Thesis (M.Sc.)-Cairo University, 2024.

Bibliography: pages 63-70.

Background and purpose: Bell’s palsy is the most common cause of paralysis
of the facial nerve occurring worldwide. Prognosis for Bell’s palsy (BP) is good
in 80-90 %, but the proportion of patients with poor outcomes may reach 30%.
Ultrasound (US) provided a new approach for evaluating Bell’s palsy, in
comparison with known electro- physiological techniques (Zhang et al.2020)
Methods: This is case control study. High resolution ultrasound of facial nerve
were carried out together with facial nerve conduction and electromyography in
20 patients with unilateral idiopathic acute facial palsy and the healthy other side
of the same 20 patients served as control group; patients were seen within 3 to 7
days from onset of symptoms and second assessment was done after 2 weeks of
onset.
Result: There is significant increase in the diameter of facial nerve in the
affected side at the onset and at follow up, although the difference was less
pronounced at the follow up.
There is significant decrease in amplitudes of the facial nerve in the affected
side at the onset of disease and at follow up the comparative data of facial nerve
amplitude between the affected side at the onset and follow up after 2 weeks
showed significant statistical difference that indicated worsening in amplitude
There is no significant correlation between facial nerve ultrasound (diameter f
facial nerve) and nerve conduction study (amplitude, latency and Percentage of
degeneration)
Conclusion: that facial nerve ultrasonography could be used in the functional
and structural assessment of Bell’s palsy at the acute stage, even though the
ultrasonographic findings were inadequate for grading and predicting outcome
.So it should be used as a complementary tool to electrodiagnosis in assessment
of bell’s palsy

شلل الوجه الحادهو شكل من أشكال شلل العصب الوجهي المؤقت الذي يحدث في المقام الأول لدى الشباب. شلل الوجه الحاد هو حالة عادة ما تكون بدون أعراض مسبقه وما زالت الفسيولوجيا المرضية الدقيقة لهذا المرض بحاجة إلى توضيح. يبدأ الشلل فجأة وتظهر أعراضه بما في ذلك عدم القدرة على رفع الحاجب أو إغلاق العينين.
يعتبر التشخيص الكهربائي للأعصاب الوجهية أداة راسخة ومهمة للتشخيص واتخاذ القرار لدى المرضى المصابين بأمراض العصب الوجهي.
الموجات فوق الصوتيه تعتبر أداة مفيدة لمراقبة العصب الوجهي لدى المرضى المصابين بشلل الوجه. في السنوات الأخيرة، يوجد مجموعة متنوعة من تقنيات التقييم وأجهزة الموجات تعتبر الموجات فوق الصوتيه طريقة غير اجتياحيه فعالة من حيث التكلفة وقادرة علي إظهار الضرر البنياني مع مسار العصب المصاب.
الهدف من هذه الدراسة هو تقييم نتائج الموجات فوق الصوتية لشلل الوجه الحاد ومقارنتها مع تخطيط كهربية العضلات وتخطيط كهربية الأعصاب في التقييم المبكر لشلل الوجه الحاد.
أجريت دراستنا الحالية علي 20 مريضًا تتراوح أعمارهم بين 18 إلى 60 عامًا تم تشخيصهم سريريًا بشلل الوجه أحادي الجانب في غضون 3 إلى 7 أيام من بداية المرض. خضع المرضى للتقييم السريري باستخدام نظام تصنيف هاوس-براكمان لتصنيف شدة الخلل الوظيفي في الوجه، تلا ذلك دراسات عصبية فيزيولوجية، بما في ذلك توصيل العصب الحركي وتخطيط كهربية العضلات بالإبرة، لتقييم وظيفة العصب الوجهي. ثم تم استخدام التصوير بالموجات فوق الصوتية لقياس قطر العصب الوجهي.
ملخص النتائج:
• انخفاض كبير في سعة العصب الوجهي في الجانب المصاب مقارنة بالجانب السليم الضابط عند بداية المرض وعند المتابعة بعد أسبوعين أظهرت البيانات المقارنة لسعة العصب الوجهي بين الجانب المصاب عند البداية والمتابعة بعد أسبوعين فرقًا إحصائيًا كبيرًا يشير إلى تفاقم السعة.
• زيادة كبيرة في قطر العصب الوجهي في الجانب المصاب مقارنة بالجانب السليم الضابط عند البداية في المتابعة، كانت الأعصاب الوجهية المصابة أكبر قطرًا مقارنة بالجانب السليم، على الرغم من أن الاختلاف كان أقل وضوحًا.
أعدم وجود ارتباط كبير بين قطر الموجات فوق الصوتية للعصب الوجهي مع كل من السعة والكمون.

Issued also as CD

Text in English and abstract in Arabic & English.