000 03599cam a2200313 a 4500
003 EG-GiCUC
005 20250223032133.0
008 181213s2018 ua f m 000 0 ara d
040 _aEG-GiCUC
_bara
_cEG-GiCUC
041 0 _aara
049 _aايداع
097 _aماجستير
099 _aCai01.06.07.M.Sc.2018.مح.م
100 0 _aمحمد السيد أبوالحديد أبوعمر
245 1 2 _aالْمَفْعُولُ لِأَجْلِهِ فِى الْقُرْآنِ الْكَرِيمِ :
_bدِرَاسَةٌ نَحْوِيَّةٌ دَلَالِيَّةٍ /
_cمحمد السيد أبوالحديد أبوعمر ؛ إشراف أحمد محمد عبدالعزيز كشك
260 _aالقاهرة :
_bمحمد السيد أبوالحديد أبوعمر :
_c2018
300 _a276 ورقة ؛
_c30سم
502 _aاطروحة (ماجستير) - جامعة القاهرة - كلية دار العلوم - قسم النحو و الصرف و العروض
520 _aإنَّ العقلَ البشرى لَيقفُ مذهولاً أمامَ عظمةِ كتابِ اللهِ الكريمِ: فقد كان للقرآن الكريم الفضل الأكبر على النحو العربى: سواء في نشأته أو فى مراحل نموه واكتماله: و قد عزَمنا مُنذُ بدءِ دِراستِنا أن نجعلَ من القُرآنِ الكريم الميدانَ الفسيحَ لإنبات بُذورِ المعرِفةِ لدينا؛ طلباً للبركةِ وحُبَّاً فى كشفِ بعضِ أسرارِهِ و خفاياهُ: ومن أجل هذا كله فضل الباحث دراسة المفعول لأجله في القرآن الكريم: و جاءت هذه الدراسة فى بنية المفعول لأجله: و دلالته: و شروطه من خلال لغة القرآن الكريم . و الغاية من دراسة هذا الموضوع تكمن في عدة أسباب منها: جمع و إحصاء كل ما يتعلق بباب المفعول لأجله وذلك من كتب النحاة ومقارنة ذلك بالمواضع التى ورد فيها المفعول لأجله فى القرآن الكريم من خلال التفاسير و كتب إعراب القرآن و كتب معانى القرآن و أسباب التنزيل: المقارنة بين المواضع التى ورد فيها المفعول لأجله فى القرآن الكريم و بين الشروط التى وضعها النحاة المتأخرين و ذلك من خلال المفعول لأجله و دلالته فى القرآن الكريم النظر فى المصادر التى تتداخل مع المفعول لأجله مثل التى يجوز فيها أن تكون مفعولا لأجله و مصدرا: مفعولا لأجله و حال: أو يجوز فيها المفعول لأجله و المصدر و الحال: و تكون هذه النظرة من خلال دراسة دلالة هذه المصادر في القرآن الكريم و قربها أو بعدها عن دلالة المفعول لأجله:ومن خلال النظر فى مدى توافر شروط المفعول لأجله فى هذا المصدر
530 _aصدر ايضا كقرص مدمج
653 4 _aالْقُرْآنِ الْكَرِيمِ
653 4 _aالمفعول لأجلة
653 4 _aالنحو العربى
700 0 _aأحمد محمد عبدالعزيز كشك :
_eمشرف
856 _uhttp://172.23.153.220/th.pdf
905 _aNazla
_eRevisor
905 _aSamia
_eCataloger
942 _2ddc
_cTH
999 _c69069
_d69069