ا{uئإؤئ}{uئإإ٧}{uئإؤ٨}ود ا{uئإؤئ}ذھ{ێښڙڍچ̆{ێښږښڙ̆{ێښڙڍڈ ̆ا{uئإؤئ}{uئإإ٣}{uئإإ٣}{uئإإ٠}و{uئإؤآ}{uئآئإ}{uئإ٩٤} ا{uئإؤئ}{uئإ٩ئ}ر{uئإؤآ}{uئإآ٣}{uئآئإ}ة {uئإ٩١}{uئإؤآ}{uئإإ٧}ز ز{uئآئإ}{uئإإ٧}ب {uئإء٧}{uئإ٨إ}{uئإ٩٧}ون ا{uئإؤئ}{uئإإ٣}{uئإء٣}{uئإؤ٤}وظ بمتحف ا{uئإؤئ}{uئإؤ٤}ن ا{uئإئ٩}{uئإآ٣}{uئإئأ}{uئإإ٣}ى {uئإ٩١}{uئإ٨إ}{uئإؤئ}{uئإؤ٨}{uئإ٨إ}ھرة : درا{uئإآ٣}{uئإ٩٤} أ{uئإ٩آ}ر{uئآئإ}{uئآءآ} {uئإؤ٣}{uئإإ٧}{uئآئإ}{uئإ٩٤} مقار{uئإإ٧}{uئإ٩٤} /
سعيد رمضان أمين مرسى
اود اذھو ارة ز زب ون اوظ بمتحف ان اى ھرة : درا أر مقار / The circassian Mamluk gold coins in the treasure Zeinab Khatoon, preserved in the museum of Islamic art in Cairo : An artistic archaeological comparative study سعيد رمضان أمين مرسى ؛ إشراف رأت د اراوى - القاهرة : سعيد رمضان أمين مرسى : 2021 - 2 مج x 1 : رسوم بيانية : لوحات ؛ 30سم
اطروحة (دكتوراه) - جامعة القاهرة - كلية الآثار - قسم الأثار الإسلامية
كانت دراسة السكة المملوكية فى زمن المماليك الجراكسة من الأهمية بمكان و ذلك لإلقاء الضوء على النقود التى ضربها و تعامل بها المماليك آنذاك و وصف الحالة الإقتصادية و النقدية لمصر و الشام من خلال دراسة النقود الذهبية الجركسية فى كنز زينب خاتون. و يضم كنز زينب خاتون موضع البحث عددا كبيرا من العملات الذهبية الأجنبية و دوكات البندقية تجاوز الثلاثة آلاف قطعة و يضم هذا الكنز أيضا ما يربو على 800 قطعة ذهبية تعود كلها لعصر المماليك الجراكسة:. و من هؤلاء السلاطين، السلطان المؤيد شيخ. و الأشرف برسباى: و العزيز يوسف بن برسباى: و الملك الظاهر جقمق: و الأشرف إينال: و الظاهر خشقدم: ثم السلطان الملك الأشرف قايتباى، أطول الجراكسة حكما، و هذا الكنز يشير إلى العلاقات الإقتصادية بين الدولة المملوكية و دول أوروبا خاصة إيطاليا و أسبانيا،. و قد تم اكتشاف هذا الكنز سنة 1990 بمنزل زينب خاتون بمنطقة الأزهر: و تم تسليمه لمتحف الفن الإسلامى فى نفس السنة و هذا الكنز من النقود الجركسية يُنشر للمرة الأولى فى هذا البحث. و قد قمت بدراسة هذا الكنز من النقود الذهبية التى تعود لعصر الجراكسة بدءاً من عصر المؤيد شيخ ( 815- 824هـ / 1412- 1421 م ). و حتى عصر السلطان الأشرف قايتباى (872 -901 هـ /1468- 1496 م ) و قد تعرضت الدراسة لمجموعة كبيرة من الطرز الجديدة التى تُنشر فى هذا البحث للمرة الأولى. و يبلغ عدد النقود الذهبية المسجل عليها اسم دار ضرب (القاهرة) من بين هذه المجموعة مائتان و ست و ستون قطعة و هى موزعة على النحو التالى ( ) و تظهر مدينة حلب كدار للضرب على 15 قطعة، بينما ظهرت دمشق على حوالي 8 قطع فى الكنز موضع الدراسة. ينما نجد أكثر من خمس مائة قطعة لا تحمل مدينة الضرب بل تحمل فقط اسم السلطان الذى سكت فى عهده
الآثار - المتاحف
الفن الإسلامى
القاهرة
الأشرف قايتباى زخارف الأمواج زينب خاتون
اود اذھو ارة ز زب ون اوظ بمتحف ان اى ھرة : درا أر مقار / The circassian Mamluk gold coins in the treasure Zeinab Khatoon, preserved in the museum of Islamic art in Cairo : An artistic archaeological comparative study سعيد رمضان أمين مرسى ؛ إشراف رأت د اراوى - القاهرة : سعيد رمضان أمين مرسى : 2021 - 2 مج x 1 : رسوم بيانية : لوحات ؛ 30سم
اطروحة (دكتوراه) - جامعة القاهرة - كلية الآثار - قسم الأثار الإسلامية
كانت دراسة السكة المملوكية فى زمن المماليك الجراكسة من الأهمية بمكان و ذلك لإلقاء الضوء على النقود التى ضربها و تعامل بها المماليك آنذاك و وصف الحالة الإقتصادية و النقدية لمصر و الشام من خلال دراسة النقود الذهبية الجركسية فى كنز زينب خاتون. و يضم كنز زينب خاتون موضع البحث عددا كبيرا من العملات الذهبية الأجنبية و دوكات البندقية تجاوز الثلاثة آلاف قطعة و يضم هذا الكنز أيضا ما يربو على 800 قطعة ذهبية تعود كلها لعصر المماليك الجراكسة:. و من هؤلاء السلاطين، السلطان المؤيد شيخ. و الأشرف برسباى: و العزيز يوسف بن برسباى: و الملك الظاهر جقمق: و الأشرف إينال: و الظاهر خشقدم: ثم السلطان الملك الأشرف قايتباى، أطول الجراكسة حكما، و هذا الكنز يشير إلى العلاقات الإقتصادية بين الدولة المملوكية و دول أوروبا خاصة إيطاليا و أسبانيا،. و قد تم اكتشاف هذا الكنز سنة 1990 بمنزل زينب خاتون بمنطقة الأزهر: و تم تسليمه لمتحف الفن الإسلامى فى نفس السنة و هذا الكنز من النقود الجركسية يُنشر للمرة الأولى فى هذا البحث. و قد قمت بدراسة هذا الكنز من النقود الذهبية التى تعود لعصر الجراكسة بدءاً من عصر المؤيد شيخ ( 815- 824هـ / 1412- 1421 م ). و حتى عصر السلطان الأشرف قايتباى (872 -901 هـ /1468- 1496 م ) و قد تعرضت الدراسة لمجموعة كبيرة من الطرز الجديدة التى تُنشر فى هذا البحث للمرة الأولى. و يبلغ عدد النقود الذهبية المسجل عليها اسم دار ضرب (القاهرة) من بين هذه المجموعة مائتان و ست و ستون قطعة و هى موزعة على النحو التالى ( ) و تظهر مدينة حلب كدار للضرب على 15 قطعة، بينما ظهرت دمشق على حوالي 8 قطع فى الكنز موضع الدراسة. ينما نجد أكثر من خمس مائة قطعة لا تحمل مدينة الضرب بل تحمل فقط اسم السلطان الذى سكت فى عهده
الآثار - المتاحف
الفن الإسلامى
القاهرة
الأشرف قايتباى زخارف الأمواج زينب خاتون