Post placental insertion of levonorgestrel 52 mg (lng) intrauterine device at the time of cesarean section delivery and its effect on breast feeding / by Amira Abdalla Mahmud Abdulgader ; Under the supervision of Ahmed Mahmoud Fawzi Elminawi, Waleed Saber Abd Elgaber, Ahmed Hussein Saad.
Material type: TextPublication details: 2022.Content type:- text
- Unmediated
- volume
- إدخال اللولب الهرموني الليفونورجيستريل 52 داخل الرحم بعد إنفصال المشيمة أثناء العملية القيصرية وتأثيره على الرضاعة الطبيعية
- 618.1
Item type | Current library | Home library | Call number | Status | Date due | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
Thesis | قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.11.15.M.Sc.2022.Am.P (Browse shelf(Opens below)) | Not for loan | 01010110087479000 |
Thesis (M.Sc.)-Cairo University,2022.
Bibliography: p. 97-115.
المقدمة: تعد اللوالب داخل الرحم من أكثر الطرق فعالية لمنع الحمل. أظهرت الدراسات أن البدء الفوري بعد الولادة بوسائل منع الحمل طويلة المفعول والقابلة للانعكاس يؤدي إلى زيادة استخدام وسائل منع الحمل طويلة المفعول والقابلة للانعكاس والوقاية من الحمل غير المرغوب فيه. يُعرَّف الاستخدام الفوري للوالب داخل الرحم بعد انفصال المشيمة بأنه إدخال اللوالب داخل الرحم بعد ولادة المشيمية. تشجع التغييرات الأخيرة على السياسات والمبادئ التوجيهية السريرية زيادة الحث إلى البدء الفوري بعد ولادة المشيمة للوالب داخل الرحم. على الرغم من هذه الفوائد، فإن أحد عيوب هذه الطريقة هو ارتفاع معدل تغير المكان الصحيح للولب داخل الرحم عند مقارنته بإدخال اللولب في الفترة (الغير مرتبطة بتوقيت الولادة، عادة بعد 6-8 أسابيع بعد الولادة). تختلف معدلات طرد اللولب بعد إدخاله بعد ولادة المشيمة بشكل كبير عبر الدراسات، حيث تتراوح من 0٪ إلى 46.7٪ في 3-12 شهرًا بعد الولادة. وجدت دراسة حديثة أن إدخال اللولب داخل الرحم بعد ولادة المشيمة كان عرضة لخطر الطرد أكثر من سبعة أضعاف من إدخال اللولب في الفترة الغير مرتبطة بتوقيت الولادة. كان الطرد أعلى بالنسبة للولب الهرموني الليفونورجيستريل 52 مجم داخل الرحم مقارنة باللولب النحاسي. من غير الواضح ما إذا كان الإدخال الفوري للولب داخل الرحم الذي يفرز الليفونورجيستريل بعد المشيمة قد يكون له تأثير على نجاح الرضاعة الطبيعية أم لا. وجدت تجربة أخرى عشوائية سابقة للإدخال الفوري للولب الهرموني داخل الرحم بعد ولادة المشيمة في وقت الولادة مقابل الإدخال المتأخر في 6 أو أكثر من الأسابيع التالية للوضع أن النساء في المجموعه العشوائيه إلى المجموعة التالية مباشرة بعد المشيمة كان لديهن معدلات أقل بكثير من مدة الرضاعة الطبيعية. يرتبط انسحاب البروجسترون الداخلي مع خلل مستقبلات البرولاكتين بعد ولادة المشيمة. نظريًا، قد يتداخل التعرض للبروجستين الخارجي مثل الليفونورجيستريل قبل تكوين اللاكتوجين 2 (أو بداية إفراز الحليب الغزير) مع التأسيس الناجح لإمدادات الحليب. ومع ذلك، لا تزال هناك أسئلة حول تأثير الإدخال الفوري لجهاز الليفونورجستريل داخل الرحم بعد المشيمة على بدء الرضاعة الطبيعية ومدتها.تأخذ مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الاعتبار فوائد إدخال جهاز الليفونورجيستريل - داخل الرحم بعد ولادة المشيمة مباشرة لتفوق ”المخاطر النظرية أو المؤكدة” للنساء اللواتي ينوين الرضاعة الطبيعية. على الرغم من أن إدخال جهاز الليفونورجيستريل - داخل الرحم بعد ولادة المشيمة قد ارتبط بانخفاض معدلات الرضاعة الطبيعية الحصرية، فقد أظهرت تجربة حديثة أن النساء اللائي تلقين جهازًا هرمونيًا داخل الرحم في وقت الولادة كن على الأرجح يرضعن من الثدي في 8 أسابيع بعد الولادة مثل هؤلاء النساء اللواتي تلقين جهاز هرموني داخل الرحم في 4-12 أسبوعًا بعد الولادة. هناك حاجة إلى مزيد من الأدلة لتوجيه توصيات حول استخدام جهاز الليفونورجيستريل داخل الرحم بعد الولادة، خاصةً للنساء اللواتي ينوين الإرضاع من الثدي. الهدف من الدراسة: كان الهدف من الدراسة هو تقييم تأثير إدخال اللولب الهرموني الليفونورجيستريل52 مجم بعد ولادة المشيمة في وقت الولادة القيصرية على الرضاعة الطبيعية ومقارنة معدل المضاعفات بعد 6 أسابيع بعد الولادة. نوع ومكان وزمن الدراسة: أجريت هذه الدراسة الأترابية المرتقبة في مستشفى القصر العيني من ديسمبر 2021 حتى فبراير 2022. تدخلات الدراسة: تم تسجيل ما مجموعه 50 من النساء الحوامل اللواتي يردن استخدام اللولب الهرموني بعد ولادة المشيمة مباشرة في وقت الولادة القيصرية. عادت المشاركات لثلاث زيارات بعد الولادة مع طبيب التوليد وحضر باحث الدراسة كل زيارة. كانت الزيارة الأولى بعد 7 إلى 10 أيام، والثانية بعد 40 يومًا والثالثة بعد 3 أشهر من الولادة. سُئلت جميع النساء عن أنماط الرضاعة الطبيعية والنزيف بعد الولادات السابقة مقارنة بالولادة الحالية. النتائج: أظهر التحليل الإحصائي للدراسة الحالية أنه فيما يتعلق بتدفق حليب الثدي ومقارنته بالرضاعة الطبيعية بعد آخر ولادة، في زيارة المتابعة الثالثة، أبلغت 43 حالة (95.6٪) عن التدفق الطبيعي لحليب الثدي، و 2 (4.4٪) حالة أبلغت بانخفاض التدفق مقابل 45 (100.00٪) حالة أبلغت عن التدفق الطبيعي لحليب الثدي، وألم تبلغ أي حالة عن انخفاض التدفق بعد آخر ولادة. فيما يتعلق بأنماط النزيف ومقارنتها بالنزيف بعد آخر ولادة؛ في زيارة المتابعة الأولى، أبلغت 42 حالة (84.0٪) عن نزيف مستمر، وأبلغت 8 حالات (6.01٪) عن انقطاع الطمث. في زيارة المتابعة الثانية، أبلغت 24 (50.0٪) من الحالات عن نزيف مستمر و 24 (50.0٪) حالة لم تحدث أي مضاعفات. في زيارة المتابعة الثالثة، أبلغت 42 حالة (.393٪) عن انقطاع الطمث، وأبلغت 3 حالات (6.٪) عن نزيف مستمر مقابل 40 حالة (88.9٪) أبلغت عن انقطاع الطمث و 5 حالات (11.1٪) أبلغت عن نزيف مستمر بعد آخر ولادة. فيما يتعلق بوضع اللولب داخل الرحم ومعدلات تغير مكانه؛ في زيارة المتابعة الأولى، أبلغت حالتان (4.0٪) عن طرد اللولب، وأبلغت 48 حالة (96.0٪) عن وضع اللولب الطبيعي المناسب. في زيارة المتابعة الثانية، أبلغت 3 حالات (6.25٪) عن فقدان اللولب و 45 (93.75٪) حالة أفادت بوضع اللولب الطبيعي الملائم. في زيارة المتابعة الثالثة، لم تبلغ أي من الحالات عن فقدان اللولب و 45 (100.00٪) من الحالات التي أبلغت عن وضع اللولب الطبيعي المناسب.
قوة الدراسة: ترجع نقاط القوة في الدراسة الحالية إلى جميع التقييمات السريرية وتقييم نتائج الدراسة التي تم إجراؤها من قبل نفس الفريق وبُذل كل جهد للتأكد من أن جميع بيانات المتابعة موثقة، ولم يتم تضمين سوى المعلومات الكاملة في تحليل البيانات. قيود الدراسة: كانت قيود الدراسة الحالية بسبب عدم وجود مجموعة ضابطة، وحجم عينة صغير نسبيًا فيما يتعلق بدقة نتائج الدراسة ووجود جائحة كوفيد 19. الاستنتاج: في الختام، يعتبر استخدام اللولب الهرموني الليفونورجيستريل 52 مجم بعد ولادة المشيمة وسيلة فعالة لمنع الحمل، وإجراء تدخلي محدود وآمن دون حدوث مضاعفات ملحوظة مثل تغير مكان اللولب أو النزيف الرحمي الغير طبيعي أو تناقص حليب الثدي.
There are no comments on this title.