Protective potential of some plant extracts against the toxicity of titanium dioxide nanoparticles in rats/ By Mohamed Fathy Mohamed Sallam; Under supervision of Helmy Moawad Sayed Ahmed, Mosaad Attia Abdel-Wahhab.
Material type:
- text
- Unmediated
- volume
- الإمكانية الوقائية لبعض المستخلصات النباتية ضد سميه نانوثاني أكسيد التيتانيوم في الجرذان
- 615.9
Item type | Current library | Home library | Call number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.08.09.ph.D.2022.Mo.p. (Browse shelf(Opens below)) | Not for loan | 01010110086797000 |
Thesis (Ph.D)-Cairo University,2022.
Bibliography: p. 14-18.
جريت هذه الدراسة لتصنيع و توصيف جزيئات ثانى أكسيد التيتانيوم النانونية والمستحلبات النانونية لزيت الزعتر وزيت الريحان، ولتقييم التأثيرات الوقائية المحتملة لتلك المستحلبات. تم تصنيع جزيئات ثانى أكسيد التيتانيوم النانونية بنجاح من خالل الطريقة الخضراء باستخدام مستخلص قشر البرتقال كما أوضحت صورة مجهر المسح االلكتروني أن الجسيمات كانت شبه رباعية الزوايا وأظهر تحليل تشتت الضوء الديناميكي أن متوسط حجم الجسيمات كان 50 ± 2.4 نانومتر وأن الجهد الكهروحركي )جهد زيتا( كان 30.44- مللي فولت. تم تصنيع مستحلب النانو لزيت الريحان بنجاح من خالل دمج بروتين مصل اللبن، وأظهر المستحلب الناتج شكالً ه بمتوسط حجم وإمكانية أمل ًسا وشبه دائريً جهد كهروحركى تبلغ 120 نانومتر و - 28 مللي فولت ، على التوالي. تم تصنيع مستحلب النانو لزيت الزعتر بنجاح من خالل دمج بروتين مصل اللبن، وأظهرت صورة مجهر المسح االلكتروني للمستحلب النانونى للزيت جسي ًما غير منتظم بمتوسط حجم 230 ± 3.7 نانومتر وإمكانية جهد كهروحركى - 24.17 مللي فولت ، على التوالي. وقد تم اجراء ثالث تجارب لتقييم السمية المحتملة لجزيئات ثانى أكسيد التيتانيوم النانونية على النحوالتالى: التجربة األولى؛ تم تقسيم الحيوانات على 6 مجموعات ) 10 جرزان / مجموعة( وعولجت يوميا عن طريق الفم لمدة 21 يوما على النحو التالي: المجموعة )1( المجموعة الضابطة غير المعالجة. المجموعة )2( المجموعة المعالجة بزيت الريحان )5 ملغم / كغم من وزن الجسم( ؛ المجموعة )3( المجموعة المعالجة بمستحلب النانونى لزيت الريحان )5 مجم / كجم من وزن الجسم( ؛ المجموعة )4( الحيوانات المعالجة بجزيئات ثانى أكسيد التيتانيوم النانوية )50 مجم / كجم من وزن الجسم( ؛ مجموعة )5( الحيوانات التي تلقت جزيئات ثانى أكسيد التيتانيوم النانوية باإلضافة إلى زيت الريحان ومجموعة )6( الحيوانات التي تلقت جزيئات ثانى أكسيد التيتانيوم النانوية باإلضافة إلى المستحلب النانونى لزيت الريحان. التجربة الثانية؛ تم توزيع الحيوانات على 6 مجموعات )10 جرزان / مجموعة( وعولجت عن طريق الفم لمدة 21 يو ًما على النحو التالي: المجموعة )1( ، المجموعة الضابطة غير المعالجة. المجموعة )2( ، المجموعة المعالجة بزيت الزعتر )5 ملغم / كغم من وزن الجسم( ؛ المجموعة )3( ، المجموعة المعالجة بالمستحلب النانونى لزيت الزعتر )5 مجم / كجم من وزن الجسم( ؛ المجموعة )4( ، المجموعة المعالجة ب جزيئات ثاني أكسيد التيتانيوم النانوية )50 مجم / كجم من وزن الجسم( ؛ المجموعة )5( ، المجموعة المعالجة بجزيئات ثاني أكسيد التيتانيوم النانوية مع زيت الزعتر؛ المجموعة )6( المجموعة المعالجة بجزيئات ثاني أكسيد التيتانيوم النانوية مع المستحلب النانونى لزيت الزعتر. التجربة الثالثة؛ تم توزيع الحيوانات على 6 مجموعات )10 جرزان / مجموعة( وعولجت عن طريق الفم لمدة 21 يو ًما على النحو التالي: المجموعة )1( ، المستخلص 2 المجموعة الضابطة غير المعالجة ؛ المجموعة )2( ، المجموعة المعالجة بزيت الزعتر مع زيت الريحان )5 مجم / كجم من وزن الجسم لكل منهما( ؛ المجموعة )3( ، المجموعة المعالجة بمستحلب زيت الزعتر النانونى مع مستحلب زيت الريحان النانونى )3 مجم / كجم من وزن الجسم( ؛ المجموعة )4( ، المجموعة المعالجة بجزيئات ثاني أكسيد التيتانيوم النانوية )50 مجم / كجم من وزن الجسم( ؛ المجموعة )5( ، المجموعة المعالجة بجزيئات ثاني أكسيد التيتانيوم النانوية باإلضافة إلى زيت الزعتروزيت الريحان والمجموعة )6( ، المجموعات المعالجة بجزيئات ثاني أكسيد التيتانيوم النانوية باإلضافة إلى مستحلب زيت الزعتر النانونى ومستحلب زيت الريحان النانونى. تم أخذ عينات من الدم واالنسجة إلجراء القياسات الكيميائية الحيوية باإلضافة إلى الدراسة النسيجية والخلوية. تسببت جزيئات ثاني أكسيد التيتانيوم النانوية فى إحداث تلف الكبد والكلية وقد أتضح ذلك من خالل اختالل األدلة الخاصة بوظائف الكبد والكلية الخاصة بالقياسات الكيميائية الحيوية ومؤشرات كرب األكسدة ومستويات مضادات األكسدة وتثبيط التعبير الجيني لهذه االنزيمات والتغيرات النسيجية في أنسجة الكبد كما أدت المعالجة بزيت الزعتر و/أو زيت الريحان على حالته الخام أو على هيئة مستحلب النانو إلى الوقاية من السمية المحتملة لجزيئات ثاني أكسيد التيتانيوم النانوية. كما أوضحت النتائج التأثيرات الوقائية التآزرية لمستحلب النانو للزيوت العطرية من الزعتر والريحان. وأشارت الى أن شكل مستحلب النانو عزز كفاءة مضادات األكسدة للزيوت العطرية إلى جانب توسيع قابليتها لالنتشار. ويستخلص من هذه الدراسة أنه يمكن استخدام المستحلبات النانونية لزيت الزعتر و زيت الريحان كمضادات لألكسدة فى مجال األغذية والصناعات الدوائية.
There are no comments on this title.