header
Image from OpenLibrary

Clinical Significance Of Sentinel Lymph NodeBiopsy In Differentiated Thyroid Cancer / Ahmed Elsherbiny Ramadan Shahin ؛ Dr. Tarek Khairy Saber،Dr. Magdy Hassan Kotb ،Dr. Iman Gouda Farahat. Dr. Mohammed Salama Mohammed.

By: Contributor(s): Material type: TextTextPublication details: 2022.Content type:
  • text
Media type:
  • Unmediated
Carrier type:
  • volume
Other title:
  • الأهمية الإكلينيكية للغدة البابية الليمفاوية في مرضيسرطان الغدة الدرقيةمنالدرجة الأولي
Subject(s): DDC classification:
  • 573.47
Dissertation note: Thesis (Ph.D)-Cairo University,2022. Summary: يُعتبر سرطان الغدة الدرقية هو الورم الخبيث الأكثر شيوعاً بين أورام الغدد الصماء كما أن هناك زيادة فى معدل حدوثه على مدى السنوات 15 -20 الماضية. ويُمثل سرطان الغدة الدرقية فى مصر حوالي 2.2 % من مجموع الأورام السرطانية كما يُشكل 30 % من الأورام الخبيثة للغدد الصماء و12-49 %من أورام الراس والرقبة. معظم الحالات المصابة تحدث ما بين 25 و65 سنة من العمر ولكن يمكن أن يحدث أيضًا فى الصغار جداً وفى المرضى المسنين. ويعتبر سرطان الغدة الدرقية الحليمى هو النوع الفرعى الأكثر شيوعاً حيث يمثل حوالي 80 % من الحالات المصابة. تهدف هذه الدراسة إلى تقييم الأهمية الإكلينيكية للغدة البابية الليمفاوية فى مرضي سرطان الغدة الدرقية من الدرجة الأولى، عن طريق استخدام طريقتين مختلفتين لمعرفتها ومقارنتها ببعضها من ناحية معدل الاستكشاف والحساسية لكل طريقة منها، وأيضا تقييم الآثار الجانبية المحتملة لكل طريقة. وهذه النتائج تساعد فى وضع مبادىء توجيهية بشأن احتمالية إصابة الغدد اليمفاوية بالرقبة فى حالات سرطان الغدة الدرقية من الدرجة الأولي. أيضا تم فى هذه الدراسة تقييم المشاكل التى قد تحدث نتيجة لاستئصال العقد الليمفاوية وتقييم معدل حدوثها. وقد أُجريت هذه الدراسة على 37 مريضاً يعانون من سرطان الغدة الدرقية الحليمى فى المعهد القومي للأورام ومركز أورام دمياط. وقد اشتملت هذه الدراسة على 29 من الإناث و8 من الذكور، تراوحت اعمارهم ما بين 19 إلى 51 سنة عند بدء العلاج. وقد خضع جميع المرضى للفحص السريرى الجيد والفحص بالموجات فوق الصوتية على الرقبة والعينة الجراحية بالابرة، وكانت الغدد الليمفاوية بجميع المرضي سلبية وغير مصابة ظاهرياً بالورم. وقد تم تشخيص جميع المرضى بأخذ عينه من الورم عن طريق الوخز بالإبرة وشفط جزء من الخلايا المصابة وتحليله باثولوجياً أو عن طريق التحليل النسيجي بالتبريد أثناء الجراحة. وقد تم استبعاد المرضى الذين يعانون من الأنواع الاخرى من أورام الغدة الدرقية والمرضى الذين يعانون من انتشار الورم فى اماكن بعيدة عن الغدة الدرقية. وقد أُجري لجميع المرضى مسح ذري للغدد الليمفاوية بالرقبة قبل الاستئصال الكلى للغدة الدرقية بمدة لا تقل عن ساعتين ولا تزيد عن 24 ساعة عن طريق حقن المادة المشعة تحت جهاز الموجات فوق الصوتية. وقد تم استخدام طريقتين مختلفتين لمعرفة الغدة الليمفاوية البابية وهما استخدام المادة المشعة واستخدام الصبغة الزرقاء. وبينت هذه الدراسة أن احتمالية أن تكون الغدة الليمفاوية البابية إيجابية في مثل هذا الحالات قد يصل إلى 67.6 % بالرغم من سلبية إصابة الغدد الليمفاوية بالفحص الاكلينيكى والموجات فوق الصوتية قبل إجراء الجراحة. كما بينت الدراسة أيضاً أن نمط إصابة الغدد الليمفاوية بالرقبة الأكثر شيوعا هي الغدد الليمفاوية الوسطى (المستوي السادس) بنسبة 44.4 % يليها غدد المستوي الرابع بنسبة 26.6 % يليها غدد المستوي الثالث بنسبة 22.2 % يليها غدد المستوي الثاني بنسبة 4.4 %. وقد خلصت هذه الرسالة إلى أن الجمع بين الطريقتين المختلفتين أدي إلي زيادة معدل التعرف على الغدد الليمفاوية البابية عنه باستخدام طريقة واحدة، بالإضافة إلى أنها عملية قابلة للتطبيق وآمنة بمعدل آثار جانبية بسيطة ومقبولة، وأن استخدامهما قد يؤدي إلى تقليل نسبة ارتجاع الورم بالغدد الليمفاوية مستقبلاً.
Tags from this library: No tags from this library for this title. Log in to add tags.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)
Holdings
Item type Current library Home library Call number Status Date due Barcode
Thesis Thesis قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة Cai01.19.04.Ph.D.2022.Ah.C (Browse shelf(Opens below)) Not for loan 01010110086502000

Thesis (Ph.D)-Cairo University,2022.

Bibliography: p. 112-137.

يُعتبر سرطان الغدة الدرقية هو الورم الخبيث الأكثر شيوعاً بين أورام الغدد الصماء كما أن هناك زيادة فى معدل حدوثه على مدى السنوات 15 -20 الماضية. ويُمثل سرطان الغدة الدرقية فى مصر حوالي 2.2 % من مجموع الأورام السرطانية كما يُشكل 30 % من الأورام الخبيثة للغدد الصماء و12-49 %من أورام الراس والرقبة. معظم الحالات المصابة تحدث ما بين 25 و65 سنة من العمر ولكن يمكن أن يحدث أيضًا فى الصغار جداً وفى المرضى المسنين. ويعتبر سرطان الغدة الدرقية الحليمى هو النوع الفرعى الأكثر شيوعاً حيث يمثل حوالي 80 % من الحالات المصابة. تهدف هذه الدراسة إلى تقييم الأهمية الإكلينيكية للغدة البابية الليمفاوية فى مرضي سرطان الغدة الدرقية من الدرجة الأولى، عن طريق استخدام طريقتين مختلفتين لمعرفتها ومقارنتها ببعضها من ناحية معدل الاستكشاف والحساسية لكل طريقة منها، وأيضا تقييم الآثار الجانبية المحتملة لكل طريقة. وهذه النتائج تساعد فى وضع مبادىء توجيهية بشأن احتمالية إصابة الغدد اليمفاوية بالرقبة فى حالات سرطان الغدة الدرقية من الدرجة الأولي. أيضا تم فى هذه الدراسة تقييم المشاكل التى قد تحدث نتيجة لاستئصال العقد الليمفاوية وتقييم معدل حدوثها. وقد أُجريت هذه الدراسة على 37 مريضاً يعانون من سرطان الغدة الدرقية الحليمى فى المعهد القومي للأورام ومركز أورام دمياط. وقد اشتملت هذه الدراسة على 29 من الإناث و8 من الذكور، تراوحت اعمارهم ما بين 19 إلى 51 سنة عند بدء العلاج. وقد خضع جميع المرضى للفحص السريرى الجيد والفحص بالموجات فوق الصوتية على الرقبة والعينة الجراحية بالابرة، وكانت الغدد الليمفاوية بجميع المرضي سلبية وغير مصابة ظاهرياً بالورم. وقد تم تشخيص جميع المرضى بأخذ عينه من الورم عن طريق الوخز بالإبرة وشفط جزء من الخلايا المصابة وتحليله باثولوجياً أو عن طريق التحليل النسيجي بالتبريد أثناء الجراحة. وقد تم استبعاد المرضى الذين يعانون من الأنواع الاخرى من أورام الغدة الدرقية والمرضى الذين يعانون من انتشار الورم فى اماكن بعيدة عن الغدة الدرقية. وقد أُجري لجميع المرضى مسح ذري للغدد الليمفاوية بالرقبة قبل الاستئصال الكلى للغدة الدرقية بمدة لا تقل عن ساعتين ولا تزيد عن 24 ساعة عن طريق حقن المادة المشعة تحت جهاز الموجات فوق الصوتية. وقد تم استخدام طريقتين مختلفتين لمعرفة الغدة الليمفاوية البابية وهما استخدام المادة المشعة واستخدام الصبغة الزرقاء. وبينت هذه الدراسة أن احتمالية أن تكون الغدة الليمفاوية البابية إيجابية في مثل هذا الحالات قد يصل إلى 67.6 % بالرغم من سلبية إصابة الغدد الليمفاوية بالفحص الاكلينيكى والموجات فوق الصوتية قبل إجراء الجراحة. كما بينت الدراسة أيضاً أن نمط إصابة الغدد الليمفاوية بالرقبة الأكثر شيوعا هي الغدد الليمفاوية الوسطى (المستوي السادس) بنسبة 44.4 % يليها غدد المستوي الرابع بنسبة 26.6 % يليها غدد المستوي الثالث بنسبة 22.2 % يليها غدد المستوي الثاني بنسبة 4.4 %. وقد خلصت هذه الرسالة إلى أن الجمع بين الطريقتين المختلفتين أدي إلي زيادة معدل التعرف على الغدد الليمفاوية البابية عنه باستخدام طريقة واحدة، بالإضافة إلى أنها عملية قابلة للتطبيق وآمنة بمعدل آثار جانبية بسيطة ومقبولة، وأن استخدامهما قد يؤدي إلى تقليل نسبة ارتجاع الورم بالغدد الليمفاوية مستقبلاً.

There are no comments on this title.

to post a comment.