دور الانتماءات الأولية فى الصراع السياسى اليمنى بعد 2011 إعداد وفاء الريحان جمعه أحمد محمد ؛ إشراف عبد الغفار رشاد.

أطروحة (ماجستير)-جامعة القاهرة، 2020.

ببليوجرافيا: صفحات 226-263.

سعت الدراسة إلى التعرف على طبيعة الدور الذى تلعبه الجماعات الممثلة للانتماءات الأولية فى الصراعات السياسية، و ما يصاحبها من حالة من العنف السياسى، مع التطبيق على الحالة اليمنية بعد ثورة 11 فبراير 2011، و بالتركيز على الانتماءات الطائفية (الحوثيون) و الجهوية (الجنوبيون) و القبلية، و ذلك فى إطار سعى كل جماعة منهم إلى تصعيد نفوذها و حشدها للاستيلاء على السلطة، أو على أقل تقدير تحقيق المزيد من المكاسب التى لم تستطع الحصول عليها فى ظل النظام البائد. و انطلقت الدراسة فى الإجابة على التساؤل البحثى الرئيسى: ما عوامل بروز الانتماءات الأولية فى الصراعات السياسية؟ و ذلك بالتطبيق على حالة اليمن خلال الفترة من 2011 – يوليو 2020 تاريخ الانتهاء من إعدادها. و تم تقسيم الصراع السياسى اليمنى بعد عام 2011 إلى مرحلتين، الأولى: صراع غير عنيف خلال الفترة من فبراير 2011 حتى سبتمبر 2014، و الثانية: صراع عنيف خلال الفترة من الاستيلاء الحوثى على العاصمة صنعاء فى سبتمبر 2014 إلى يوليو 2020 حتى الانتهاء من الدراسة.

The thesis sought to identify the nature of the role resulting from the primary affiliations in political conflicts, and the accompanying status of political violence, with application to the Yemeni case after the February 11, 2011 revolution, with a focus on sectarian (Houthi), regional (southern) and tribal affiliations, and within the context of each group seeking to escalate its influence and mobilize it to seize power, or at the very least achieve more gains that it could not obtain under the defunct regime. The Yemeni political conflict after 2011 was divided into two phases according to the thesis, The First one is: a non-violent conflict during the period from February 2011 until September 2014, The second: a violent conflict during the period from the Houthi takeover of the capital Sanaa in September 2014 to July 2020 until the completion of the study

صدر أيضًا كقرص مدمج.

النص بالعربية والملخص بالإنجليزية.