Thesis (M.Sc.) -Cairo University, 2024.

Bibliography: pages 87-111.

Background:Prosthetic heart valves have been successfully used for over the past 60 years. Mechanical heart valves offer the advantage of excellent durability, but with the disadvantage of long-term anticoagulation to prevent thrombo-embolism.
Aim: The aim of this study was to evaluate the early post-operative outcome(s) of patients undergoing prosthetic valve surgery and to detect potential predictors of adverse outcomes.
Methods:This was a prospective observational cohort study that was conducted at Kafr Sheikh University Hospital. The study included 82 patients who recently underwent surgical prosthetic heart valve replacement. Patients were followed up during hospital stay and for 3 months after valve replacement for occurrence of any thromboembolic or bleeding complications.
Result:The most commonly used prosthetic valve was St Jude bileaflet tilting disc prostheses in the mitral position. Five patients developed NYHA grade IV functional status post-operatively. No patients developed thromboembolic or bleeding complications.Pre-operative and post-discharge echocardiographic data were comparable, except for LVEDD. Patients with NYHA III had higher HTN.
Conclusion:Early post-operative complications after cardiac valve surgery were low and most patients were compliant to treatment and post-operative follow up visits.

يظل العلاج الجراحي هو العلاج المفضلبالنسبة لمعظم آفات صمام القلب ذات الصلة بديناميكية الدم. لقد ثبت باستمرار أنه يوفر راحة طويلة الأمد من الأعراض، وقد تم إثبات تفوقه على العلاج الطبي في هذا الصدد.
تم استخدام صمامات القلب الاصطناعية بنجاح في استبدال صمامات القلب على مدار الستين عامًا الماضية ويمكن تصنيفها إلى ثلاث فئات: الصمامات الميكانيكية والبيولوجية وعبر القسطرة. توفر الصمامات الميكانيكية ميزة المتانة الممتازة، ولكن من عيوبها الحاجة لتناول علاجات منع تخثر الدم على المدى الطويل لمنع الجلطات الدموية.
بعد زرع الصمام الاصطناعي، يكون المرضى أكثر عرضة للإصابة بالانصمام الخثاري. متابعة رعاية المرضى الذين يعانون من الصمام الاصطناعي لها دور بالغ الأهمية في الحد من معدلات الإصابة بالأمراض والوفيات. لذلك، هناك حاجة جوهرية لتبسيط رعاية متابعة مرضى الصمام الاصطناعي.
الهدف من الدراسه :
الهدف من هذه الدراسة هو تقييم النتائج المبكرة بعد العملية الجراحية للمرضى الذين يخضعون لجراحة الصمام الاصطناعي واكتشاف المتنبئين المحتملين للنتائج الضارة.
كانت هذه دراسة أترابية رصدية استباقية أجريت في مستشفى جامعة كفر الشيخ. شملت الدراسة 82 مريضاً خضعوا مؤخراً لاستبدال صمام القلب الاصطناعي الجراحي.
أظهرت النتائج الرئيسية للدراسة ما يلي:
• . جميع الصمامات الاصطناعية المزروعة كانت عبارة عن أطراف اصطناعية للقرص المائل من نوع St Jude. كان متوسط حجم الصمام التاجي 29.29 (عدد = 65 مريضا) في حين كان متوسط حجم الصمام الأبهري 20.88 (عدد = 50 مريضا).
• تمت السيطرة على INR في 21 مريضًا بعد 5 أيام من العملية، وتم التحكم في جميع المرضى تقريبًا (العدد = 80 مريضًا) بعد 3 أسابيع.
• طور خمسة مرضى (6.1٪) الحالة الوظيفية من الدرجة الرابعة وفقًا لمعايير NYHA بعد العملية الجراحية منذ اليوم الثاني من العملية بسبب خلل في البطين الأيسر وعدوى في الصدر. كان مرضى قصور القلب بحاجة إلى إقامة أطول في المستشفى لإدارة المعاوضة ولكنهم لم يحتاجوا إلى إعادة التدخل لأن قصور القلب الاحتقاني المبكر كان سببه خلل في البطين الأيسر وليس خلل في الصمامات. احتاج تسعة مرضى (11٪) إلى نقل الدم في نفس يوم العملية بشكل رئيسي بسبب النزيف الزائد أثناء العملية. أصيب اثني عشر مريضا (14.6٪) بالحمى بشكل رئيسي من اليوم الثاني بعد العملية الجراحية؛ 7 مرضى (8.5%) بسبب التهاب في الصدر؛ في الغالب كان الالتهاب الرئوي مكتسبًا من المستشفى وخمسة مرضى (6.1٪) بسبب التهاب الشغاف المعدي. تلقى مرضى التهاب الشغاف المعدي المضادات الحيوية بناءً على مزارع الدم وتم تحسنهم جميعًا وخروجهم من المستشفى. لم يتطور أي نفخة جديدة بعد العملية. توفي اثنان من المرضى الذكور (2.4%) أثناء الإقامة في المستشفى؛ كان أحد المرضى مصابًا بـ NYHA FC III وتوفي في اليوم الرابع من العملية والآخر كان مصابًا بـ NYHA FC IV وتوفي في اليوم السابع من العملية. توفي كلا المريضين بسبب صدمة قلبية وعلى الرغم من تلقيهما جرعات قصوى من الأدوية المؤثرة في التقلص العضلي.
• نفس المرضى التسعة الذين أصيبوا بالتسرب المبكر بعد العملية الجراحية استمروا في الإصابة به بعد 3 أشهر وخضع 3 منهم لتخطيط صدى القلب عبر المريء (TEE). تم اكتشاف إصابة مريض إضافي بتسرب مجاور للصمام خلال زيارة المتابعة لمدة 3 أشهر. لم يطور أي من المرضى نفخة جديدة أو نزيف أو مضاعفات الانصمام الخثاري بعد العملية الجراحية
• كانت بيانات صدى القلب قبل الجراحة وقبل الخروج قابلة للمقارنة باستثناء LVEDD الذي أظهر انخفاضًا كبيرًا في تخطيط صدى القلب بعد العملية الجراحية
• وبالمثل، كانت بيانات صدى ما قبل التفريغ ومتابعة قابلة للمقارنة

Issues also as CD.

Text in English and abstract in Arabic & English.