TY - BOOK AU - Hend Abd AlRhman Muhammad Abd AlMotagally, AU - Mahmoud Soulayman Alam El-Deen AU - Samah Al-Mouhammady TI - Future of Online Social Networking Sites as a Public Sphere Within the Egyptian Conte / U1 - 071.962 PY - 2023/// KW - Journalism KW - qrmak KW - Public Sphere KW - Egypt KW - CLA KW - Critical Futures KW - Social Networking Sites N1 - Thesis (Ph.D)-Cairo University, 2023; Bibliography: pages 260-275.; Issued also as CD N2 - The study examines the factors affecting online social networking sites (SNSs) as a public sphere within the Egyptian context and critically analyzes the gradual, but radical, shift that has been taking place since 2011 in relation to the environment affecting access to and usage of them. The Causal Layered Analysis theory and method (Sohail Inayatullah, 1998) is applied including four main levels of analysis ensuring an inclusive view of both internal and external factors in regard to the past, present. The analysis is conducted within the prerequisites for an effective public sphere as originally determined by German philosopher Jürgen Habermas (1962). Accordingly, the analysis describes the potential future of SNSs as a 'mediate between state and society' providing access to all citizens to 'virtually' assemble and unite freely to express their opinions, as well as, being constituted in every conversation in which individuals come together to form a public. Four scenarios were developed for each layer representing the overall result of the layer; Litany: the ‘Frenemy,’ the Systemic Causes: ‘Occupy the Cyberspace’, Worldview: ‘Centralization of Truth,’ and Myth/Metaphor layer: ‘the story of a nation versus the story of a generation.’ For a continued growth, the main driving force would be ‘technology advancement.’ The future of SNSs as a public sphere in Egypt is rich with varied potentials and alternatives that are depending on complex set of several socio-political, technological, and cultural variables and factors that interact and influence each other, including mainly: the politics and policies of the Egyptian government, the rise of new social media platforms and technologies, user behavior and digital rights awareness, international strategies, and the future of communication and technological developments; تعد الرسالة ضمن دراسات المستقبل النقدية التي تسعى لتفكيك تعريفات ومفاهيم تقديم وصياغة مشكلات الماضي والحاضر من أجل التوصل لبدائل مستقبلية أكثر انفتاحًا وتعبيرًا لطيف الرؤى لأطراف الظواهر في عالمنا المتشابك. ترصد الدراسة في "المقدمة والخلفية المعرفية" موضع سؤال الإنترنت، وشبكات التواصل الاجتماعي (بمفردات تقديمها بالأدبيات)، والمجال العام (مصطلح يورغان هابرماس بتحولاته)، وذلك في سياق أعم وهو دراسات المستقبل النقدية، حيث ثلاثة ركائز: القوة والمستقبل والسياسة، مع رصد تغيرات وتحولات الاتصال كمفهوم وعملية خلال العقد الماضي. تتمثل أهداف الدراسة في: توصيف خريطة الاتصال في السياق المصري؛ برصد ماضي وحاضر وعوامل وظروف تطور المجال العام الافتراضي؛ بتقديم نظرة تشمل الدور الذي تلعبه شبكات التواصل الاجتماعي، والتنظيم وإدارة الإنترنت ومنصات التشبيك الاجتماعي، والمحتوى المقدم، والمستخدم وعلاقته بالمنصات من حيث الثقة والمصداقية والتفاعل والمرجو من الاستخدام، تحديدًا كمجال عام. تقييم المدركات المتباينة في السياق المصري بشأن طبيعة شبكات التواصل الاجتماعي، وأُطر تعريفها كمجال عام بين الأكاديميين وواضعي السياسات والتقنيين والمجتمع المدني والمستخدم. رصد العوامل المؤثرة على الظاهرة محل الدراسة في الماضي والحاضر واستشراف وزن واتجاه التأثير في المستقبل. التحليل الأفقي للقضايا الناشئة (أو المتوقع ظهورها) على المستويات السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي والتقني. التحليل الرأسي؛ بتطبيق تحليل الطبقات السببية على أربعة مستويات: واقع المشكلة، الأسباب التنظيمية، رؤية العالم، والأسطورة/الخرافة. بناء السيناريوهات لبدائل مستقبلية في كل مستوى من مستويات التحليل الأربعة، ثم تحديد المستقبل المرغوب فيه، ورصد التغيرات المطلوبة للوصول إليه. وتتمثل أهمية الدراسة في: طبيعة تحليل الطبقات السببية؛ من حيث أنه أحدث منهج في الدراسات المستقبلية النقدية، من ناحية، وهو كذلك إطارًا نظريًا ثريًا؛ من حيث أنه يشمل كافة أبعاد وجوانب الظاهرة رأسيًا وأفقيًا، بما يُتيح التحرر من "المستقبل المستخدم" والتوصل إلى بدائل جديدة تعبر عن الأطراف التي غابت أصواتها عن المشاركة بسبب التركيز على آراء النخبة والخبراء. بالإضافة إلى ذلك تقدم الرسالة إسهامًا استكشافيًا لما يُمكن أن يكون عليه المستقبل إذا ما ركزت بحوث ودراسات الاتصال في مجال شبكات التواصل الاجتماعي على "بناء الجسور" و"إيجاد المخارج القائمة على التعليم والتأهيل والتمكين" وإتاحة مساحة لكافة الأطراف أن تعبر عن رؤاها للوصول إلى جذور عدم فعالية الكثير من السياسات والتشريعات المقترحة والمطبقة في سياق الإنترنت وشبكات التواصل الاجتاعي كمجال عام ER -