الوجود العسكرى الأجنبى فى منطقة القرن الأفريقى و تأثيره على الأمن الإقليمى منذ عام 2001/ هند محروس محمد محمد ؛ إشراف هشام محمد بشير : صبحى على قنصوة
Material type:
- The foreign military presence in the horn of Africa and its effect on regional security since 2001 [Added title page title]
- صدر ايضا كقرص مدمج
Item type | Current library | Home library | Call number | Copy number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.16.05.Ph.D.2021.هن.و (Browse shelf(Opens below)) | Not for loan | 01010100028646000 | ||
![]() |
مخـــزن الرســائل الجـــامعية - البدروم | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.16.05.Ph.D.2021.هن.و (Browse shelf(Opens below)) | 28646.CD | Not for loan | 01020100028646000 |
Browsing المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة shelves Close shelf browser (Hides shelf browser)
اطروحة (دكتوراه) - جامعة القاهرة - كلية الدراسات الإفريقية العليا - قسم النظم السياسية
تتناول الدراسة الوجود العسكرى الأجنبى فى منطقة القرن الأفريقى بالمفهوم الضيق الذى يشمل كل من (إثيوبيا: و جيبوتى: و إريتريا: و الصومال) و تأثيره على الأمن الإقليمى منذ أحداث الحادى عشر من سبتمبر 2001: فكل دوله منهم واجهت تغيرات و مشكلات و تحديات: و هذه التغيرات لها أهميه بالغه فى تشكيل حاضر و مستقبل تلك الدول بل و ربما القاره الأفريقية ككل: و من ثم تسعى الدراسة لإلقاء الضوء على الدور المؤثر على تلك المتغيرات و المواقف بين دول المنطقة: فالمنطقة محور اهتمام العديد من القوي العالمية المتنافسة مثل "الولايات المتحدة و الصين": و القوى الإقليمية "إيران {u٢٠١٣} و تركيا {u٢٠١٣} و إسرائيل": ليس فقط لطرق التجارة البحرية: فهى بوابة المرور من و إلى البحر الأحمر و خليج عدن : بالاضافة إلى انها قريبه من الصراعات الإقليمية: و قد أدى تكالب الجهات الأجنبية الفاعلة: و المزج بين الحوافز التجارية و الصفقات العسكرية: إلى استغلال موانئ المنطقة و محاولة النفوذ السيطرة عليها: و توصلت الدراسة الى أن الوجود العسكرى الأجنبى له العديد من المخاطر فى المنطقة: و ذلك فى ظل غياب اسيتراتيجية موحده و متواجده فى الساحة للقيام بتحجيم هذا الوجود العسكرى الدولى و الإقليمى: و التقليل من آثاره السلبية على الأمن فى المنطقة: فنجد ان التاريخ يعيد نفسه: بحيث يتشابه القرن 19 (بعد مؤتمر برلين1984) بالقرن 21: ففى القرن التاسع عشر تجمعت الدول الإستعمارية الكبرى لفرض وجودها و تقسيم القارة: و اليوم تتواجد القوى الأجنبية لتفرض نفوذها و تسيطر من جديد
صدر ايضا كقرص مدمج
There are no comments on this title.