أطروحة (دكتواره)-جامعة القاهرة، 2022.

ببليوجرافيا: صفحات. 259-277.

هذا البحث يتناول وجها من أوجه الاعتراض على الدليل النقلي وهو دخول الاحتمال عليه ، فمن الثابت أن النحاة اقتفوا أثر الفقهاء وحذوا حذوهم حين وضعوا علم أصول النحو ، ومن القواعد التى اقتفى فيها النحاة أثر الفقهاء قاعدة ”إذا دخل الدليلَ الاحتمالُ سقط به الاستدلال ”، أهدف من خلاله إلى الوصول لتبيان موقف النحاة تجاه الدليل المحتمل ، وكذلك حجية هذه القاعدة محاولا الإجابة عن سؤال : هل الاحتمالات التى تدخل الأدلة في درجة واحدة أم أن منها المعتدَّ به وغيرَه ؟ معتمدا في ذلك على مناقشات النحاة للأدلة المحتملة ، وكذلك أهدف إلى الوصول للضوابط التى تحكم على الاحتمال بأنه مؤثر أو غير مؤثر وسميته : ” الدليل المحتمل ومسالك توجيهه عند النحاة دراسة تحليلية

This research tackles an objection to the forwarded
evidence; accompanied with probability .It is known that the
Grammarians followed the steps of the philogists and imitated them when they created the science of Grammar Principles.One of the rules in which the Grammarian followed the steps of the Philogists is ”If the evidence is accompanied by probability, it can not be quoted.” The proof of this rule is the trial to answer the following question :Are all the probabilities accompanied with evidence of one degree, or some are reliable?, depending on the arguments of the Grammarians concerning the probable evidence. Also, I aim at reaching the controls which judge the probability as effective or not. I called it ”The probable evidence and the ways of Grammarians to use it: Analysis study”

صدر أيضًا كقرص مدمج.

النص بالعربية والملخص بالإنجليزية.