TY - BOOK AU - أسماء محمد صلاح عبدالرحمن AU - أحمد محمد مكاوي عوده AU - حسين محمد ربيع حسين الدسوقي TI - مقاصير المعبودات الموجودة في نطاق معبد بتاح الكبير بميت رهينة: (دراسة أثرية - دينية) U1 - 932.0962 21 PY - 2023/// KW - الاثار المصرية KW - مصر KW - 1 KW - منف KW - مقصورة KW - معبد KW - بتاح KW - مقبرة N1 - أطروحة (ماجستير)-جامعة القاهرة، 2023.; ببليوجرافيا: صفحات 221-234; صدر أيضًا كقرص مدمج N2 - تم اختيار موقع منف حوالي (3200 ق.م) بدقة متناهية لتلعب دوراً سياسياً وأقتصادياً هاماً بفضل موقعها الأستراتيجي، لتصبح عاصمة للدولة القديمة على إمتداد الأسرات من الأسرة الأولى إلى الثامنة. وتصبح منـف منذ نشأتها مفتاح حركة الحياة في مصر وذلك للسيطرة علي البلاد وإدارة شئونها السياسية والإقتصادية والدينية، حيث كانت منف المعبر الرئيسي من شمال البلاد إلى جنوبها والعكس وقد حظيت منف باهتمام العلماء والباحثين بوصفها العاصمة الأولى لمصر الموحدة، وقد كتب عنها الكثير من العلماء وكان المعبود "بتاح" رب المدينة ومعبودها وهو المعبود الصانع رب الفنانين كما اعتقد المصري القديم ، وهو أيضاً المعبود الخالق طبقاً لنظرية منف في تفسير نشأة الوجود، وقد تم الكشف بالعاصمة منف على العديد من المعابد والمقاصير التي شُيدت فى عصور مختلفة أقدمها هو معبد بتاح الكبير، بالإضافة إلى بعض المعابد والمقاصير التي لم يُكشف عنها حتى الآن، وإنما أُستُدل عليها من خلال بعض الكتل الحجرية التي تخص بعض تلك المقاصير والمعابد، وقد حظيت المدينة باهتمام ملوك الدولة الحديثة حيث شيدوا المعابد والمقاصير. كان معبد "بتاح" بمنف بناءً ضخما مكرسا للمعبود "بتاح" رب مدينة منف فلم يكن هذا المعبد مجرد مقصورة للتعبد، وإنما كان مجمعاً دينياً مكوناً من عدة منشآت دينية مكرسة للمعبود "بتاح"، وقد كُشف عن عدد من المقاصير المكرسة لمعبودات مختلفة في نطاق معبد "بتاح" الكبير وهي مقصورة "سيتي الأول" التي كرسها الملك "سيتي الأول" للمعبود "بتاح"، ومقصورة المعبودة "سخمت"، ومعبد "بتاح" الصغير الذي كرسه الملك "رمسيس الثاني" للمعبود "بتاح"، ومعبد "حتحور"، كذلك معبد التحنيط الخاص بالثور أبيس، وترجع تلك المعابد والمقاصير لعصر الدولة الحديثة وما تلاها وهي موضوع الدراسة، وقامت الباحثة بتقسيم البحث إلى مقدمة تمهيد و ستة فصول: الفصل الأول يتناول دراسة معبد "بتاح" الكبير والأكتشافات الحديثة بمنف، الفصل الثاني يتناول ددراسة مقصورة "سيتي الأول"، الفصل الثالث يتناول دراسة معبد "حتحور" ، الفصل الرابع يتناول دراسة مقصورة سخمت، الفصل الخامس يتناول معبد بتاح الصغير، أما الفصل السادس فيتناول دراسة معبد "أبيس" ; The site of Memphis around (3200 BC) was chosen with great precision to play an important political and economic role thanks to its strategic location, to become the capital of the Old Kingdom along the dynasties from the First to the Eighth Dynasty. And become Memphis since its inception key to the movement of life in Egypt in order to control the country and manage its political, economic and religious affairs, where Memphis was the main crossing from the north of the country to the south and vice versa Memphis has received the attention of scientists and researchers as the first capital of Egypt united, has written about a lot of scientists and was the idol "Ptah" Lord of the city and its idol, an idol manufacturer Lord of artists as the ancient Egyptian believed, which is also the idol creator according to the theory of Memphis in the interpretation of the emergence of existence, has been revealed In the capital, Memphis on many temples and shrines that were built in different eras, the oldest is the Temple of Ptah the Great, in addition to some temples and shrines that have not yet been revealed, but rather inferred through some stone blocks that belong to some of those shrines and temples, and the city has received the attention of the kings of the New Kingdom, where they built temples and shrines, The Temple of Ptah at Memphis was a vast building dedicated to the God Ptah, the lord of Memphis city. This temple was not just a place of worship, but rather a religious complex consisting of several religious facilities dedicated to the god Ptah in its various forms. Several chapels dedicated to different periods have been discovered around the Great Temple of Ptah UR - http://172.23.153.220/th.pdf ER -