header
Local cover image
Local cover image
Image from OpenLibrary

تداعيات التنافس السعودى الإيرانى على ثورات الربيع العربى : دراسة حالات سوريا و اليمن و البحرين / محمد محمد أحمد عمر ؛ إشراف ريهام باهى

By: Contributor(s): Material type: TextTextLanguage: Arabic Publication details: القاهرة : محمد محمد أحمد عمر : 2021Description: 146ص ؛ 25سمOther title:
  • The implications of the Saudi-Iranian rivalry on the Arab spring revolutions : A case study of Syria, Yemen and Bahrain [Added title page title]
Subject(s): Online resources: Available additional physical forms:
  • صدر ايضا كقرص مدمج
Dissertation note: اطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الإقتصاد و العلوم السياسية - قسم العلوم السياسية Summary: تناولت الدراسة التنافس السعودية الإيرانى و تداعياته على دول ثورات الربيع العربى: و تأثير ذلك على النظام الإقليمى لمنطقة الشرق الأوسط: و اتخذت من سوريا و اليمن و البحرين دراسات حالة لها: حاولت من خلالها توظيف نظرية "المركب الأمنى الإقليمى" باعتبارها نظرية حديثة نسبيًا فى العلاقات الدولية لتفسير تداعيات التنافس بين الرياض و طهران على النظام الإقليمى بالشرق الأوسط. تمثل التساؤل الرئيسى للدراسة فى: ما هو أثر التنافس بين القوى القائدة فى نظام إقليمى ما على وحدات هذا النظام خاصة فى ظل ظروف تحولات سياسية؟" و ركزت الدراسة على الفترة منذ اندلاع ثورات الربيع العربى عام 2011. لكن الدراسة لم تقف عند حد محاولة البحث عن تداعيات التنافس بين الرياض طهران: بل تناولت محددات العلاقة بين الدولتين: و تأثير التنافس بين الدولتين كبير على الحراك الشعبى بسوريا و اليمن و البحرين و استقرار منطقة الشرق الأوسط. كما استعانت بإطار نظرى جديد نسبيًا فى العلاقات الدولية و هى نظرية "المركب الأمنى الإقليمى"؛ لمحاولة فهم طبيعة العلاقات بين المملكة و إيران و دور ذلك فى استمرار الصراع و التنافس بينهما و هل حقًا البعد الأمنى هو السبب الرئيسى إلى جانب التنافس الإقليمى فى استمرار الخلافات بين البلدين. توصلت الدراسة إلى أن العوامل الأمنية و التنافس الإقليمى بين الرياض و طهران هما بالفعل السبب الرئيسى وراء خلافات الدولتين و ما ترتب عليها من تداعيات إقليمية؛ فمعظم تحركات المملكة فى منطقة الخليج العربى و الشرق الأوسط جاءت ردا على التحركات الإيرانية و محاولات طهران للتمدد و هى المحاولات التى وجدت بها المملكة تهديدا أمنيا لها: الأمر الذى يتضح فى الثورات العربية و خاصة فى البحرين و اليمن؛ فالاحتجاجات فى المنامة شكلت تهديدا للأنظمة الملكية بالخليج و من بينها المملكة: و كذلك الحال فى الدعم الإيرانى للحوثيين على حدود المملكة الجنوبية مثل تهديدا لاستقرارها الامنى و الاقتصادى فى ظل ترابط الدولتين جغرافيا
Tags from this library: No tags from this library for this title. Log in to add tags.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)
Holdings
Item type Current library Home library Call number Copy number Status Barcode
Thesis Thesis قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة Cai01.03.04.M.Sc.2021.مح.ت (Browse shelf(Opens below)) Not for loan 01010100028481000
CD - Rom CD - Rom مخـــزن الرســائل الجـــامعية - البدروم المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة Cai01.03.04.M.Sc.2021.مح.ت (Browse shelf(Opens below)) 28481.CD Not for loan 01020100028481000

اطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الإقتصاد و العلوم السياسية - قسم العلوم السياسية

تناولت الدراسة التنافس السعودية الإيرانى و تداعياته على دول ثورات الربيع العربى: و تأثير ذلك على النظام الإقليمى لمنطقة الشرق الأوسط: و اتخذت من سوريا و اليمن و البحرين دراسات حالة لها: حاولت من خلالها توظيف نظرية "المركب الأمنى الإقليمى" باعتبارها نظرية حديثة نسبيًا فى العلاقات الدولية لتفسير تداعيات التنافس بين الرياض و طهران على النظام الإقليمى بالشرق الأوسط. تمثل التساؤل الرئيسى للدراسة فى: ما هو أثر التنافس بين القوى القائدة فى نظام إقليمى ما على وحدات هذا النظام خاصة فى ظل ظروف تحولات سياسية؟" و ركزت الدراسة على الفترة منذ اندلاع ثورات الربيع العربى عام 2011. لكن الدراسة لم تقف عند حد محاولة البحث عن تداعيات التنافس بين الرياض طهران: بل تناولت محددات العلاقة بين الدولتين: و تأثير التنافس بين الدولتين كبير على الحراك الشعبى بسوريا و اليمن و البحرين و استقرار منطقة الشرق الأوسط. كما استعانت بإطار نظرى جديد نسبيًا فى العلاقات الدولية و هى نظرية "المركب الأمنى الإقليمى"؛ لمحاولة فهم طبيعة العلاقات بين المملكة و إيران و دور ذلك فى استمرار الصراع و التنافس بينهما و هل حقًا البعد الأمنى هو السبب الرئيسى إلى جانب التنافس الإقليمى فى استمرار الخلافات بين البلدين. توصلت الدراسة إلى أن العوامل الأمنية و التنافس الإقليمى بين الرياض و طهران هما بالفعل السبب الرئيسى وراء خلافات الدولتين و ما ترتب عليها من تداعيات إقليمية؛ فمعظم تحركات المملكة فى منطقة الخليج العربى و الشرق الأوسط جاءت ردا على التحركات الإيرانية و محاولات طهران للتمدد و هى المحاولات التى وجدت بها المملكة تهديدا أمنيا لها: الأمر الذى يتضح فى الثورات العربية و خاصة فى البحرين و اليمن؛ فالاحتجاجات فى المنامة شكلت تهديدا للأنظمة الملكية بالخليج و من بينها المملكة: و كذلك الحال فى الدعم الإيرانى للحوثيين على حدود المملكة الجنوبية مثل تهديدا لاستقرارها الامنى و الاقتصادى فى ظل ترابط الدولتين جغرافيا

صدر ايضا كقرص مدمج

There are no comments on this title.

to post a comment.

Click on an image to view it in the image viewer

Local cover image