Physiological And Genetic Studies On Wheat Growing Under Salinity Stress Conditions By Doaa Hassan Ali Soliman ؛ Supervisors Ahmed Hussein Hanafy Ahmed,Mohamed Salah Eldin Mohamed El Soda,Hamdy Abdel Aziz Moursy
Material type:
- text
- Unmediated
- volume
- دراسات فسيولوجية ووراثية على نباتات القمح النامية تحت ظروف الإجهاد الملحي
- 633.11
Item type | Current library | Home library | Call number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.07.05.Ph.D.2022.Do.P. (Browse shelf(Opens below)) | Not for loan | 01010110087280000 |
Browsing المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة shelves Close shelf browser (Hides shelf browser)
Thesis (Ph.D)-Cairo University,2022.
Bibliography: p. 126-151.
تعتبر الحبوب من أهم النباتات الغذائية في جميع أنحاء العالم، ويعتبر نبات القمح ضروري للأمن الغذائي العالمي في جميع البلدان. هنا، قمنا بالتحري عن عشيرتين من القمح الربيعي، الأول كان من سلاله القمح الربيعي المصري وتتكون من 125 نمطًا وراثيًا. وقد أجريت هذه التجربة لتقدير استجابة العشيرة تحت الظروف القياسية والإجهاد الملحي (6000 جزء في المليون) من خلال تقييم الصفات المورفولوجية ذات الصلة، طول النبات، ومساحة ورقة العلم، وطول السنبلة، وعدد السنيبلات، ومؤشر تحمل الإجهاد. واظهرت النتائج التي توصلنا إليها إلى أن معاملة الملوحة كان لها تأثير معنوي مثبط على الصفات المورفولوجية لبعض التراكيب الوراثية من القمح. ومع ذلك، اختلفت هذه الأنماط الجينية في استجابتها للإجهاد الملحي وأظهرت التراكيب الوراثية الحساسة للملوحة انخفاضًا أكبر في طول النبات ومساحة ورقة العلم وطول السنبلة وعدد السنيبلات مقارنةً بالأنماط الوراثية المتحملة. ظهر تأثير معنوي بين التراكيب الوراثية والمعاملات لجميع الصفات المدروسة. لكل صفة مظهرية، فأظهر كل تركيب وراثي اختلافات معنوية عن بعضها البعض. ووفقًا للنتائج التي جاءت من التجربة السابقة، اخترنا 10 أنماط وراثية تمثل العشيرة من درجة تحمل عالية إلى منخفضة لتقدير المستوى المورفولوجي والفسيولوجي والكيميائي الحيوي تحت الظروف القياسية والإجهاد الملحي. ثم تم تقييم العديد من الصفات على المستوى المورفولوجي مثل الوزن الرطب والوزن الجاف وطول النبات ومساحة ورقة العلم ووزن الألف حبة ومحصول الحبوب. وايضا على المستوى الفسيولوجي والبيوكيميائي، قد قمنا بقياس تركيز الكلوروفيل، تركيز العناصر (البوتاسيوم، الكالسيوم، الماغنسيوم والصوديوم)، السكريات الكلية، تركيز البرولين، البروتين الكلي، انزيم البيروكسيدز وتركيز الفينول الكلي. وبينت النتائج أن G8 وG10 أكثر الأنماط الجينية تحملاً حيث كان لها أعلى TGW وGY ومن ناحية أخرى، وانماط G1 وG2 وG3 أكثر التركيب الجينية حساسية للملوحة. علاوة على ذلك، تمت دراسة عشيرة اخرى من القمح الربيعي التي تتكون من 111 نمطًا وراثيًا مجمعة من جميع أنحاء العالم لتحديد الجينات المحتملة المرتبطة بتحمل إجهاد الملوحة في مراحل الإنبات والبادرات الصغيرة باستخدام خرائط رابطة الجينوم ((GWAMعلى نطاق واسع وتحديد الجينات المرشحة المحتملة، وأشارت النتائج إلى عدد 45 تعدد من اشكال النيوكليوتيدات المنفردة المرتبط بشكل كبير بالسمات محل الدراسة وستوفر الجينات المرتبطة بها نظرة ثاقبة لفهم الآليات الجزيئية لإجهاد الملحي في القمح.
There are no comments on this title.