header
Image from OpenLibrary

مظاهر الاضطراب فى نهاية الأسرة الخامسة من خلال جبانة ونيس : دراسة تاريخية أثرية تحليلية / ياسمين حسن مصطفى علاء الدين ؛ إشراف علاء الدين عبدالمحسن شاهين : محمد عبدالحليم نورالدين : نجيب يونس قنواتى

By: Contributor(s): Material type: TextTextLanguage: Arabic Publication details: القاهرة : ياسمين حسن مصطفى علاء الدين : 2016Description: 471 ص : أشكال ؛ 30سمOther title:
  • Manifestations of disorder at the end of the fifth dynasty through Unas cemetery : Historical, archaeological and analytical study [Added title page title]
Subject(s): Online resources: Available additional physical forms:
  • صدر ايضا كقرص مدمج
Dissertation note: اطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الأثار - قسم الأثار المصرية Summary: تناولت الباحثة الاضطراب الإدارى فى النصف الثانى من الأسرة الخامسة: و تناول سرد للاختصاصات الإدارية لوزراء الأسرة الخامسة: و تناول الاختصاصات الإدارية لأمراء الأسرة الخامسة: و تناول الاختصاصات الادارية لموظفى القصر الملكى من خلال المصادر المتاحة بغرض الوقوف على فترة تغير السياسة العامة للبلاد و لمن أسند الإشراف على الوظائف الهامة فى البلاد فى تلك الفترة. وما اشتملت عليه الجوانب الإدارية من مظاهر لوجود اضطراب فى البلاد فى النصف الأخير من الأسرة الخامسة. فقد تناول بالدراسة و التحليل الاضطراب الدينى و السياسى فى النصف الثانى من الأسرة الخامسة: و تناول بعض التغيرات التى طرأت على الحياة الدينية فى النصف الأخير من الأسرة و ما لها من مدلول على وجود بعض الاضطرابات فى الحياة الفكرية و الاجتماعية وتناول مظاهر الاضطراب السياسى فى الفترة محل الدراسة من خلال مقارنة الأوضاع السياسية فى مصر فى النصف الأول من الأسرة بالأوضاع السياسية فى النصف الأخير من الأسرة . و توصلت الباحثة إلى ما يلى : قام نى و سررع بتغيير الحياة الإدارية للبلاد فى نهاية عهده. و قام بإضافة العديد من الاختصاصات لوزيريه بينما قام إسسى بتعيين وزيرين متعاصرين أحدهما بالعاصمة و الثانى للصعيد و يقيم هناك و تم تقسيم اختصاصات الوزير بينهما بحيث يقوم كلا منهما بعمله على أكمل وجه فى حين سار ونيس على نهج إسسى بتعيين وزيرين أحدهما للعاصمة و الثانى للصعيد بينما أقام الأخير فى العاصمة مما أثر على اختصاصات كلا الوزيرين فى فترة ونيس. ربما إغتصب نفر إيركارع العرش من وريث ساحورع و استبعد أبناء الأسرة الملكية من المناصب العليا بالبلاد خاصة الوزارة. و سار على نهجه ابنه نى و سررع إلا إنه غير سياسته فى نهاية عهده. اختلفت سياسة الملوك فى النصف الثانى للأسرة عن بداياتها حيث اعتمد الملوك الأوائل على رجال الدين فى إدارة شئون البلاد و البلاط بينما اعتمد ملوك النصف الأخير من الأسرة على موظفين فى المؤسسة القضائية و الكتابية
Tags from this library: No tags from this library for this title. Log in to add tags.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)
Holdings
Item type Current library Home library Call number Copy number Status Barcode
Thesis Thesis قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة Cai01.14.02.M.Sc.2016.يا.م (Browse shelf(Opens below)) Not for loan 01010100022093000
CD - Rom CD - Rom مخـــزن الرســائل الجـــامعية - البدروم المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة Cai01.14.02.M.Sc.2016.يا.م (Browse shelf(Opens below)) 22093.CD Not for loan 01020100022093000

اطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الأثار - قسم الأثار المصرية

تناولت الباحثة الاضطراب الإدارى فى النصف الثانى من الأسرة الخامسة: و تناول سرد للاختصاصات الإدارية لوزراء الأسرة الخامسة: و تناول الاختصاصات الإدارية لأمراء الأسرة الخامسة: و تناول الاختصاصات الادارية لموظفى القصر الملكى من خلال المصادر المتاحة بغرض الوقوف على فترة تغير السياسة العامة للبلاد و لمن أسند الإشراف على الوظائف الهامة فى البلاد فى تلك الفترة. وما اشتملت عليه الجوانب الإدارية من مظاهر لوجود اضطراب فى البلاد فى النصف الأخير من الأسرة الخامسة. فقد تناول بالدراسة و التحليل الاضطراب الدينى و السياسى فى النصف الثانى من الأسرة الخامسة: و تناول بعض التغيرات التى طرأت على الحياة الدينية فى النصف الأخير من الأسرة و ما لها من مدلول على وجود بعض الاضطرابات فى الحياة الفكرية و الاجتماعية وتناول مظاهر الاضطراب السياسى فى الفترة محل الدراسة من خلال مقارنة الأوضاع السياسية فى مصر فى النصف الأول من الأسرة بالأوضاع السياسية فى النصف الأخير من الأسرة . و توصلت الباحثة إلى ما يلى : قام نى و سررع بتغيير الحياة الإدارية للبلاد فى نهاية عهده. و قام بإضافة العديد من الاختصاصات لوزيريه بينما قام إسسى بتعيين وزيرين متعاصرين أحدهما بالعاصمة و الثانى للصعيد و يقيم هناك و تم تقسيم اختصاصات الوزير بينهما بحيث يقوم كلا منهما بعمله على أكمل وجه فى حين سار ونيس على نهج إسسى بتعيين وزيرين أحدهما للعاصمة و الثانى للصعيد بينما أقام الأخير فى العاصمة مما أثر على اختصاصات كلا الوزيرين فى فترة ونيس. ربما إغتصب نفر إيركارع العرش من وريث ساحورع و استبعد أبناء الأسرة الملكية من المناصب العليا بالبلاد خاصة الوزارة. و سار على نهجه ابنه نى و سررع إلا إنه غير سياسته فى نهاية عهده. اختلفت سياسة الملوك فى النصف الثانى للأسرة عن بداياتها حيث اعتمد الملوك الأوائل على رجال الدين فى إدارة شئون البلاد و البلاط بينما اعتمد ملوك النصف الأخير من الأسرة على موظفين فى المؤسسة القضائية و الكتابية

صدر ايضا كقرص مدمج

There are no comments on this title.

to post a comment.