Thesis (Ph.D)-Cairo University, 2023.

Bibliography: pages 197-225.

The process of revascularization is a biologically based substitute for the traditional apexification treatment utilized in cases of necrotic, immature permanent teeth. Various treatment protocols have been identified in the literature; nevertheless, all of these protocols contain three essential elements that enable regeneration of the dentine pulp complex: The root canal system disinfection, a scaffold for the organization and development of apical undifferentiated mesenchymal cells and the creation of an efficient coronal seal is the last step in stopping microbial leaking.
Despite the favorable clinical and radiographic outcomes observed in revascularization procedures using Mineral Trioxide Aggregate (MTA) as a coronal plug, the problem of post- treatment tooth discoloration persists. The esthetic concern remains noticeable even when employing the white variant of MTA (WMTA). The resulting discoloration has the potential to adversely affect patient satisfaction and significantly impact the quality of life, particularly in children. The child's esthetic is a particularly important consideration with increasing focus on esthetic demands, as patients and parents desire both successful treatment outcomes that preserve the health of permanent teeth and an esthetically satisfying result.
The present randomized clinical trial was designed to assess the discoloration properties of Totalfill bioceramic and MTA after revascularization. Furthermore, this study aims to assess the clinical and radiographic outcomes associated with the revascularization of blood clots using both materials.
The trial recruited a sample size of 48 in children ranging in age from 8 to 14 years, from the outpatient clinic of the Pediatric Dentistry and Dental Public Health Department at the Faculty of Dentistry, Cairo University. The teeth that were included in the study (N=48) were evenly distributed into two groups:
Group I consisted of 24 teeth, in which the Totalfill bioceramic was placed as coronal plug material.
In Group II, consisting of 24 teeth, MTA was placed as a coronal plug material.
All teeth included in the study were treated using a standardized protocol of revascularization. During the first appointment, the involved tooth was anesthetized and isolated using a rubber dam. Subsequently, an access cavity was prepared. The necrotic remnants of the pulp were exacerbated by means of an endodontic file, without the use of any instrumentation on the walls of the canal. The irrigation process involves the utilization of a solution containing 1.5% sodium hypochlorite, followed by 17% EDTA, and ending with a saline flush. Subsequently, the canal was desiccated, and an intracanal medication in the form of a double antibiotic paste was applied. Resin Modified Glass Ionomer was placed to seal the access.
During the second follow-up appointment (after four weeks), the efficacy of the previous interventions was evaluated, then the tooth was subjected to local anesthesia without vasoconstrictor. Subsequently, the access cavity was reopened, and the intracanal medication was eliminated by the previously mentioned sequence of irrigation protocol. The introduction of hemorrhage into the canal was executed through overinstrumentation utilizing a pre-curved k or H endodontic file. A wet cotton was placed for a duration of 10 minutes in order to facilitate the natural process of blood clot formation. Subsequently, a collagen matrix was positioned over the established blood clot, followed by the Totalfill bioceramic or MTA approximately 1-2 mm apical to the cementoenamel junction (CEJ). The access cavity was finalized by placing a layer of resin- modified glass ionomer base followed by 2mm of the composite restoration.

العضلات الهيكلية هي واحدة من أكثر الأنسجة حيوية و تأقلما في الجسد البشري. اللسان هو عضو عضلي مغطي بغشاء
مخاطي متخصص. عضلات اللسان مرتبة و متداخلة بطريقة مميزة وتناغمها يسمح للسان بالقيام بوظائفه كاملة كالتحدث , البلع و
المضغ.عضلات اللسان تنقسم الي عضلات خارجية و داخلية. طبقا لصبغة الأدينوسين ثلاثيُّ الفوسفات للألياف العضلية و أستخدام
الأجسام المضادة الخاصة بالتعريف بهم في الصبغة المناعية النسيجية , الألياف العضلية تقسم الي نوع أول بطئ و نوع ثاني سريع.
أجريت هذه التجربة علي ثمانية و عشرين من ذكور الجرذان البيضاء الأصحاء يتراوح أوزانهم ما بين مائة و خمسين و مائتى
جرام. تم تزويدهم بالعلف التقليدي و الماء حسب الرغبة . تم خلع جميع الأضراس علي الجانبين في الفك السفلي لأربعة عشرجرذًا بينما
تم أستخدام أربعة عشر جرذ ا كمجموعة ضابطة .تم تقسيم الجرذان ل المجموعة الأولي تضم سبع جرذان أصحاء لم تخضع للخلع و تم
اعدامها بعد أربعة أسابيع منذ بداية التجربة, المجموعة الثانية تضم سبع جرذان أصحاء لم تخضع للخلع و تم اعدامها بعد ثمانية أسابيع
منذ بداية التجربة, المجموعة الثالثة تضم سبع جرذان أصحاء تم خلع جميع الأضراس علي الجانبين في الفك السفلي و تم اعدامها بعد
أربعة أسابيع بعد الخلع و المجموعةالرابعة تضم سبع جرذان أصحاء تم خلع جميع الاضراس علي الجانبين في الفك السفلي و تم اعدامها
بعد ثمانية أسابيع بعد الخلع. جميع الحيوانات في المجموعة الثالثة و الرابعة تم خلع الاضراس تحت تأثير البنج الكلي في بيئة معقمة.
مجموعات الضابطة الأولي و الثانية تم اخضاعهم للبنج و في نفس الظروف بدون خلع الأضراس .
الفحص النسيجي لعضلات اللسا ن للمجموعات الضابطة (المجموعة الأول ى 4 أسابيع والمجموع ة الثانية 8 أسابيع( أظهر بنية
طبيعية لعضلات الأنسجة العضلية الداخلية و أ ظهرالأوعية الدموية الطبيعية.
كشف الفحص النسيجي لعضلات اللسان م ن المجموع ة الثالث ة ع ن حدوث تغير في أنسج ة العضلات الطبيعية .كما تم الكش ف
عن مناطق تباعد في النسيج العضلي وزيادة النسيج الضا م المحيط بالحزمة العضلية ، بالإضافة إلى الأوعية الدموية المتوسعة والمحتقنة ،
كما تم الكشف عن الخلايا الالتهابية المنتشرة في المحيط.أظهر الفحص النسيجي لعضلا ت اللسا ن للمجموعة الرابعة استعادة التشريح الطبيعي والأنسجة لعضلات اللسا ن الجوهري ة مع
انخفاض كبير في المسافة بين ألياف العضلات مقارنة بالمجموعة الثالثة. كما تم اكتشاف العديد من الخلايا الدهنية في النسيج الضام
تحت العضلة الطولية السطحية مع عدد قليل من الخلايا الالتهابية المتناثرة.
كشف الفحص بالمجهر الإلكتروني للمجموعات الضابطة عن الترتيب الطبيعي لللييفات العضلية ، مع وجود مساحة بين اللييفات
خط رفيع باهت ,Z تحيط خط I منطقة ,Z العضلية تفصل بينهم. كما أظهر الفحص عن وجود علامات مميزة للنسيج العضلي مثل خطين
كما أظهر الفحص وجود الميتوكوندريا بين اللييفات . M يمكن رؤيته في منتصف قسيم عضلي يتخلله خط غامق يسمي H يسمي نطاق
العضلية.
كشف الفحص بالمجهر الإلكتروني لعضلات اللسان من المجموعة الثالثة عن زيادة المسافات بين اللييفات العضلية . النطاق
حولها بالمقارنة بالمجموعات I كانت اضيق مع عدم وضوح المنطقة الفاتحة Z كانوا اقل وضوحا. الخطوط M و الخط الغامق H الباهت
الضابطة. بالتكبير اظهر الفحص تحلل بالميتوكوندريا.
ظهرت سميكة مع Z بينما أظهر فحص المجموعة االرابعة عن اللييفات العضلية مرتبة متوازية مع بعضها البعض. الخطوط
واضحين. اللييفات العضلية بدت أسمك في العرض . الميتوكوندريا كانت طبيعية و تواجدت بين اللييفات M و خط H منطقة , I منطقة
العضلية .
تم اكتشاف أعلى متوسط مساحة من ألياف العضلات المفردة ، ومحيط ألياف العضلات المفردة ، متوسط نسبة مئوية والحد
.الأدنى لقطر فيريت في المجموعة الرابعة .فيما يتعلق بعدد الخلايا الالتهابية ، تم تسجيل أعلى متوسط في المجموعة الثالثة .تم أكتشاف
أعلي تعبير جيني ل و في المجموعة الرابعة.
كشفت دراستنا أن خلع جميع الأضراس علي الجانبين في الفك السفلي كان له تأثير كبير على العضلات الداخلية للسان حيث
أظهر الفحص استجابة التهابية , ضمور وانفصال الألياف جنبًا إلى جنب مع زيادة المساحات بين اللييفات وتحلل الميتوكوندريا في مجموعة
الأربع أسابيع بعد الخلع ثم التكيف مع تضخم الألياف والتحول من النوع الثاني السريع للألياف نحو النوع الأول البطئ عن طريق التعبير
في مجموعة الثمانية أسابيع بعد الخلع .

Issues also as CD.

Text in English and abstract in Arabic & English.