header
Local cover image
Local cover image
Image from OpenLibrary

تأثير الصراعات السياسية والمتغيرات في صناعة الإعلام على الصحافة اليمنية خلال الفترة من 2020 إلى 2030. إعداد عبدالقادر سالم أحمد المحوري ؛ إشراف محمود علم الدين، نرمين الأزرق.

By: Contributor(s): Material type: TextTextPublication details: 2023.Content type:
  • text
Media type:
  • Unmediated
Carrier type:
  • volume
Other title:
  • The impact of political conflicts and changes in the media industry on the Yemeni press during the period from 2020 to 2030 future study
Subject(s): DDC classification:
  • 070.194
Online resources: Dissertation note: أطروحة (دكتواره)-جامعة القاهرة، 2023. Summary: اهتمت هذه الدراسة بمعرفة احدي الإشكاليات البحثية الهامة والمتمثلة في تأثير الصراعات السياسية والمتغيرات في صناعة الإعلام على الصحافة اليمنية خلال الفترة من 2020 إلى 2030، حيث قام الباحث بصياغة عدد من السيناريوهات المستقبلية، وكافة مكوناتها، ومعرفة الافتراضات الأساسية بها، ومنطلقاتها الأولية، وأيضاً المسارات المستقبلية التي سوف يتخذها وضع صناعة الإعلام في الصحافة اليمنية في إطار كل سيناريو على حدة، ولقد اختلفت آراء الخبراء من الإعلاميين الصحفيين اليمنيين وفقاً لكل سيناريو ووفقاً لكل فترة زمنية، فبالنسبة للسيناريو التفاؤلي أشار الخبراء إلي أنه سيبدأ في النصف الثاني من فترة الدراسة (2025–2030)، في حين أن سيناريو استمرار الوضع القائم سيسود خلال النصف الأول من فترة الدراسة (2020-2025)، بينما أشار الخبراء إلي أن فترة تشغيل السيناريو التشاؤمي مستبعدة بصورة كبيرة وستكون مرتبطة باستمرار المعوقات والمشكلات التي تقابلهم أثناء عملهم، بحيث تأتي في النصف الأول من فترة الدراسة (2020-2025). ويدور السيناريو الأول (استمرار الوضع القائم) حول مسارات مستقبل صناعة الإعلام في الصحافة اليمنية في حالة بقاء الوضع على ما هو عليه والذي يتضح في الثبات النسبي لوضع المهنة بكل ما فيه من مميزات متوفرة لصناعة الإعلام في الصحافة اليمنية، أو معوقات تواجه القائمين بالاتصال أثناء عملهم، وبالتالي تؤدي لبعض الاتجاهات السلبية. بينما يطرح السيناريو الثاني (التفاؤلي) سيادة المميزات المتوفرة لمهنة صناعة الإعلام في الصحافة اليمنية والتي ستظهر في اهتمام كافة المؤسسات بتوفير تدريب حقيقي وجيد للقائمين بالاتصال وخاصة الشباب حديثي التخرج، وحرص الصحف اليمنية على توفير كافة وسائل التكنولوجيا الحديثة بأكثر سرعة وجودة، والاهتمام بتطويرها بشكل دائم داخل الإدارة. كما طرحت الدراسة السيناريو الثالث (التشاؤمي) والذي يشير إلي اختفاء المميزات المتوفرة لمهنة صناعة الإعلام في الصحافة اليمنية، مما سيؤدي لاستمرار المعوقات والمشكلات التي تقابل القائمين بالاتصال أثناء تأدية مهام عملهم بالصحف اليمنية بل وازديادها، والذي سيؤثر بشكل كبير على تدريب الشباب حديثي التخرج، وعلى قدرة القائمين بالاتصال على التعامل مع الجمهور الخارجي، مما يفقد مهنة صناعة الإعلام في الصحافة اليمنية.
Tags from this library: No tags from this library for this title. Log in to add tags.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)
Holdings
Item type Current library Home library Call number Status Barcode
Thesis Thesis قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة Cai01.15.02.Ph.D.2023.عب.ت (Browse shelf(Opens below)) Not for loan 01010100030527000

أطروحة (دكتواره)-جامعة القاهرة، 2023.

ببليوجرافيا: ص. 228-243.

اهتمت هذه الدراسة بمعرفة احدي الإشكاليات البحثية الهامة والمتمثلة في تأثير الصراعات السياسية والمتغيرات في صناعة الإعلام على الصحافة اليمنية خلال الفترة من 2020 إلى 2030، حيث قام الباحث بصياغة عدد من السيناريوهات المستقبلية، وكافة مكوناتها، ومعرفة الافتراضات الأساسية بها، ومنطلقاتها الأولية، وأيضاً المسارات المستقبلية التي سوف يتخذها وضع صناعة الإعلام في الصحافة اليمنية في إطار كل سيناريو على حدة، ولقد اختلفت آراء الخبراء من الإعلاميين الصحفيين اليمنيين وفقاً لكل سيناريو ووفقاً لكل فترة زمنية، فبالنسبة للسيناريو التفاؤلي أشار الخبراء إلي أنه سيبدأ في النصف الثاني من فترة الدراسة (2025–2030)، في حين أن سيناريو استمرار الوضع القائم سيسود خلال النصف الأول من فترة الدراسة (2020-2025)، بينما أشار الخبراء إلي أن فترة تشغيل السيناريو التشاؤمي مستبعدة بصورة كبيرة وستكون مرتبطة باستمرار المعوقات والمشكلات التي تقابلهم أثناء عملهم، بحيث تأتي في النصف الأول من فترة الدراسة (2020-2025). ويدور السيناريو الأول (استمرار الوضع القائم) حول مسارات مستقبل صناعة الإعلام في الصحافة اليمنية في حالة بقاء الوضع على ما هو عليه والذي يتضح في الثبات النسبي لوضع المهنة بكل ما فيه من مميزات متوفرة لصناعة الإعلام في الصحافة اليمنية، أو معوقات تواجه القائمين بالاتصال أثناء عملهم، وبالتالي تؤدي لبعض الاتجاهات السلبية. بينما يطرح السيناريو الثاني (التفاؤلي) سيادة المميزات المتوفرة لمهنة صناعة الإعلام في الصحافة اليمنية والتي ستظهر في اهتمام كافة المؤسسات بتوفير تدريب حقيقي وجيد للقائمين بالاتصال وخاصة الشباب حديثي التخرج، وحرص الصحف اليمنية على توفير كافة وسائل التكنولوجيا الحديثة بأكثر سرعة وجودة، والاهتمام بتطويرها بشكل دائم داخل الإدارة. كما طرحت الدراسة السيناريو الثالث (التشاؤمي) والذي يشير إلي اختفاء المميزات المتوفرة لمهنة صناعة الإعلام في الصحافة اليمنية، مما سيؤدي لاستمرار المعوقات والمشكلات التي تقابل القائمين بالاتصال أثناء تأدية مهام عملهم بالصحف اليمنية بل وازديادها، والذي سيؤثر بشكل كبير على تدريب الشباب حديثي التخرج، وعلى قدرة القائمين بالاتصال على التعامل مع الجمهور الخارجي، مما يفقد مهنة صناعة الإعلام في الصحافة اليمنية.

There are no comments on this title.

to post a comment.

Click on an image to view it in the image viewer

Local cover image