000 | 04240cam a2200313 a 4500 | ||
---|---|---|---|
003 | EG-GiCUC | ||
005 | 20250223031535.0 | ||
008 | 160809s2016 ua f m 000 0 ara d | ||
040 |
_aEG-GiCUC _bara _cEG-GiCUC |
||
041 | 0 | _aara | |
049 | _aايداع | ||
097 | _aماجستير | ||
099 | _aCai01.06.07.M.Sc.2016.أح.ع | ||
100 | 0 | _aأحمد زكى إبراهيم جمعة | |
245 | 1 | 2 |
_aالعُدُولُ الصِّيغِى عِنْدَ شُرَّاحِ السُّنَنِ الأَرْبَعَةِ : _bدراسة صرفية دلالية / _cأحمد زكى إبراهيم جمعة ؛ إشراف شعبان صلاح حسين |
260 |
_aالقاهرة : _bأحمد زكى إبراهيم جمعة : _c2016 |
||
300 |
_a255 ص ؛ _c30سم |
||
502 | _aاطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - قسم النحو و الصرف و العروض | ||
520 | _aيتناول هذا البحث ظاهرة العدول فى الصيغة الصرفية عند شراح السنن الأربعة: سنن ابن ماجه: و أبى داود: و الترمذى و النسائى: و ظاهرة العدول تنقسم إلى نوعين نوع عدل فيه بالكلمة عن صورتها الأصلية إلى صورتها المستعملة لا لغرض دلالى: و نوع استعملت فيه صيغة فى موضع أخرى: مع استدعاء السياق اللغوى لتلك التى لم تستعمل أكثر من استدعائه للأخرى المستعملة؛ طبقا لما تقضى به الصور المعيارية للتراكيب النحوية فى العربية: و هذا النوع الثانى هو الذى تتعلق به الدلالة. و هذا البحث يستهدف رصد أشكال العدول فى الصيغة بنوعيه فى الحديث النبوى من خلال كلام شراح السنن الأربعة: كما يستهدف الكشف عن أبعاد الدلالة الكامنة فى النوع الثانى منه: على تنوع أشكاله: و تعدد سياقاته. أن ظاهرة العدول فى الصيغة شائعة فى الاستعمال النبوى بصوره المتنوعة سواء أكان مما يتعلق به المعنى الوظيفى: أو مما لا يتعلق به. أن شراح السنن الأربعة لا سيما المتقدمون منهم كانوا على وعى كبير بأساليب العرب فى كلامها: كما كانوا على وعى كبير بالفروق الدلالية المترتبة على الفروق بين الصيغ الصرفية المتنوعة: و من ثم كانوا على وعى بأسرار العدول الصيغى. أن هؤلاء الشراح كانوا على درجة كبيرة من الوعى بالارتباط بين المعنى الصيغى و المعنى التركيبى: أو بين معنى الصيغة المفردة و معناها فى السياق اللغوى. أن البلاغة النبوية ثابتة على المستوى الصيغى كما هى ثابتة على المستوى النحوى التركيبى. أن دراسة المعنى الصرفى بمبعدة عن المعنى التركيبى فى السياق اللغوى أمر يتنافى مع طبيعة اللغة العربية. أن الإعلال و الإدغام بأنواعهما نوعان من العدول فى الصيغة لأغراض نطقية و لا تعلق لهما بالمعنى الوظيفى: بمعنى أن الصيغة قبل وقوع الإعلال أو الإدغام لو استعملت حقيقة: أو فرض استعمالها: لا تختلف من جهة الوظيفة أو المعنى عنها بعد وقوع الإعلال أو الإدغام: و يظهر هذا من خلال ما جاء على أصله فلم يعل مع وجود موجب الإعلال | ||
530 | _aصدر ايضا كقرص مدمج | ||
653 | 4 | _aالإعلال | |
653 | 4 | _aالصيغة | |
653 | 4 | _aالعُدُولُ الصِّيغِى | |
700 | 0 |
_aشعبان صلاح حسين : _eمشرف |
|
856 | _uhttp://172.23.153.220/th.pdf | ||
905 |
_aNazla _eRevisor |
||
905 |
_aSamia _eCataloger |
||
942 |
_2ddc _cTH |
||
999 |
_c57384 _d57384 |