header
Local cover image
Local cover image
Image from OpenLibrary

Effect of a Mas receptor agonist on remote organ injury in a rat model of hind- limb ischemia / reperfusion / Miar Mohie Eldien Elsayed Sherif ؛ Hala Mahmoud Fawzy، Dalaal Moustafa Abdallah.

By: Contributor(s): Material type: TextTextPublication details: 2022.Content type:
  • text
Media type:
  • Unmediated
Carrier type:
  • volume
Other title:
  • فاعلية مستضاد مستقبل ماس في الاصابة العضوية البعيدة فينموذج الجرذ محتبس التروية الدموية للطرف الخلفي وإعادتها
Subject(s): DDC classification:
  • 615.704
Online resources: Dissertation note: Thesis (M.Sc)-Cairo nivsersity,2022. Summary: نقص التروية في الأطراف السفلية ثم إعادتها، يؤدي إلى اختلال وظيفي لأعضاء متعددة، هذه الحالة هي عبارة عن سلسلة من تلف الأعضاء البعيدة عن موقع الإصابة الأولي، وذلك بسبب زيادة انتاج أنواع من الاكسجين المؤدي إلى الاكسدة التي تؤثر على العضو المصاب، والاعضاء البعيدة. يعتبر الكبد من أكثر الاعضاء تأثرا من الاصابة بنقص تروية الأطراف السفلية / وإعادتها، لذلك فأن هدف هذه الدراسة هو التحقق من الأثار الضارة على الكبد، ثم تأثير الكلوروكوين العلاجي على الكبد من خلال تأثيره المباشر وغير المباشر على مسار الالتهاب TNF-α / p38-MAPK / NF-κB، المسار المضاد للأكسدة، مسار الاستماتة الخلوية والبلع الذاتي. وأيضا لدراسة التاثيرالعلاجي للكلوروكوين كمنبه لمستقبل الماس على الكبد بعد الاصابة بنقص تروية الأطراف السفلية / وإعادتها من خلال مسار Slit3 / Robo 1 receptor / ROCK الذي بدوره يقوم بتحفيز وتنشيط الخلايا Hepatic and endothelial progenitor، هذه الخلايا مسئولة عن خلق الخلايا الكبدية وخلاليا باطنية جديدة وخلق أوعية دموية جديدة. في الجزء الاول، تم تخصيص 6 ذكور من جرذان ويستار لكل مجموعة: الأولى وهي المجموعة الضابطة، المجموعة الثانية حيث تم تعريض الحيوانات إلى بنقص تروية في الطرف السفلي، المجموعة الثالثة تعرضت لنفس التجربة، ولكن بعد إعادة التروية تم أعطاء الجرذان الكلوروكوين بجرعة (45 ملي جرام للكيلو في اليوم الواحد في الغشاء البريتوني لمدة سبع أيام متتالية). في الجزء الثاني، تم بتخصيص 10 ذكور من جرذان ويستار لكل مجموعة، وهى تتكون من خمس مجموعات: الأولى وهي المجموعة الضابطة، المجموعة الثانية، وهي أيضا المجموعة الضابطة التي تعرضت للكلوروكين بجرعة (45 ملي جرام للكيلو في اليوم الواحد في الغشاء البريتوني لمدة سبع أيام متتالية)، أما المجموعة الثالثة حيث تم تعريض الحيوانات إلى بنقص تروية في الطرف السفلي ، ، المجموعة الرابعة تعرضت لنفس التجربة ولكن بعد إعادة التروية تم أعطاء الجرذان الكلوروكوين بجرعة (45 ملي جرام للكيلو في اليوم الواحد في الغشاء البريتوني لمدة سبع أيام متتالية)، وأخيرا المجموعة الخامسة مرت بنفس الظروف التي مرت بها المجموعة الرابعة، ولكن الفرق بينهما ان هذه المجموعة تعرضت إلى مضاد لمستقبل الماس(A779) بجرعة 744 ميكروجرام للكيلو في اليوم الواحد في الغشاء البروتوني قبل الكلوروكوين بعشر دقائق. نقص التروية تم عن طريق لف طرف خلفي واحد بشريط مطاطي لتقويم الأسنان لمدة ساعة ونصف، ثم إعادة التروية لمدة 7 أيام متتالية. في صباح اليوم الثامن، تم أخذ عينة دم لقياس وظائف الكبد. ثم تم التضحية بالحيوانات. هذه الدراسة أثبت فعالية وكفاءة الكلوروكوين في تحسين أصابه الكبد بعد تعريض الجرذان إلى بنقص التروية في الطرف السفلي وإعادتها، وهذا عن طرق عدة مسارات وتأثيره المميز على كل مسار علي حدى مثل قدرته علي تثبيط مسار الاتهاب، البلع الذاتي، الاستماتة، محاربة عوامل الاكسدة، وأخير تأثيره كمنشط لمستقبل الماس في تنشيط نوعين من الخلايا (Hepatic progenitor and endothelial progenitor cells) الذي يؤدي إلي تجديد خلايا الكبد والاوعية الدموية وتحسن الاصابة الناتجة بنقص التروية في الطرف السفلي و إعادتها
Tags from this library: No tags from this library for this title. Log in to add tags.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)
Holdings
Item type Current library Home library Call number Status Barcode
Thesis Thesis قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة Cai01.08.09.M.Sc.2022.Mi.E (Browse shelf(Opens below)) Not for loan 01010110085802000

Thesis (M.Sc)-Cairo nivsersity,2022.

Bibliography: p. 119-146.

نقص التروية في الأطراف السفلية ثم إعادتها، يؤدي إلى اختلال وظيفي لأعضاء متعددة، هذه الحالة هي عبارة عن سلسلة من تلف الأعضاء البعيدة عن موقع الإصابة الأولي، وذلك بسبب زيادة انتاج أنواع من الاكسجين المؤدي إلى الاكسدة التي تؤثر على العضو المصاب، والاعضاء البعيدة. يعتبر الكبد من أكثر الاعضاء تأثرا من الاصابة بنقص تروية الأطراف السفلية / وإعادتها، لذلك فأن هدف هذه الدراسة هو التحقق من الأثار الضارة على الكبد، ثم تأثير الكلوروكوين العلاجي على الكبد من خلال تأثيره المباشر وغير المباشر على مسار الالتهاب TNF-α / p38-MAPK / NF-κB، المسار المضاد للأكسدة، مسار الاستماتة الخلوية والبلع الذاتي. وأيضا لدراسة التاثيرالعلاجي للكلوروكوين كمنبه لمستقبل الماس على الكبد بعد الاصابة بنقص تروية الأطراف السفلية / وإعادتها من خلال مسار Slit3 / Robo 1 receptor / ROCK الذي بدوره يقوم بتحفيز وتنشيط الخلايا Hepatic and endothelial progenitor، هذه الخلايا مسئولة عن خلق الخلايا الكبدية وخلاليا باطنية جديدة وخلق أوعية دموية جديدة. في الجزء الاول، تم تخصيص 6 ذكور من جرذان ويستار لكل مجموعة: الأولى وهي المجموعة الضابطة، المجموعة الثانية حيث تم تعريض الحيوانات إلى بنقص تروية في الطرف السفلي، المجموعة الثالثة تعرضت لنفس التجربة، ولكن بعد إعادة التروية تم أعطاء الجرذان الكلوروكوين بجرعة (45 ملي جرام للكيلو في اليوم الواحد في الغشاء البريتوني لمدة سبع أيام متتالية). في الجزء الثاني، تم بتخصيص 10 ذكور من جرذان ويستار لكل مجموعة، وهى تتكون من خمس مجموعات: الأولى وهي المجموعة الضابطة، المجموعة الثانية، وهي أيضا المجموعة الضابطة التي تعرضت للكلوروكين بجرعة (45 ملي جرام للكيلو في اليوم الواحد في الغشاء البريتوني لمدة سبع أيام متتالية)، أما المجموعة الثالثة حيث تم تعريض الحيوانات إلى بنقص تروية في الطرف السفلي ، ، المجموعة الرابعة تعرضت لنفس التجربة ولكن بعد إعادة التروية تم أعطاء الجرذان الكلوروكوين بجرعة (45 ملي جرام للكيلو في اليوم الواحد في الغشاء البريتوني لمدة سبع أيام متتالية)، وأخيرا المجموعة الخامسة مرت بنفس الظروف التي مرت بها المجموعة الرابعة، ولكن الفرق بينهما ان هذه المجموعة تعرضت إلى مضاد لمستقبل الماس(A779) بجرعة 744 ميكروجرام للكيلو في اليوم الواحد في الغشاء البروتوني قبل الكلوروكوين بعشر دقائق. نقص التروية تم عن طريق لف طرف خلفي واحد بشريط مطاطي لتقويم الأسنان لمدة ساعة ونصف، ثم إعادة التروية لمدة 7 أيام متتالية. في صباح اليوم الثامن، تم أخذ عينة دم لقياس وظائف الكبد. ثم تم التضحية بالحيوانات. هذه الدراسة أثبت فعالية وكفاءة الكلوروكوين في تحسين أصابه الكبد بعد تعريض الجرذان إلى بنقص التروية في الطرف السفلي وإعادتها، وهذا عن طرق عدة مسارات وتأثيره المميز على كل مسار علي حدى مثل قدرته علي تثبيط مسار الاتهاب، البلع الذاتي، الاستماتة، محاربة عوامل الاكسدة، وأخير تأثيره كمنشط لمستقبل الماس في تنشيط نوعين من الخلايا (Hepatic progenitor and endothelial progenitor cells) الذي يؤدي إلي تجديد خلايا الكبد والاوعية الدموية وتحسن الاصابة الناتجة بنقص التروية في الطرف السفلي و إعادتها

There are no comments on this title.

to post a comment.

Click on an image to view it in the image viewer

Local cover image