000 | 02982cam a2200325 a 4500 | ||
---|---|---|---|
003 | EG-GiCUC | ||
005 | 20250223031115.0 | ||
008 | 141203s2014 ua o f m 000 0 ara d | ||
040 |
_aEG-GiCUC _bara _cEG-GiCUC |
||
041 | 0 | _aara | |
049 | _aايداع | ||
097 | _aماجستير | ||
099 | _aCai01.02.05.M.A.2014.جي.ظ | ||
100 | 0 | _aجيلان يحي سعد | |
245 | 1 | 0 |
_aظاهريات الفن عند أورتيجا أي جاسيت = _bOrtega Y Gasset's Phenomenology of Art / _cجيلان يحي سعد ؛ إشراف محمد مدين : غادة الإمام |
260 |
_aالقاهرة : _bجيلان يحي سعد : _c2014 |
||
300 |
_a240 ص : _bصور ؛ _c30سم |
||
502 | _aاطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية الآداب - قسم الفلسفة | ||
520 | _aإن صح القول بأن كل فيلسوف هو ابن عصره: فإن هذا القول ينطبق على أورتيجا بكل ما تحمله الكلمة من معنى. فلقد حمل على عاتقه إصلاح مجتمعه من كافة النواحي. و رأ ى أن رسالته في الحياة موجهة نحو أسبانيا وكل ما هو إسباني. إن أكثر ما يقتبس من كلماته قوله: "أنا و ظروفي فإن لم أستطع أن أنقذ ظروفي فلن أستطيع أن أنقذ نفسي"؛ تعبر هذه العبارة الموجزة عن العلاقة الفلسفية بين قائلها والعالم الخارجي. حيث لا يقوم الواقع على الموضوعات فحسب؛ وانما يقوم على الذات المقيدة بالظروف. وهناك بين الذات والظروف الخارجية علاقة ديناميكية. ويلفت أو رتيجا نظرنا إلى إيتمولوجية الظرف: ومعناه هنا الشيء "المحيط" وقد أدرك وهو في ألمانيا أنه أسباني قح: وأن أسبانيا قد شكلت "ظروفه" والمأوى الذي ينتمي إليه؛ لذا خصص كافة جهوده لإصلاح مجتمعه: فلم يكتف بوضع يده على العلة: بل راح يتفقد أعراضها في كافة النواحي في أسبانيا حينذاك وسوف يتضح لنا أن كل حركة قام بها تهدف إلى قهر العادات الشائعة: وابتكار كل ما هو جديد ومفيد للشعب الأسباني. فنجده قدم لهم منظورا جديدا للحياة وللمعرفة لم يكن موجودا من ذي قبل | ||
530 | _aصدر ايضا كقرص مدمج | ||
653 | 4 | _aالفن | |
653 | 4 | _aالنزعة المظهرية أو الظاهرية | |
653 | 4 | _aأورتيجا أي جاسيت | |
700 | 0 |
_aغادة الإمام : _eمشرف مشارك |
|
700 | 0 |
_aمحمد مدين : _eمشرف |
|
856 | _uhttp://172.23.153.220/th.pdf | ||
905 |
_aEnas _eCataloger |
||
905 |
_aNazla _eRevisor |
||
942 |
_2ddc _cTH |
||
999 |
_c48546 _d48546 |