Response of Beef Buffalo Calves Fed on Different Roughage / Concentrate Ratios to Dietary Fortification of Two Levels of Dry Yeast : (saccharomyces cerevisiae) / By Amr Gamal Ramdan ؛ Under supervision of Fathy Farouk Mohamed,Ramdan Abd Almontleb Elbanna
Material type:
- text
- Unmediated
- volume
- إستجابة عجول التسمين الجاموسي المغذاة علي نسب مختلفة من المواد المركزة و المالئة لإضافة مستويين من الخميرة الجافة
- 599.642
Item type | Current library | Home library | Call number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.10.11.M.sc.2022.Am.R. (Browse shelf(Opens below)) | Not for loan | 01010110086677000 |
Thesis (M.Sc.)-Cairo University,2022.
Bibliography: p. 70-108.
المستخلص العربي تم إجراء تجربتين غذائيتين لمعرفة تأثير إضافة خميرة الخبز الحية ((saccharomyces cerevisiae الموجودة في السوق المحلي بجرعتين مختلفتين (جرعة منخفضة بمعدل 0.5 جرام/رأس/ يوم وجرعة مرتفعة بمعدل 1 جرام/ رأس / يوم) علي الأداء الإنتاجي, بعض التغيرات الكيميائية في محتوي سائل الكرش,بعض التغيرات الكيميائية والفسيولوجية في الدم والمصل ونسبة التصافي والتشافي للذبائح الناتجة وكذلك الجدوي الإقتصادية من إستخدام هذه الخمائر لعجول التسمين الجاموسي الغير مخصية والمغذاة علي نوعين من العلائق تامة الخلط والمحتوية علي نسب مختلفة من المواد العلفية المركزة والمالئة. تم إختيار عدد60 حيوان بمتوسط وزن للرأس (246.8±7.1) كجم تقريبا ومتوسط عمر(13-14) شهر تقريبا.تم تقسيم الحيوانات عشوائيا لمجموعتين رئيسيتين لإجراء التجربتين بإستخدام عليقتين مختلفتين. التجربة (أ),والتجربة (ب). تتكون عليقة التجربة (أ) من مواد علفية مركزة بنسبة 70% و مواد علفية مالئة بنسبة %30. بينما تحتوي عليقة التجربة (ب) علي نسبة متساوية 50% من المواد العلفية المركزة والمالئة )طبقاً للمادة الجافة). أحتوت كلا التجربتين علي ثلاثين رأس وتم تقسيم كل تجربة منهم لثلاث مجموعات فرعية(1,2,3). في كلا التجربتين تمت تغذية المجموعة الأولي(1) من الحيوانات علي العلائق الأساسية الخاصة بكل تجربة منهم بدون أي إضافات حيث تم إعتمادها كجموعة ضابطة،بينما تمت تغذية المجموعة الثانية (2)من الحيوانات علي نفس عليقة المجموعة الأولي مضافا إليها 0.5 جرام/رأس /يوم من الخميرة و تمت تغذية المجموعة الثالثة (3) من الحيوانات علي نفس عليقة المجموعة الأولي مضافا إليها 1جرام/رأس/ يوم من الخميرة. تم إجراء التجربتين علي التوازي ولمدة 180 يوما متصلة بالإضافة إلي 14 يوما كفترة إعداد للحيوانات للتأقلم. التجربة الأولي حيث تم تغذية الحيوانات علي العليقة (أ) أظهرت النتائج زيادة معنوية في معدل الزيادة اليومي للحيوانات المغذاة علي العلائق المُعززة بكلا المستويين من الخميرة مقارنة بالمجموعة الضابطة،و سجلت زيادة معنوية في الوزن النهائي وإجمالي الوزن المكتسب في حيوانات المجموعة (3) مقارنة بالمجموعة الضابطة (1). كما لوحظ أن معامل التحويل الغذائي بالنسبة لحيوانات المجموعة (3) كان أفضل مقارنة بالمجموعة (2) وكان هناك فرق معنوي بينه وبين معامل التحويل الغذائي للمجموعة الضابطة .كما لوحظ بعض التغيرات الكيميائية والفسيولوجية ذات الدلالات المعنية في محتوي سائل الكرش والتي أختلفت تبعا لإختلاف جرعة الخميرة . حيث أظهرت النتائج زيادة معنوية في تركيز الأحماض الدهنية الطيارة الكلي وكذلك نسبة حمض الأسيتات والبروبيونات والمحتوي الكلي للبروتين في سائل الكرش مصحوبا بإنخفاض معنوي في نسبة تركيز حمض اللاكتات في المجموعة (3) والتي تغذت علي العليقة المعززة بالجرعة المرتفعة من الخميرة مقارنة بتلك المغذاة علي العليقة المعززة بالجرعة المنخفضة من الخميرة (2).كما لوحظ أيضا وجود بعض التغيرات المعنوية في الخواص الكيميائية والفسيولوجية لدم ومصل الحيوانات المغذاة علي العلائق المعززة بالخميرة مقارنة بالمجموعة الضابطة وقد تباينت هذه التغيرات طبقا للجرعة المستخدمة من الخميرة. التجربة الثانية حيث تم تغذية الحيوانات علي العليقة (ب)أظهرت النتائج زيادة معنوية في معدل الزيادة اليومي وكذلك الوزن المكتسب الكلي للحيوانات المغذاة علي علائق مُعززة بخميرة الخبز مقارنة بالمجموعة الضابطة. أيضا أظهرت النتائج تغيرات ذات دلالات معنوية في محتوي سائل الكرش من الأحماض الدهنية الطيارة تختلف تبعا لجرعة الخميرة بالعليقة حيث وجد أختلاف في نسبة حمض الأسيتات إلي البروبيونات كما أختلف تركيز كل منهما في كل من المجموعتين (2) و(3) مقارنة ببعضهما وكذلك مقارنة بالمجموعة الضابطة.علاوة علي وجود بعض الإختلافات ذات الدلالات المعنوية في في خواص الدم والمصل الكيميائية والفسيولوجية. إلا أنه لم تلاحظ أي أختلافات في نسب التصافي والتشافي بين كل المجاميع محل الدراسة سواء في التجربة الأولي أو الثانية. نخلص من ذلك بأن إضافة أي من الجرعتين من خميرة الخبزالحية للعلائق تامة الخلط المستخدمة لتغذية ذكور التسمين الجاموس قد يحسن من الأداء الإنتاجي كما أنه قد يكون ذي جدوي أقتصادية. هذا وقد تختلف الفائدة الأقتصادية المحققة تبعا للجرعة المستخدمة من الخميرة وكذلك تبعا لمكونات العليقة المقدمة للحيوان من حيث نسبة المواد العلفية المركزة إلي المالئة. حيث أظهرت النتائج أن أستخدام الجرعة المنخفضة من الخميرة قد يكون أكثر جدوي في حالة تغذية الحيوان علي عليقة تحتوي علي نسبة (50%) من المواد العلفية المركزة ،بينما قد يكون أستخدام الجرعة المرتفعة من الخميرة أكثر جدوي عند تغذية الحيوان علي عليقة تحتوي علي نسبة (70%) من نفس المواد المركزة.
There are no comments on this title.