الذرائع بين سدها وفتحها عند الأئمة الأربعة : دراســـة تأصيلية تطبيقية معاصرة في السياسة الشرعية / أنيس سعد مسعود الزير ؛ اشراف محمد عبد الرحيم محمد
Material type:
- The justified reasons between the four imams recent applied and rotting study in the iegai policy [Added title page title]
- صدر ايضا كقرص مدمج
Item type | Current library | Home library | Call number | Copy number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.34.Ph.D.2015.أن.ذ (Browse shelf(Opens below)) | Not for loan | 01010100021518000 | ||
![]() |
مخـــزن الرســائل الجـــامعية - البدروم | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.34.Ph.D.2015.أن.ذ (Browse shelf(Opens below)) | 21518.CD | Not for loan | 01020100021518000 |
Browsing المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة shelves Close shelf browser (Hides shelf browser)
اطروحة (دكتوراه) - جامعة المنيا - كلية دار العلوم - قسم الشريعة الإسلامية
جاءت هذه الدراسة لتوضيح الذرائع- سداً وفتحاً {u٢٠١٣} عند أئمة المذاهب الأربعة وبيانها عندهم، أي أن هذه الدراسة مقصورة علي أئمة المذاهب الأربعة، أي أئمة المذهب الحنفي ، وأئمة المذهب المالكي، وأئمة المذهب الشافعي ، وأئمة المذهب الحنبلي. فالذي ينظر في مذاهب الأئمة الأربعة في اعتبار الذرائع- سداً وفتحاً- أصلاً مستقلاً من أصول التشريع الإسلامي ، يجد أن هناك اختلافاً بينهم في هذا الشأن، إذا إن الاختلاف الواقع بين كل من الحنفية والشافعية من جهة، وبين المالكية والحنابلة من جهة أخرى، فالحنفية والشافعية لا يعتبرون الذرائع- سداً وفتحاً- أصلاً مستقلاً من أصول التشريع الإسلامي ، مع عملهم به في فروعهم الفقهية من جهة المعني في حين أن المالكية الحنابلة فإن الذرائع سدها وفتحها عندهم من الأصول التي ذكرتها كتبهم، أي يعتبرون الذرائع أصلاً مستقلاً من أصول التشريع الإسلامي، مع اتفاق الطرفين علي العمل بالذرائع سداً وفتحاً أصلا ومعني، أو ردًا إلي أصل مستقل يلحق به كالقرآن أو السنه النبوية أو المصلحة أو غيرها من الأدلة الشرعية. إضافة إلي ذلك فقد جاءت هذه الدراسة معاصرة حيث ذكرت آراء وأقوال الفقهاء المعاصرين في الذرائع سداً وفتحا من مؤلفاتهم الأصلية وقارنتها بأقوال أئمة المذاهب الأربعة، وقد طبقت هذه الدراسة علي السياسة الشرعية ، ومن المعلوم أن السياسة الشرعية هي السياسة القائمة علي قواعد الشرع وأحكامه وتوجيهاته حيث ذكرت بعض المسائل المعاصرة في السياسة الشرعية وبينت موقف الذرائع - سداً وفتحا {u٢٠١٣} منها.
صدر ايضا كقرص مدمج
There are no comments on this title.