زينب محمد السعيد عبد الفتاح،

مَبْدَأُ السَّبَبِيَّةِ بَيْنَ الْـمَاتُرِيدِيَّةِ وَالْأَشَاعِرَةِ : دِرَاسَةٌ مُقَارَنَةٌ / The principle of causality between the Maturids and the Ash'aris - a comparative study زينب محمد السعيد عبد الفتاح ؛ إشراف أ. د/ محمد السيد الـجليند، أ. د/ محمود سعيد حميدة. - 283 صفحة : 30 cm. + CD.

أطروحة (ماجستير)-جامعة القاهرة، 2023.

ببليوجرافيا: صفحات 278-270.

العلاقة السببية بين الأسباب والمسببات جارية في كون الله تعالى بشقيها من حيث العالم الطبيعي والعالم الإنساني بصورة منتظمة محكمة لا تقبل الإنكار ولا التهوين ولا المعارضة، لا في ظاهر الأمر، ولا في استقراره وحصوله، والخلاف في حقيقة وقوعها وآلية حصولها يدور بين ثلاثة اتجاهات وهي: نظرية القوة المودعة والتولد، ونظرية الارتباط الضروري، ونظرية العادة والاقتران، والحاصل أن المقصود بهذه النظريات الثلاث هو إثبات تنزيه الله تعالى وإن اختلفت الطرق المؤدية لذلك. The causal relationship between causes and causes is ongoing in the existence of God Almighty in its two parts in terms of the natural world and the human world in a regular and precise manner that does not accept denial, belittlement, or opposition, neither in the apparent appearance of the matter, nor in its stability and occurrence. The disagreement regarding the reality of its occurrence and the mechanism of its occurrence revolves between three directions, which are: The theory of deposited force and generation, the theory of necessary connection, and the theory of habit and conjunction
.





النص بالعربية والملخص باللغة الإنجليزية والعربية.


الفلسفه الإسلامية

مبدأ السببية نظرية العادة والاقتران الأشاعرة الماتريدية

189.1