3d rv derived volume as a predictor of regurgitant fraction in repaired fallot patients / by Asmaa AbdelHamid Hassan ; under supervision of Prof. Dr. Amal Mahmoud El-Sisi, Assist. Prof. Dr. Baher Matta Nashed Hanna, Dr. Samia Bekheet Ibraheem, Dr. Antoine Fakhry AbdelMassih
Material type:
- text
- Unmediated
- volume
- القياس ثلاثى الأبعاد للبطين الايمن كمؤشرلنسبة الارتجاع في حالات رباعي فالوت ما بعد عملية الاصلاح [Added title page title]
- 618.92 21
- Issues also as CD.
Item type | Current library | Home library | Call number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.11.28.Ph.D.2022.As.T (Browse shelf(Opens below)) | Not for loan | 01010110087723000 |
Thesis (Ph.D)-Cairo University, 2022.
Bibliography: pages 79-87.
One of the important variables in the infundibular obstruction of tetralogy is
the length of the conal septum. In some forms of tetralogy the conal septum is
completely absent and there is a small fibrous band only below the pulmonary
valve. This allows excellent exposure of the VSD through a very short ventricular
incision. On the other hand, if there is a long conal septum, then generally a longer
infundibular incision is required both to expose the anterior malalignment VSD as
well as to allow patch enlargement of the full length of the underdeveloped
infundibulum (Vimalarani et al., 2015).
Its precise cause is unknown, as for most congenital heart
diseases. Most cases seem sporadic, although the risk of
recurrence in siblings is about 3% if there are no other affected
first-degree relatives
رباعي فالوت الشكل الأكثر شيوعا من امراض العيوب الخلقيه. وكان الاصلاح الجراحي لمرضي رباعي فالوت متاح لمدة 50 عاما، مع نتائج إيجابية في معظم المرضى.
الاصلاح الجراحي لمرضي رباعي فالوت قد يتبعه حالات مختلفه لنتيجة الاصلاح ونتائج متبقية، في وقت مبكر بعد العمل الجراحي أو في وقت متأخر أثناء المتابعة.
يمكن اتباع تقنيات للمتابعة موثوق بها بعد الإصلاح تساعد على تحديد توقيت التدخل للحفاظ على وظيفة البطين وتحسين النتيجة على المدى الطويل.
حتى الآن، التصوير بالرنين المغناطيسي هو المعيار الذهبي لتقييم حجم البطين الايمن والتقدير الكمي لدرجة الارتجاع بالصمام الرئوي ، والموجات فوق الصوتيه علي القلب لا تزال تمثل الخط الرئيسي للتشخيص ومتابعة المرضى الذين يعانون من أمراض القلب الخلقية. الأهداف الشاملة للتصوير التشخيصي هي تحديد تشوهات التشريحية والوظيفية، وتقييم شدتها، وتوفير المعلومات التي تحدد القرارات الطبية.
الهدف من الدراسة: تقييم دورالموجات فوق الصوتية علي القلب والدور التكميلي للرنين المغناطيسي علي القلب في تقييم المرضى بعدالاصلاح الجراحي الكلي لمرضي رباعي فالوت.
طريقة العمل: شملت الدراسة 21 مريضا بعد الاصلاح الجراحي الكلي لرباعي فالوت و21 طفل سليم
وقد خضعت جميع الحالات للإجراءات التالية:
تم عمل موجات فوق صوتية علي القلب وعمل رنين مغنطيسي علي القلب لكل منهمنتيجة البحث: وجدنا أن هناك اتفاق قوي بين قياس الحجم الكلى للبطين الايمن بالموجات فوق الصوتية علي القلب كمؤشر لارتجاع الصمام الرئوي ودرجة الارتجاع بالصمام الرئوي المقاسة بالرنين المغناطيسي
أظهرت نتائج الدراسة عدم وجود ارتباط بين معايير تقييم وظيفة البطين الايسر بالموجات فوق الصوتية علي القلب التي استخدمت في هذه الدراسة وقيمة الارتجاع علي الصمام الرئوي التي تم قياسها بواسطة الرنين المغنطيسي على القلب.
Issues also as CD.
Text in English and abstract in Arabic & English.
There are no comments on this title.