header
Image from OpenLibrary

Evaluation of the Success Rate of 3Mixstatin as compared to Tri-Antibiotic Mix and Simvastatin in the Treatment of Primary Molars with Inflammatory Root Resorption : A Randomized Clinical Trial / Dina Yousry Mohy Eldin Elkharadly ; Sherif Bahgat Eltawil , Rania Abdalla Nasr , Dina Mohamed Elbeshlawy

By: Contributor(s): Material type: TextTextPublication details: 2022.Content type:
  • text
Media type:
  • Unmediated
Carrier type:
  • volume
Other title:
  • تقييم نسبة نجاح مادة التريميكستاتن في علاج الضروس اللبنية التي تعانيمن ارتشاف الجذر الالتهابي بالمقارنة بمادتي المضاد الحيوي الثلاثي والسيمفيستاتين تجربة سريرية عشوائية
Subject(s): DDC classification:
  • 610
Dissertation note: Thesis (M.Sc.)-Cairo University - Faculty of Oral and Dental Medicine - Pediatric Dentistry Summary: أن علاج الضروس اللبنية عادة ما يكون صعباً وذلك بسبب تعسر التعامل مع طبيعة هذه القنوات،ومع وجود قنوات متعددة ينتج عنهاعدةإصابات تؤدي الي تلوث في المنطقة المحيطة للجذرومع تعدد الميكروبات في هذه القنوات وخاصة ان من ضمنها انواعشديدة المقاومة مثل (إي فياكاليس) تؤدي الي قله نسبه نجاح العلاجفيهذه الضروس التي تظهر فيها ارتشاف جذر التهابي وآفات إشعاعية تم تناول واستخدام مفهوم تعقيم الآفات وإصلاح الأنسجة في هذه الدراسة السريرية العشوائية باستخدام ثلاثة خلطات لحشو الجذور وهما مزيج المضادات الحيوية الثلاثية أو سيمفاستاتين أو التريمكسستاتين كعنصر نشط في مادة حشو الجذور للأضراس اللبنية للحصول على كل من التأثير المضاد للميكروبات والتوافق الحيوي وتم تحديد عينة بلغ عددها ٤٥ضرسا لأطفال تتراوح أعمارهم ما بين خمس سنوا تالي سبع سنوات وتم فحص هؤلاء الأطفال في العيادة الخارجية لطب أسنان الأطفال وقسم الصحة العامة للأسنان بكلية طب الأسنان، جامعة القاهرةوقد تم تقسيم الأسنان المشاركة بالتساوي إلى ثلاث مجموعات: •المجموعة الأولى (ن = ١٥): حيث تم استخدام معجون المضاد الحيوي الثلاثي كمادة حشو الجذور. •المجموعة الثانية (ن = ١٥): حيث تم استخدام التريمكسستاتين(مزيج بين TAP وSimvastatin)كمادة حشو الجذور. •المجموعة الثالثة (ن = ١٥): حيث تم استخدام سيمفاستاتين كماده حشو الجذور. تم علاج جميع الأسنان بإتباع نفس البروتوكول علي النحو التالي: -في الزيارة الأولى، تم تخدير ضرس المصاب وعزله باستخدام سد مطاطي ثم تم تحضير تجويف دخول،وتم تنظيف قناة الجذر في حدود ١مم من اللب الشعاعي، وتم استخدام الري الغزير وتم تحضير خلطات حشو الجذر بإضافة المكون النشط إلى مسحوق أكسيد الزنك والمركبة المكونة من البولي إيثيلين جلايكول والبروبيلين جليكول. تم اضافة المواد الفعالة حسب الحسابات المحددة في قسم الصيدلانيات بجامعة ٦أكتوبر وأخيرًا تم إحكام الضرس باستخدام اسمنت الجلاس ايىنومر. -الزيارة الثانية تمت بعد أسبوع وتم تقييم حالة المريض سريريًا، ووضع تاج من الفولاذ المقاوم للصدأ كترميم نهائي وتمت متابعة المرضى سريريًا عند الشهر الثالث والسادسوالاثنيعشر بينما تم إجراء التقييم الشعاعي عند الشهر السادس والاثني عشر. -وتم تقييم النجاح السريري في كل زيارة مع متابعة حركة الأسنان غير الطبيعية والتأكد من عدم وجود ألم أو وجع عند النقر اوورمأوناسور،وتم حساب النتيجة الأولية على أنها النتيجة الإجمالية لكل من النجاح السريري والشعاعي وتم حساب النتيجة الثانوية كزيادة في كثافة العظام. اكتملت متابعة 35 ضرسًا وكانت النتائج علي النحو التالي: •تبين أن معدلات النجاح الإكلينيكي الأعلى للمجموعة الثالثة بنسبة 92.3٪،بينما كانت فيا لمجموعة الأولى والمجموعة الثانية 81.8٪و84.6٪علىالتوالي. •كما كان معدل نجاح التصوير الشعاعي الأعلى للمجموعة الثالثة بنسبة 76.9٪و63.6٪للمجموعةالأولى،بينماكانأدنىمعدلللمجموعةالثانيةعند58.3٪. •كان معدل النجاح الإجمالي 63.3٪و58.3٪و76.9٪للمجموعاتالأولى والثانية والثالثة. •انخفضت كثافة الإشفاق الشعاعي مع اختلاف ملحوظ بين المجموعات الثلاثة من(بداية العلاج - 6 أشهر) و (بدايةالعلاج- 12 شهرًا) فقط بمقدار. P <0.05. بالنسبة -عند 6اشهر: 81% (ن = 9)من حالات المجموعة الاولي أظهرت انخفاضًا في الشفافية الإشعاعية مقارنة بـ 66.7٪ (ن = 8) للمجموعةالثانية% والمجموعة الثالثة عند 76.9٪(ن = 10). -عند 12شهر، انخفضت المجموعة الأولى إلى 72.7٪ (ن = 8) بينما زادت المجموعة الثانية إلى 72.7٪ (ن = 8)،ولم يكن هناك تغيير في المجموعة الثالثة عند 76.9٪(ن = 10). بالنسبة لكثافه العظام في منطقة المنفرق كان هناك فارق ملحوظ في النسبة المئوية للتغيير وكانت على النحو التالي: -كان هناك فارق لايعتد به بين المجموعتين الأولى والثانية وبلغت النسبة-4.7٪و0.0٪. -كان هناك زيادة في كثافه العظام في المجموعة الثالثة بنسبة 32٪ وأظهرت الدراسة عده نتائج وهي: -أظهر استخدام كل من معجون المضاد الحيوي الثلاثي وسيمفاستاتين إما بمفردهما أو معًا معدل نجاح العلاج في الأضراس الأولية التي تظهر مع ارتشاف جذر التهابي أو معالجة إشعاعية مسبقة. -يظهر وسيمفاستاتين كخيار جيد له عدة استخدامات فيما بعد وخاصه كمكون فعال في مواد حشو الجذور للضروس اللبنية التي تتطلب معالجة اللب غير الحيوية.
Tags from this library: No tags from this library for this title. Log in to add tags.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)
Holdings
Item type Current library Home library Call number Status Date due Barcode
Thesis Thesis قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة Cai01.09.07.Ph.D.2022.Di.E (Browse shelf(Opens below)) Not for loan 01010110086473000

Thesis (M.Sc.)-Cairo University - Faculty of Oral and Dental Medicine - Pediatric Dentistry

Bibliography: p. 164-186.

أن علاج الضروس اللبنية عادة ما يكون صعباً وذلك بسبب تعسر التعامل مع طبيعة هذه القنوات،ومع وجود قنوات متعددة ينتج عنهاعدةإصابات تؤدي الي تلوث في المنطقة المحيطة للجذرومع تعدد الميكروبات في هذه القنوات وخاصة ان من ضمنها انواعشديدة المقاومة مثل (إي فياكاليس) تؤدي الي قله نسبه نجاح العلاجفيهذه الضروس التي تظهر فيها ارتشاف جذر التهابي وآفات إشعاعية تم تناول واستخدام مفهوم تعقيم الآفات وإصلاح الأنسجة في هذه الدراسة السريرية العشوائية باستخدام ثلاثة خلطات لحشو الجذور وهما مزيج المضادات الحيوية الثلاثية أو سيمفاستاتين أو التريمكسستاتين كعنصر نشط في مادة حشو الجذور للأضراس اللبنية للحصول على كل من التأثير المضاد للميكروبات والتوافق الحيوي وتم تحديد عينة بلغ عددها ٤٥ضرسا لأطفال تتراوح أعمارهم ما بين خمس سنوا تالي سبع سنوات وتم فحص هؤلاء الأطفال في العيادة الخارجية لطب أسنان الأطفال وقسم الصحة العامة للأسنان بكلية طب الأسنان، جامعة القاهرةوقد تم تقسيم الأسنان المشاركة بالتساوي إلى ثلاث مجموعات: •المجموعة الأولى (ن = ١٥): حيث تم استخدام معجون المضاد الحيوي الثلاثي كمادة حشو الجذور. •المجموعة الثانية (ن = ١٥): حيث تم استخدام التريمكسستاتين(مزيج بين TAP وSimvastatin)كمادة حشو الجذور. •المجموعة الثالثة (ن = ١٥): حيث تم استخدام سيمفاستاتين كماده حشو الجذور. تم علاج جميع الأسنان بإتباع نفس البروتوكول علي النحو التالي: -في الزيارة الأولى، تم تخدير ضرس المصاب وعزله باستخدام سد مطاطي ثم تم تحضير تجويف دخول،وتم تنظيف قناة الجذر في حدود ١مم من اللب الشعاعي، وتم استخدام الري الغزير وتم تحضير خلطات حشو الجذر بإضافة المكون النشط إلى مسحوق أكسيد الزنك والمركبة المكونة من البولي إيثيلين جلايكول والبروبيلين جليكول. تم اضافة المواد الفعالة حسب الحسابات المحددة في قسم الصيدلانيات بجامعة ٦أكتوبر وأخيرًا تم إحكام الضرس باستخدام اسمنت الجلاس ايىنومر. -الزيارة الثانية تمت بعد أسبوع وتم تقييم حالة المريض سريريًا، ووضع تاج من الفولاذ المقاوم للصدأ كترميم نهائي وتمت متابعة المرضى سريريًا عند الشهر الثالث والسادسوالاثنيعشر بينما تم إجراء التقييم الشعاعي عند الشهر السادس والاثني عشر. -وتم تقييم النجاح السريري في كل زيارة مع متابعة حركة الأسنان غير الطبيعية والتأكد من عدم وجود ألم أو وجع عند النقر اوورمأوناسور،وتم حساب النتيجة الأولية على أنها النتيجة الإجمالية لكل من النجاح السريري والشعاعي وتم حساب النتيجة الثانوية كزيادة في كثافة العظام. اكتملت متابعة 35 ضرسًا وكانت النتائج علي النحو التالي: •تبين أن معدلات النجاح الإكلينيكي الأعلى للمجموعة الثالثة بنسبة 92.3٪،بينما كانت فيا لمجموعة الأولى والمجموعة الثانية 81.8٪و84.6٪علىالتوالي. •كما كان معدل نجاح التصوير الشعاعي الأعلى للمجموعة الثالثة بنسبة 76.9٪و63.6٪للمجموعةالأولى،بينماكانأدنىمعدلللمجموعةالثانيةعند58.3٪. •كان معدل النجاح الإجمالي 63.3٪و58.3٪و76.9٪للمجموعاتالأولى والثانية والثالثة. •انخفضت كثافة الإشفاق الشعاعي مع اختلاف ملحوظ بين المجموعات الثلاثة من(بداية العلاج - 6 أشهر) و (بدايةالعلاج- 12 شهرًا) فقط بمقدار. P <0.05. بالنسبة -عند 6اشهر: 81% (ن = 9)من حالات المجموعة الاولي أظهرت انخفاضًا في الشفافية الإشعاعية مقارنة بـ 66.7٪ (ن = 8) للمجموعةالثانية% والمجموعة الثالثة عند 76.9٪(ن = 10). -عند 12شهر، انخفضت المجموعة الأولى إلى 72.7٪ (ن = 8) بينما زادت المجموعة الثانية إلى 72.7٪ (ن = 8)،ولم يكن هناك تغيير في المجموعة الثالثة عند 76.9٪(ن = 10). بالنسبة لكثافه العظام في منطقة المنفرق كان هناك فارق ملحوظ في النسبة المئوية للتغيير وكانت على النحو التالي: -كان هناك فارق لايعتد به بين المجموعتين الأولى والثانية وبلغت النسبة-4.7٪و0.0٪. -كان هناك زيادة في كثافه العظام في المجموعة الثالثة بنسبة 32٪ وأظهرت الدراسة عده نتائج وهي: -أظهر استخدام كل من معجون المضاد الحيوي الثلاثي وسيمفاستاتين إما بمفردهما أو معًا معدل نجاح العلاج في الأضراس الأولية التي تظهر مع ارتشاف جذر التهابي أو معالجة إشعاعية مسبقة. -يظهر وسيمفاستاتين كخيار جيد له عدة استخدامات فيما بعد وخاصه كمكون فعال في مواد حشو الجذور للضروس اللبنية التي تتطلب معالجة اللب غير الحيوية.

There are no comments on this title.

to post a comment.