سياسة الولايات المتحده تجاه تغيير النظم فى الشرق الاوسط 2001/ 2013/ دينا عبدالعزيز محمد ؛ إشراف نورهان الشيخ
Material type:
- United states policy towards regimes change in the middle east 2001/2013 [Added title page title]
- صدر ايضا كقرص مدمج
Item type | Current library | Home library | Call number | Copy number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.03.04.Ph.D.2021.ديـ.س (Browse shelf(Opens below)) | Not for loan | 01010100028354000 | ||
![]() |
مخـــزن الرســائل الجـــامعية - البدروم | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.03.04.Ph.D.2021.ديـ.س (Browse shelf(Opens below)) | 28354.CD | Not for loan | 01020100028354000 |
اطروحة (دكتوراه) - جامعة القاهرة - كلية الاقتصاد و العلوم السياسية - قسم العلوم السياسية
أتت هذه الدراسة لتناقش إلى آى مدى اختلفت سياسة الولايات المتحدة تجاه تغيير النظم فى منطقة الشرق الأوسط عند كلا من جورج دابليو بوش و باراك أوباما: و أسباب تباين هذه السياسة ليس فقط بين فترتى بوش/ أوباما و لكن تباين سياساتهما تجاه تغيير النظم من دوله لأخرى: و مدى انعكاس رؤيتهما على سياسة الولايات المتحدة تجاه تغيير النظم خصوصا نظرتهم لطبيعة هيمنة الولايات المتحدة (هل هى هيمنه مطقه أم مقيدة). و قسمت الدراسة الى ثلاث فصول تناول الفصل الأول الاطار النظرى و مفهوم تغيير النظم و الإطار التاريخى لسياسة الولايات المتحدة تجاة تغيير النظم: و الفصل الثانى سياسة الولايات المتحدة تجاه تغيير النظم فى الشرق الأوسط فى عهد جورج دبليو بوش (2001: 2008): و سياسة الولايات المتحدة تجاه تغيير النظم فى الشرق الأوسط فى عهد باراك اوباما (2009: 2013). و قد أثبتت الدراسة: أن هناك علاقة ترابطية بين هيمنة الولايات المتحدة و التدخل لتغيير النظم: و يتم الاستناد إلى الهيمنة بشقيها الليبرالى و الواقعى لتفسير أسباب و أسلوب التدخل لتغيير النظم و تحديات الهيمنة أو تكلفة التدخل لاتخاذ قرار التدخل لتغيير نظام دوله دون الإخرى و هو ما يحدده عدة عوامل مثل: أ- (قدرة الدولة المستهدفة على المقاومة) و الذى يعد دافع للدولة المهيمنة للتفاوض مع الدولة المستهدفة: ب- قوة تحالفات الدولة المستهدفة فقوة التحالف يعد احد مؤشرات تحديد إمكانية التدخل لتغير النظم لما له من انعكاس سلبى على فكرة التدخل فكلما زادت قوة التحالف كلما قيد التدخل لتغير النظام و العكس: جـ- الجدوى أو العائد من التدخل فقد يكون ضعف أو عدم وجود مردود إيجابي على مصالح الدولة المهيمنة عامل لعدم التدخل لتغير النظم
صدر ايضا كقرص مدمج
There are no comments on this title.