دور نوعية الحياة الأسرية والمدرسية فى التنبؤ بمظاهر اضطراب التوافق لدى الأطفال ذوى صعوبات القراءة / [إعداد] أمنية أحمد محمد فتحى ؛ شعبان جاب الله رضوان.
Material type:
- text
- Unmediated
- volume
- The Role of quality of family and school life in predicting manifestations of adjustment disorder among children with reading difficulties
- 346.0173
Item type | Current library | Home library | Call number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.02.11.M.Sc.2023.أم.د (Browse shelf(Opens below)) | Not for loan | 01010100030357000 |
Browsing المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة shelves Close shelf browser (Hides shelf browser)
أطروحة (ماجستير)-جامعة القاهرة، 2022.
ببليوجرافيا: ص. 133-146.
تهدف الدراسة الراهنة إلى الكشف عن دور كل من نوعية الحياة الأسرية والمدرسية في التنبؤ بمظاهر اضطراب التوافق لدى عينة من ذوى صعوبات القراءة. وتكونت العينة من ۱۸۰ تلميذا وتلميذة (۹۰) من ذوى صعوبات القراءة، و ۹۰ من العاديين، تتراوح أعمارهم بين (۹-۱۲) سنة، وطبق على أفراد العينة: المقياس التشخيصي لصعوبات القراءة من إعداد نصرة جلجل، ومقياس نوعية الحياة الأسرية، وذلك من إعداد الباحثة ومقياس نوعية الحياة المدرسية، وذلك من إعداد الباحثة، ومقياس مظاهر اضطراب التوافق، وذلك من إعداد الباحثة. وكشفت نتائج الدراسة عن وجود علاقة سلبية دالة بين نوعية الحياة الأسرية ومظاهر اضطراب التوافق لدى الأطفال ذوى صعوبات القراءة والعاديين، كما اتضح وجود علاقة سلبية دالة بين نوعية الحياة المدرسية ومظاهر اضطراب التوافق لدى الأطفال ذوى صعوبات القراءة والعاديين وأظهرت النتائج أن نوعية الحياة الأسرية تسهم بنسبة (٥١,٦٪) من التباين الذي يحدث في مظاهر اضطراب التوافق، بما يعني أن نوعية الحياة الأسرية تسهم في التنبؤ بمظاهر اضطراب التوافق بهذه النسبة بينما تسهم نوعية الحياة المدرسية حوالى (٪۸۰,۳) من التباين الذي يحدث في مظاهر اضطراب التوافق، بما يعني أن كلا من نوعية الحياة الأسرية، و نوعية الحياة المدرسية يسهمان في التنبؤ بمظاهر اضطراب التوافق بهذه النسبة.
There are no comments on this title.