أطروحة (ماجستير)-جامعة القاهرة، 2023.

ببليوجرافيا: صفحات 260-277.

اهتمت هذه الرسالة بدراسة التركيب العمري والنوعي لسكان جمهورية تنزانيا المتحدة وعلاقته ببعض مؤشرات التنمية البشرية دراسة في جغرافية السكان، تهدف الدراسة إلى التعرف حجم ونمو وتوزيع السكان في جمهورية تنزانيا وانعكاس ذلك على التركيب العمري والنوعي للسكان، وتحليل العلاقة بين التركيب العمرى والنوعي وبعض مؤشرات التنمية البشرية.
وتضم الدراسة أربعة فصول مسبوقة بمقدمة، ومتبوعة بخاتمة، إضافة إلى قائمة للمصادر والمراجع، وجاءت الدراسة في (285 ) صفحة وتضم (46) جدولاً، و(107) شكلاً، و(8) ملاحق، وفيما يلي تناول ما شمله هيكل الدراسة:
• الفصل الأول: ويتناول دراسة حجم ونمو السكان في جمهورية تنزانيا وتباينها على مستوى أقاليمها، ودراسة الزمن المتوقع لتضاعف أحجام السكان، ومكونات النمو السكاني بدراسة معدلات المواليد الخام ومعدلات الوفيات الخام التي تمثل الزيادة الطبيعية وأخيراً الهجرة الداخلية التي تمثل الزيادة غير الطبيعية على المستويات سابقة الذكر، دراسة توزيع السكان على مستوى الريف والحضر والأقاليم، ودراسة الكثافة السكانية، كما تناول قياس العلاقات السكانية- المكانية بدراسة نسبة التركز السكاني ومنحنى لورنز، وانتهى بدراسة أبرز العوامل المؤثرة في التوزيع السكاني.
• الفصل الثاني: خصص هذا الفصل لدراسة التركيب العمرى لسكان جمهورية تنزانيا، حيث بدأ هذا الفصل بتقييم دقة بيانات العمر بحساب المتوسط القياسي بدقة الأعمار، ثم تناول دراسة التركيب العمري حسب فئات السن العريضة والسن الخمسية على مستوى جمهورية تنزانيا وأقاليمها والريف والحضر، كما تم دراسة العمر الوسيط والتعمر السكاني واختتم هذا الفصل بدراسة الإعالة العمرية على مستوى الجمهورية وأقاليمها.
• الفصل الثالث: ركز هذا الفصل على دراسة التركيب النوعي في جمهورية تنزانيا ومدى التباين على مستوى أقاليمها والحضر والريف، ثم تناول دراسة التركيب العمري حسب فئات السن العريضة وفئات السن الخمسية على المستوى السابق ذكره، كما تناول الهرم السكاني العمرى والنوعي على مستوى جمهورية تنزانيا وأقاليمها والحضر والريف، ثم أخيراً دراسة التقديرات المستقبلية لسكان جمهورية تنزانيا من خلال عمل إسقاطات للسكان حتى عام 2032، والهرم السكاني المتوقع لعام 2032.
• الفصل الرابع: تم فيه دراسة العلاقة بين التركيب العمرى والنوعي لسكان جمهورية تنزانيا وبعض مؤشرات التنمية البشرية، وذلك بدراسة التركيب العمرى والنوعي وأثره على بعض المؤشرات الاقتصادية متتبعاً تغير حجم القوى العاملة الفعلية ومعدلات البطالة والإعالة على مستوى جمهورية تنزانيا وأقاليمها، وتبع ذلك التركيب العمرى والنوعي لقوة العمل لجمهورية تنزانيا، ثم أنماط النشاط الاقتصادي لجمهورية تنزانيا وأقاليمها وريفها وحضرها، وأخيراً دراسة النافذة الديموجرافية، كما عنى الفصل بدراسة التركيب العمرى والنوعي وأثره على بعض المؤشرات الاجتماعية من حيث الخصائص التعليمية للجمهورية، بدراسة معدلات الالتحاق الصافية بالمراحل التعليمية المختلفة والأمية على مستوى جمهورية تنزانيا وأقاليمها، وأختتم الفصل بدراسة الحالة التعليمية للسكان المتعلمين على مستوى جمهورية تنزانيا وأقاليمها.

The study, includes four chapters, begins with introduction and ended with conclusion, resources. The study took (312) pages, (46) tables, (107) figures and (8) appendices. This is what the study included:
Chapter one: deals with size and development of the population in Tanzania and the differences of its regions. It studied the expected time needed to increase the population. It studies general birth rates and death rates or natural increase. It studies internal immigration which represents unnatural increase. This chapter also studied the distribution of population, both rural, urban and regions and overpopulation. The study also measures population relations by lorniz. It ended with factors which affect the distribution of population.
Chapter two: deals with age structure in Tanzania. The chapter began with accurate evaluation of age information by counting the average of ages. Then it studies ages according to age rates in cities and the countryside in Tanzania. It also studied medium age and concluded with dependant age in all the Republic of Tanzania.
Chapter three: concentrates on the qualitative structure in Tanzania and differences in its regions ( rural and urban). It death with studying of age structure according to age categories (old, fifties and young) or the pyramid of population of Tanzania. Last, it studies the future rates till 2042.
Chapter four: studies the relationship between the structure and qualitative age in Tanzania and some development indicators by structural and qualitative age and the effects on economic indicators following the change of real labour in Tanzania. It also dealt with economic activity of Tanzania. Finally, it studied the demographic window.
The chapter focused on the impact of age on social indicators concerning Eduction and illiteracy all over Tanzania. The chapter ended with studying the educational case of the educated people all over Tanzania.

صدر أيضًا كقرص مدمج.

النص بالعربية والملخص باللغة الإنجليزية والعربية.