header
Image from OpenLibrary

Investigating the safety and efficacy of rifaximin antibiotic and its microbial resistance as a secondary prophylaxis in Egyptian patients suffering from hepatitis C Virus Mai Abdelmoneim Abdrabou ; Nirmeen A.Sabry , Ahmed S. Attia , Amin Abdel Baki

By: Contributor(s): Material type: TextTextPublication details: 2022.Content type:
  • text
Media type:
  • Unmediated
Carrier type:
  • volume
Other title:
  • دراسة أمان وفعالية المضاد الحيوي ريفاكسيمين والمقاومة الجرثومية باعتباره الوقاية الثانوية في المرضى المصريين المصابين بالالتهاب الكبدي الفيروسي سي
Subject(s): DDC classification:
  • 615
Dissertation note: Thesis (M.Sc.)-Cairo University - Faculty of Pharmacy - Department of Clinical Pharmacy Summary: المقدمة تعتبر مشكلة الالتهاب الكبدي الوبائي الفيروسي (سي) مشكلة واسعة الانتشار عالميا والتي قد تؤدي إلى تليف الكبد. وتعتبر الغيبوبة الكبدية من المضاعفات الصعبة للأمراض الكبدية والتي تحدث في المراحل المتقدمة من تليف الكبد نظرا لعدم قدرة الكبد على التخلص من السموم النيتروجينية المختلفة وعلى رأسها االمونيا. وفيها يعاني المريض من اضطراب في مستوي الوعي, ونقص في التركيز ,واضطرابات في النوم, والميل للعصبية, ورعشة في اليدين أوعدم القدرة على التحكم في البول او البراز. وإن كثرة حدوث مثل هذه الغيبوبات الكبديه يزيد من مخاطر الموت مما يستدعي ضرورة العالج الوقائي للتقليل من مخاطر حدوث الغيبوبة الكبدية. وقد وجد ان الريفاكسمين والالكتيلوز مفيدين في العالج والوقاية من الغيبوبة الكبدية. ووفقً لإرشادات ممارسة الرابطة الأوروبية لدراسة الكبد )EASL ،)عند حدوث نوبة من الغيبوبة الكبدية، يجب ا معالجتها، ويجب البدء في الوقاية الثانوية لمنع تكرارها. وقد وجد أن الكبد المصاب غير قادر على إزالة الأمونيا من مجرى الدم. لذا يهدف كل من العالج والوقاية الثانوية من الغيبوبة الكبدية إلى التخفيف من إنتاج الأمونيا المشتق من الأمعاء والتي تعتبر من أكثر السموم العصبية المتسببة في الغيبوبة الكبدية. لذا يوصى بإضافة دواء الريفاكسيمين لدواء الالكتيلوز لمنع تكرار نوبات الغيبوبة الكبدية لفترا ت قد تكون طويله. حيث يثبط الريفاكسيمين البكتيريا التي تنتج مركبات نيتروجينية في القولون خاصة الأمونيا مما يساعد علي تقليل أو منع حدوث نوبات جديدة من الغيبوبة الكبدية.
Tags from this library: No tags from this library for this title. Log in to add tags.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)

Thesis (M.Sc.)-Cairo University - Faculty of Pharmacy - Department of Clinical Pharmacy

Bibliography: p. 80-102.

المقدمة تعتبر مشكلة الالتهاب الكبدي الوبائي الفيروسي (سي) مشكلة واسعة الانتشار عالميا والتي قد تؤدي إلى تليف الكبد. وتعتبر الغيبوبة الكبدية من المضاعفات الصعبة للأمراض الكبدية والتي تحدث في المراحل المتقدمة من تليف الكبد نظرا لعدم قدرة الكبد على التخلص من السموم النيتروجينية المختلفة وعلى رأسها االمونيا. وفيها يعاني المريض من اضطراب في مستوي الوعي, ونقص في التركيز ,واضطرابات في النوم, والميل للعصبية, ورعشة في اليدين أوعدم القدرة على التحكم في البول او البراز. وإن كثرة حدوث مثل هذه الغيبوبات الكبديه يزيد من مخاطر الموت مما يستدعي ضرورة العالج الوقائي للتقليل من مخاطر حدوث الغيبوبة الكبدية. وقد وجد ان الريفاكسمين والالكتيلوز مفيدين في العالج والوقاية من الغيبوبة الكبدية. ووفقً لإرشادات ممارسة الرابطة الأوروبية لدراسة الكبد )EASL ،)عند حدوث نوبة من الغيبوبة الكبدية، يجب ا معالجتها، ويجب البدء في الوقاية الثانوية لمنع تكرارها. وقد وجد أن الكبد المصاب غير قادر على إزالة الأمونيا من مجرى الدم. لذا يهدف كل من العالج والوقاية الثانوية من الغيبوبة الكبدية إلى التخفيف من إنتاج الأمونيا المشتق من الأمعاء والتي تعتبر من أكثر السموم العصبية المتسببة في الغيبوبة الكبدية. لذا يوصى بإضافة دواء الريفاكسيمين لدواء الالكتيلوز لمنع تكرار نوبات الغيبوبة الكبدية لفترا ت قد تكون طويله. حيث يثبط الريفاكسيمين البكتيريا التي تنتج مركبات نيتروجينية في القولون خاصة الأمونيا مما يساعد علي تقليل أو منع حدوث نوبات جديدة من الغيبوبة الكبدية.

There are no comments on this title.

to post a comment.