استخدام الجمهور المصرى لوسائل الإعلام التقليدية و الجديدة و علاقته باشباع الحاجة إلى الأمن و الاتجاه نحو المؤسسات الأمنية : دراسة تحليلية و ميدانية /
إيمان عبدالمنعم محمد عزب خطاب ؛ إشراف محمود علم الدين : بهجت محمد فريد
- القاهرة : إيمان عبدالمنعم محمد عزب خطاب : 2021
- 319ورقة ؛ 30سم
اطروحة (دكتوراه) - جامعة القاهرة - كلية الإعلام - قسم الصحافة
سعت الدراسة إلى رصد و توصيف و تفسير استخدام الجمهور المصرى لوسائل الإعلام التقليدية و الرقمية و علاقته بمدى اشباع حاجاتهم للشعور بالأمن و كذلك باتجاهاتهم نحو المؤسسات الأمنية: و لذلك قد صبت الدراسة اهتمامها على تحليل حمس أحداث أرهابية و هى (حادثة مسجد الروضة: حادث طريق الواحات: حادثة إحباط تفجير كنيسة العذراء: حادثة كمين المساعيد: حادثة كمين المطافى تم تناولها فى كلا من جريدة الأهرام و بوابة اليوم السابع: كما قامت أيضا بالتطبيق على عينة عمدية من (400 مفردة) من الجمهور المصرى الذى يستخدم وسائل الإعلام التقليدية و الرقمية من مختلف المستويات الاقتصادية و الاجتماعية و التعليمية: و من ثم قامت بتعميق نتائجها من خلال إجراء مقابلات متعمقة مع عينة قوامها (14 مفردة) من نخبة المجتمع سواء كانوا من (الأمن أو السياسين أو الإعلاميين). توصلت الدراسة إلى إن ضخامة الحدث كانت أكثر جوانب الإبراز الموجودة داخل المواد الإخبارية المقدم عبر وسائل الإعلام التقليدية المتمثلة فى "جريدة الأهرام" و وسائل الإعلام الرقمية المتمثلة فى "بوابة اليوم السابع" (عينة الدراسة) و التى تقوم بتناول الأحداث الارهابية "محل الدراسة" بنسبة (99.7%): و أن العمليات الإرهابية كانت هى الساندة فى المواد الإخبارية المقدم عبر وسائل الإعلام التقليدية المتمثلة فى "جريدة الأهرام" و وسائل الإعلام الرقمية المتمثلة فى بوابة اليوم السابع" (عينة الدراسة) و التى تتناولا لأحداث الإرهابية "محل الدراسة" بنسبة (97.9%): و أن الخبر كان هو المادة الإخبارية السائدة فى المواد الإخبارية المقدم عبر وسائل الإعلام التقليدية فى "جريدة الأهرام" و وسائل الإعلام الرقمية المتمثلة فى "بوابة اليوم السابع" (عينة الدراسة) و التى تتناول الأحداث الإرهابية "محل الدراسة" بنسبة (75.2%): و أن أغلبية الجمهور المصرى (عينة الدراسة) لديهم دوافع استخدام متوسطة لوسائل الإعلام التثليدية حيث بلغت نسبتهم 50.5 فى المائة
الجمهور المصرى المؤسسات الأمنية وسائل الإعلام التقليدية و الجديدة