Thesis (Ph.D)-Cairo University, 2023.

Bibliography: pages 144-151.

The term "failure" can be defined as the inability of a part or assembly to perform its intended function. As a result, failure analysis is a critical tool used to identify the main root causes of failures and avoid them in the future. Furthermore, the failure analysis can reveal the drawbacks of the design of the component and modify it. Moreover, the failure analysis provides the means by which the prevention of the financial costs of lost production, the preservation of the environment, and the health and safety of human lives can be achieved. to save humans, the environment, and assets. Because of the high concentrations of chloride ions (Cl-) and high partial pressures of hydrogen Sulphide (H2S) and carbon dioxide (CO2) in addition to oxygen, the oil and gas industry is considered to have a very corrosive environment. Additionally, high pressure in the oil and gas industry contributes significantly to most mechanical failures, such as fatigue, ductile, and brittle fractures. In the current work, two different failures were selected to be precisely studied and understood as to what caused the failures.

يمكن تعريف الانهيار على أنه عدم قدرة الجزء على أداء وظيفته المصمم من أجلها.يعد تحليل الانهيار أداة حاسمة تستخدم لتحديد الأسباب الجذرية للانهيار وتجنبها مستقبلا. يمكن أن يكشف تحليل الانهيار عن عيوب التصميم وتعديله. كما يهدف إلى الحفاظ علي الارواح البشرية والبيئة والأصول. تعتبر صناعة البترول ذات بيئة تآكل مرتفعة نظرًا للتركيزات العالية من أيونات الكلوريد و ارتفاع الضغط الجزئي لكبريتيد الهيدروجين وثاني أكسيد الكربون بالإضافة إلى الأكسجين. بالإضافة إلى ذلك فإن الضغوط العالية في صناعة البترول لها دور كبير في معظم الأعطال الميكانيكية مثل الكسور الناتجة عن الكلل والكسور المرنة و الهشة. في الدراسة الحالية ، تم اختيار نوعين مختلفين من الانهيارات لدراستهما بدقة وفهم سبب الانهيار. حدث تسرب غاز في خط 6 بوصة مصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ في منطقتي لحام مختلفتين بعد عامين من الخدمة.أظهرت الاجزاء التي تم تغييرها أضرار تآكل شديدة في مناطق اللحام والمناطق المتأثرة بالحرارة. كشف التحقيق أن التسريب حدث في خط التدفق في الجزء السفلي عند ملامسة المياه عالية الملوحة ولم يحدث في الجزء العلوي من الأنبوب المعرض للغازات الجافة فقط. الملوحة العالية قامت بكسر طبقة الحماية. أدى ارتفاع مستوى ثاني أكسيد الكربون إلى تسريع معدل التآكل في المواقع الخالية من طبقة الحماية. تم تسريع الانحلال الانتقائي للفريت جزئيًا بسبب سلك اللحام عالي النيكل. أدت المدخلات الحرارية الزائدة إلى منطقة متأثرة بالحرارة ذات حبيبات كبيرة. أدى انخفاض مستويات النيتروجين في الأنابيب والفلانشات إلى إضعاف مقاومة التنقر والتآكل في الوصلات. لعبت درجة الحرارة المرتفعة نسبيًا دورًا في تسريع الانحلال الانتقائي للمعدن في المواقع المتضررة. علاوة على ذلك ، في الدراسة الحالية ، حدث تمزق كامل التجويف في شكل كسر مرن سريع في خط أنابيب بحري 18 بوصة في الجزء تحت سطح البحر. أظهر المسح تحت سطح البحر باستخدام مركبة تعمل عن بعد تمزق خط الأنابيب على عمق 70 مترًا من سطح البحر. كما لوحظ وجود علامات خدش لامعة على السطح الخارجي لخط الأنابيب في موقع التمزق. كشف الفحص البصري أن الشرخ نشأ عند بداية اللحام بزاوية (149 درجة) عند السطح الخارجي. نشأ الشرخ في منطقة HAZ وانتشر على طول اللحام الطولي. كان أصل التمزق عبارة عن شرخ يبلغ عمقه 2 مم وطوله 170 مم. كشف تحليل الإجهاد أن الانفجار لم يكن بسبب ضغط التشغيل ، ولكن بسبب الضغوط الناتجة عن أداة حادة ارتطمت بعنف مع خط الأنابيب المكشوف. أدخلت الأداة ضغوطًا خارجية ضخمة على خط الأنابيب. ساهم كل من الضغط الداخلي والضغوط الخارجية في انتشار الشروخ أثناء التمزق.

Issues also as CD.

Text in English and abstract in Arabic & English.