000 | 04511cam a2200337 a 4500 | ||
---|---|---|---|
003 | EG-GiCUC | ||
005 | 20250223031657.0 | ||
008 | 170305s2016 ua f m 000 0 ara d | ||
040 |
_aEG-GiCUC _bara _cEG-GiCUC |
||
041 | 0 | _aara | |
049 | _aايداع | ||
097 | _aماجستير | ||
099 | _aCai01.06.04.M.Sc.2016.نع.أ | ||
100 | 0 | _aنعيم قيصر بشير أحمد | |
245 | 1 | 2 |
_aالأعراف الباكستانية وتكييفها الفقهي : _bدراسة فقهية مقارنة / _cنعيم قيصر بشير أحمد ؛ اشراف إبراهيم محمد عبدالرحيم : غلام محمد قمر الأزهري |
246 | 1 | 5 |
_aCustoms of pakistan and its jurisprudential conditioning : _bJuristic comparative study |
260 |
_aالقاهرة : _bنعيم قيصر بشير أحمد : _c2016 |
||
300 |
_a555ورقة ؛ _c30سم |
||
502 | _aاطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - قسم الشريعة الإسلامية | ||
520 | _aمن رحمة الله تبارك وتعالى بهذه الأمة: أن أكرمها بمحمد صلى الله عليه و سلم فأنزل عليه الكتاب: فيه تبيان لكل شئ: وسن سننا وتشريعات : تحدد علاقات الأفراد بعضهم بعضا: وتبين لهم حقوقهم: وواجباتهم : وتبين لهم مناهج السلوك في هذه الحياة وترفع عنهم الضيق والحرج والمشقة. لذا فإن الناظر بعين فاحصة: ومتجردة فى كتب الفقهاء المسلمين: يجد تراثا عظيما من الأحكام والقواعد: التى وضعها سلف الأمة لتبين أحكام ما يجد من حوادث ووقائع: ولم تقف عند هذا الحد فحسب: لكنها نظرت إلى الإنسان على أنه كائن اجتماعي متحضر: لأن لكل مجتمع أعرافا: وعادات وتقاليد فى جميع شؤون الحياة: ولا يمكنهم الاستغناء عنها . ومن هنا راعت الشريعة هذه الأعراف : وأبقت نافعها الذى يصلح المجتمع ويقويه: وألغت ضارها الذى يفسد المجتمع ويهدم بناءه : فالإنسان لم يستغن {u٢٠١٣} منذ نشأته {u٢٠١٣} عن إيجاد علاقات خاصة : مع أبناء جنسه لتحديد تلك المسؤوليات والحقوق : وإن اختلفت أشكالها وألوانها من عصر إلى عصر : ومن مكان إلى مكان : فصدرت المقولة المعروفة {u٢٠١٣} نتيجة لهذا العمق التاريخى والتجزر الفطرى {u٢٠١٣} أن الإنسان مدني طبعا . وإذ كان ذلك كذلك {u٢٠١٣} أى حياة العيش مع الآخرين بإحساس المسؤوليات والحقوق {u٢٠١٣} فإنه يلجأ دوما إلى تنظيم الحياة : بما يحقق له السعادة والرخاء : في مجتمعه الذى يعيش فيه : فصارع حتى تغلب على كل ما يكدر صفوه : وانتقى ما يسمو بحياته فتطور وتقدم من حيث تقدم الآخرون : فيرى نفسه ملزما باعتناقه والجري على سننه: ومن هنا نجد أن نزع الناس عن عادتهم وعرفهم {u٢٠١٣} النافع لهم {u٢٠١٣} فيه حرج عظيم : لما للعرف من سلطان القوة فى نفوسهم : ومن جانب آخر يجب بيان حكم الأعراف والعادات الفاسدة والضارة للمجتمع لكي يكتمل السير إلى التطور في ضوء الشريعة الإسلامية الغراء وتحت رعايتها. فإذا كان هذا شأن العرف : فالواجب أن نمعن النظر فيه لنرى عظمة الإسلام وسمو شريعته : ووفاء نظامه : بتبلية حاجات الأمم : ومصالح الشعوب | ||
530 | _aصدر ايضا كقرص مدمج | ||
653 | 4 | _aالأعراف الباكستانية | |
653 | 4 | _aالتكييف الفقهى | |
653 | 4 | _aالفقه الإسلامى | |
700 | 0 |
_aإبراهيم محمد عبدالرحيم : _eمشرف |
|
700 | 0 |
_aغلام محمد قمر الأزهري : _eمشرف مشارك |
|
856 | _uhttp://172.23.153.220/th.pdf | ||
905 |
_aNazla _eRevisor |
||
905 |
_aSoheir _eCataloger |
||
942 |
_2ddc _cTH |
||
999 |
_c60088 _d60088 |