000 03480cam a2200337 a 4500
003 EG-GiCUC
005 20250223031357.0
008 151221s2015 ua f m 000 0 ara d
040 _aEG-GiCUC
_bara
_cEG-GiCUC
041 0 _aara
049 _aايداع
097 _aماجستير
099 _aCai01.16.06.M.Sc.2015.اي.ح
100 0 _aأيمن السيد عبد اللطيف الحلوانى
245 1 2 _a[الحياة الثقافية فى المغرب الأدنى فى عهد الدولة الزيرية (361 - 543هـ/ 973 - 1148م /
_cأيمن السيد عبد اللطيف الحلوانى ؛ اشراف رجب محمد عبد الحليم : حسين سيد عبدالله مراد
246 1 5 _aThe cultural life In the near magrib In the zeiri dynasty (361 - 543/ 973 - 1148)
260 _aالقاهرة :
_bأيمن السيد عبد اللطيف الحلوانى :
_c2015
300 _a284ص ؛
_c25سم
502 _aاطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - معهد الدراسات والبحوث الإفريقية - قسم التاريخ
520 _aتناول البحث الحياة الثقافية وازدهارها فى دولة بنى زيرى بالمغرب الأدنى: وقد أوضحنا أن هناك عدة عوامل أسهمت فى ذلك: فكان الموقع وأهميته أول هذه العوامل: كما ساعد الرخاء الاقتصادى فى ذلك هذا إلى جانب تشجيع أمراء الدولة الزيرية وولاتهم للعلم والثقافة: وأخيراً كانت الرحلة فى طلب العلم من العوامل الهامة فى التطور الثقافى فى بلاد المغرب الأدنى فى عهد الدولة الزيرية. وقد تعلم البربر اللغة العربية وتعاليم الدين الإسلامى من خلال التمازج مع العرب الفاتحين: فتسنى لأبنائهم تلقى العلوم من الصغر بالكتاتيب ثم تدرجت الدراسة إلى المساجد: وحلَّق الطلبة على الشيوخ من حفاظ القرآن وقرائه ورواة الحديث وحملة الفقه فشاعت منذ ذلك الوقت طريقة التعليم على غرار ما كان موجوداً بأمصار المشرق العربى فانتشر تعليم الصغار بالمغرب الأدنى: فتلقوا بالكتَّاب القراءة والكتابة وتلاوة القرآن: فكان الكتاَّب بمثابة المرحلة الأولى فى التعليم: قبل أن ينتقل الطالب إلى المرحلة الثانية وهى المسجد: الذى يعد المركز العلمى الأهم فى العالم الإسلامى آنذاك: فكان المسجد يعج بالطلبة والعلماء ويتم فيه تدريس كل العلوم الدينية والدنيوية: فكان طالب العلم لا يدع علماً من العلوم المحمودة إلا ويتعلم منه قسطاً
530 _aصدر ايضا كقرص مدمج
653 4 _aالمغرب الأدنى
653 4 _aالمغرب الأوسط
653 4 _aبنى زيرى
700 0 _aحسين سيد عبدالله مراد :
_eمشرف
700 0 _aرجب محمد عبد الحليم :
_eمشرف
856 _uhttp://172.23.153.220/th.pdf
905 _aAml
_eCataloger
905 _aNazla
_eRevisor
942 _2ddc
_cTH
999 _c54045
_d54045