2021 - 298 ص ؛ 25سم
اطروحة (دكتوراه) - جامعة القاهرة - كلية الاقتصاد و العلوم السياسية - قسم العلوم السياسية
وفقا لما أشارت إليه أغلب أدبيات الانتقال الديمقراطى حول أهمية دور الفاعلين الرئيسيين و التنظيمات السياسية المدنية "الرئيسية" خلال مرحلة الانتقال الديمقراطى: و لاسيما فيما يتعلق بالتعاون مع بقية القوى السياسية "و اشتراكهم" مع مختلف القوى "المدنية" فى بناء مؤسسات للنظام السياسى الجديد: و كذا أهمية صياغة دستور جديد توافقى و غير خلافى و لا دينى. أوضحت الدراسة الدور المتباين الذي لعبه أبرز هؤلاء الفاعلين "الحركات الإسلامية فى كل من مصر و تونس" خلال هذه المرحلة؛ حيث مثلت خيارات إسلاميى تونس "التوافقية مع بقية القوى" و الدستورية "وضع دستور جديد قبل الانتخابات": و السياسية "قبول التنازل عن السلطة" سببًا "رئيسيًا" - و ليس وحيدًا - لنجاح مرحلة الانتقال الديمقراطى: بينما أسهم إسلاميو مصر "جماعة الإخوان" عندما اختاروا تعديل الدستور: و إقصاء القوى المدنية: و تشكيل دستور "دينى" منفرد "بوصفه عاملاً أساسيا" فى إخفاق الانتقال الديمقراطى. سلطت الدراسة الضوء على أهمية دور الاختيارات السياسية "لأبرز" الفاعلين الرئيسيين خلال المرحلة الانتقالية "الحركات الإسلامية": و دورهم فى صياغة دستور جديد: إذ تعتبرها "أحد الأسباب الرئيسة" فى إنجاح الانتقال الديمقراطى أو إفشاله
الانتقال الديمقراطى الحركات الإسلامية توافق النهضة