TY  - BOOK
AU  - سعايا السيد عبدالعزيز         
AU  - صبحي علي قنصوه                           
AU  - محمود ابو العينين
AU  - جيهان عبدالسلام عباس
TI  - النفط والتدخلات الخارجية في الصراع في ليبيا: ظاهرة المنتفعين وإمكانيات الحل منذ عام 2011م  
U1  - 327.612 21
PY  - 2022///
KW  - العلاقات الخارجية
KW  - ليبيا
KW  - 1
KW  - التدخلات الخارجية
KW  - بناء الدولة الليبية
KW  - ظاهرة المنتفعين
KW  - الصراع
N1  - أطروحة (دكتوراه)-جامعة القاهرة، 2022.; ببليوجرافيا: صفحات 221-235; صدر أيضًا كقرص مدمج
N2  - لقد تعرضت ليبيا كباقي الدول العربية إلى ذلك التغيـير الـذي سمي (بالربيع العربي) أحـدث تحولا قامت به حركة التغيير في ليبيا. ففي السابع عشر من فبراير لعام2011م خرجت الحركة  علي للسلطة، وعلي الحاكم ومن أكثرها ديكتاتورية على النظام الحاكم الذي كان من أكثر الانظمة العسكرية احتكارا ً أمام أي فئة معارضة أو مخالفة للنظام السابق ، فقامت تلك الاحتجاجات وتشددت في المطالبة بإسقاطه. أصبحت ليبيا اليوم منقسمة على ذاتها بشكل كبير، فقد تعاظمت الانقسامات، بتعاظم حجم التحالفات الداخلية، وحجم الاطماع والتدخلات الخارجية، وهذا جعل من المستحيل وضع تصور للمعالم السياسية والازمة الاقتصادية لنظام الحكم في الدولة الليبية أو قراءة التصورات التي يمكن أن تحدث في المستقبل القريب وحتى المنظور منه .
إن تفاقم الازمة الليبية وتردي الاوضاع الامنية والسياسية والاقتصادية لم يقف تأثيره عند الحدود الليبية فقط، بل امتد ليصل دول الجوار , بحكم انشغالهم في مصالحهم بعد الثورات، مما جعل مستوى التحصينات لديهم من تداعيات العلاج لأوضاعهم والازمة الليبية تتفاقم، فالعلاقة بين ليبيا والدول ذات علاقة تاريخية عميقة ( سياسياً واقتصادياً وأمنياً واجتماعياً) ومن الطبيعي أن يكون للأزمة الليبية تداعيات كبيرة عليهم وخاصة مصر وتونس والجزائر وتشاد .
هدفت الدراسة استشراف مستقبل الازمة الليبية وامكانيات تحقيق الاستقرار العلاقات الليبية مع دول الجوار التي تأثرت بالإحداث الليبية تتمثل في تأصيل الأزمة الليبية وتحديد التداعيات الناتجة عنها على دول الجوار والعالم .؟ وايضاح أسبابها ومظاهرها الداخلية.
; Libya, like the rest of the Arab countries, was subjected to that change, which was called (the Arab Spring), the most recent transformation carried out by the movement for change in Libya. On February 17, 2011 AD, the Ali movement came to power, and Ali the ruler and one of the most dictatorial of them over the ruling regime, which was one of the most monopolized military regimes in front of any opposition group or contrary to the previous regime. Today, Libya has become very divided among itself. It has grown stronger The divisions have grown, with the increase in the size of the internal alliances, the size of the greed and the external interventions, and this made it impossible to imagine the political features and the economic crisis of the system of government in the Libyan state or to read the perceptions that could occur in the near and even the foreseeable future.

	The exacerbation of the Libyan crisis and the deterioration of the security, political and economic conditions did not stop its impact at the Libyan borders only, but also extended to neighboring countries, by virtue of their preoccupation with their interests after the revolutions, which made the level of immunizations they have from the repercussions of treatment for their situation and the Libyan crisis worsening, as the relationship between Libya and countries has a historical relationship Deep (politically, economically, security and socially) and it is natural that the Libyan crisis has great repercussions on them, especially Egypt, Tunisia, Algeria and Chad.
The study aimed to anticipate the future of the Libyan crisis and the possibilities of achieving stability in the Libyan relations with neighboring countries that were affected by the Libyan events. Explain its causes and internal manifestations

UR  - http://172.23.153.220/th.pdf
ER  -