Thesis (M.Sc.)-Cairo University,2022.

Bibliography: p. 68-61.

المكثفات الفائقة الغ ارفينية لديها قدرة للحفاظ على الطاقة عالية جداً و هذا يجعلها مفيدة لتطبيقات الطاقة المتجددة او عربات الكهرباء. و لكننا نريد أن نحسن كثافة طاقتها بقدر المستطاع عن الكهربية. عن طريق استخدام نظرية الكثافة الوظيفية, تم إنشاءها و استخدامها لقياس القدرة الكثافية الكمية طريق تحسين الكثافة الذاتية لدى أقطابها هناك كثير من النماذج الرياضية و الذرية لألقطاب الغ ارفينية و لكن بدون وجود ركيزة معدنية و قد تم ذلك فى وجود عيوب نقطية مختلفة لدى هذه األقطاب. و لكن, هذه النماذج تحتوى على كثير من المشاكل و القصور مما يجعل نتائجها غير دقيقة و ال يمكن مقارنتها بالقياسات المعملية. لهذا, لقد استخدمنا نموذج الكثافة البينية -الذى قد تم اختبارها فقط فى النماذج المثالية للغ ارفين المرسب على نيكل او نحاس- على نماذج للغ ارفين المعيوب و مرسب على ركيزة من النحاس. العيوب التى تم اختيارها كانت الف ارغ الفردى, الف ارغ المزدوج, و ال .stone-wales لقد قمنا بتطوير 6 نماذج مختلفة-هذه النماذج تضمن النموذج المثالى الذى طِّور من قبل- عند تركي ازت مختلفة للعيوب. ت اروحت نتائجنا ما بين ال 1.692 إلى 1.872 ميكرو فا ارد/سم.2 لقد وجدنا أن الكثافة تتحسن بشكل عام فى وجود العيوب بنسبة 1 إلى %8 لطالما ال يوجد روابط كيميائية ما بين العيب و الذرة النحاسية أسفل العيب. يمكن مقارنة نتائجنا بالنتائج المعملية التى تت اروح ما بين 1 إلى 10 ميكرو فا ارد/سم.2 قمنا أيضاً بفهم طبيعة العالقة ما بين شريحة الغ ارفين المعيوبة و الركيزة النحاسية ذات مقطع )111( باستخدام تحليل الكثافة اإللكترونية و النظر إلى توزيع الشحنات حول العيوب.