000 | 04030cam a2200325 a 4500 | ||
---|---|---|---|
003 | EG-GiCUC | ||
005 | 20250223031115.0 | ||
008 | 141203s2014 ua f m 000 0 ara d | ||
040 |
_aEG-GiCUC _bara _cEG-GiCUC |
||
041 | 0 | _aara | |
049 | _aايداع | ||
097 | _aدكتوراه | ||
099 | _aCai01.02.06.Ph.D.2014.عل.ا | ||
100 | 0 | _aعلي أحمد عبدالباقي | |
245 | 1 | 2 |
_aالاتجاه العقلي في علم الحديث عند المعتزلة = _bAl Mu{u2019}tazilah{u2019}s rational approach in Hadith science / _cعلي أحمد عبدالباقي ؛ اشراف حسين محمد نصار |
246 | 1 | 5 | _aAl Mu{u2019}tazilah{u2019}s rational approach in Hadith science |
260 |
_aالقاهرة : _bعلي أحمد عبدالباقي : _c2014 |
||
300 |
_a648 ص ؛ _c25سم |
||
502 | _aاطروحة ( دكتوراه) - جامعة القاهرة - كلية الآداب - قسم اللغة العربية و آدابها | ||
520 | _a1-حدَّدت الدِّراسةُ معنَى الاتجاهِ العقليِّ: وأهمَّ معالمِ النَّزعةِ العقليَّةِ في فكرِ المعتزلةِ. 2-أعادت النَّظرَ في الجذورِ التَّاريخيَّةِ لنشأةِ الفكرِ الاعتزاليِّ وأشهرِ رجالِه وأصولِه الفكريَّةِ وعقائدِه العامَّةِ: وحدَّدت الاتجاهَ العامَّ في علمِ الحديثِ كتمهيدٍ ضروريٍّ بين يدي الموضوعِ الأصليِّ للرسالةِ. 3-حدَّدت الدِّراسةُ فهمَ المعتزلةِ لمصطلحِ ± السُّنَّةِ »: وأنَّهم لا يطلقون هذا المصطلحَ إلَّا على ما صحت نسبتُه إلى النَّبيِّ {uئؤئء} بصورة يقينيَّةٍ: أمَّا أحاديثُ الآحادِ المرويَّةُ عن رسولِ اللهِ {uئؤئء} فيسمُّونَها ±سُنَّة» من بابِ التَّعارفِ فقط: لكنَّهم لا يُقرُّون بذلك من النَّاحيةِ العلميَّةِ. 4-وبيَّنت الدِّراسةُ أنَّ مفهومَ السُّنَّةِ الذي قرَّره المعتزلةُ أقربُ إلى فهمِ الأصوليينَ منه إلى فهمِ المُحدِّثينَ. 5-كشَفت الدِّراسةُ أنَّ الموقف النَّظريِّ للمعتزلةِ من السُّنَّةِ لا يختلفُ عن الموقفِ العام لجميعِ المسلمين في اعتبارِ السُّنَّةِ مصدرًا من مصادرِ التَّشريعِ: ودليلًا من الأدِلَّةِ الكليَّةِ: ويقرُّون أنَّ الرَّسولَ {uئؤئء} أسوةٌ يجبُ متابعتُه والاقتداءُ به. 6- جاءَ تصوُّر المعتزلةِ عن السُّنَّةِ تصورًا عقليًّا نظريًّا يختلفُ تمامًا عمَّا تتابعَ عليه علماءُ الحديثِ جيلًا بعد جيلٍ حتَّى نهايةِ القرنِ الخامسِ الهجريِّ. 7- أحدثَ المعتزلةُ تقسيمًا عقليًّا للأحاديث النَّبويَّةِ باعتبارِها تندرجُ تحت عمومِ الأخبارِ إلى: ±متواتر» و±آحاد»: ولم يكن لعلماءِ الحديثِ عهدٌ بهذا التَّقسيمِ ولم يأخذوا به رغمَ معرفتِهم به ووضوحِه لديهم: حتَّى حدَثَ تأثُّرُ علماءِ الحديثِ بعلماءِ أصولِ الفقهِ والمتكلِّمينَ بعد القرنِ الرَّابعِ الهجريِّ | ||
530 | _aصدر ايضا كقرص مدمج | ||
653 | 4 | _aالاتجاه العقلي | |
653 | 4 | _aالمعتزلة | |
653 | 4 | _aعلم الحديث | |
700 | 0 |
_aحسين محمد نصار : _eمشرف |
|
856 | _uhttp://172.23.153.220/th.pdf | ||
905 |
_aEnas _eCataloger |
||
905 |
_aNazla _eRevisor |
||
942 |
_2ddc _cTH |
||
999 |
_c48545 _d48545 |