Image from OpenLibrary

Serum osmolarity level for predicting contrast induced nephropathy for diabetic patients on regular loop diuretics undergoing elective coronary angiography or percutaneous coronary intervention / by Ali Magdy Radwan ; Supervisors Prof. Dr. Yasser Kamel Baghdady, Prof. Dr. Hossam El Dein Al Hossary, Prof. Dr. Ahmad Samir Abdelhamid.

By: Contributor(s): Material type: TextTextLanguage: English Summary language: English, Arabic Producer: 2024Description: 62 pages : illustrations ; 25 cm. + CDContent type:
  • text
Media type:
  • Unmediated
Carrier type:
  • volume
Other title:
  • مستوى الاوزمولاريه بالدم لتوقع اعتلال الكليه الناجم عن مواد التباين لمرضى السكر المعالجين بمدرات البول العرويه المهيئين لعمل قسطره تشخيصيه او قسطره علاجيه اختياريه [Added title page title]
Subject(s): DDC classification:
  • 616.12
Available additional physical forms:
  • Issues also as CD.
Dissertation note: Thesis (M.Sc)-Cairo University, 2024. Summary: Background: Contrast-induced nephropathy (CIN) remains a devastating complication after percutaneous coronary intervention (PCI), with the potential for poor outcomes. While the overall incidence of CIN is generally low, the risk can increase exponentially in susceptible patients with various predisposing characteristics. Results: This study selectively enrolled 174 consecutive patients with diabetes mellitus (DM) who were also receiving regular diuretic therapy, and who were undergoing elective coronary angiography (CAG) or PCI. CIN occurred in 24.7% of the study participants. Compared to those who did not develop CIN, CIN patients had significantly higher baseline osmolarity. After adjusting for other factors, a pre-procedure osmolarity ≥302.3 mOsm/L was found to be an independent predictor of CIN, with an odds ratio of 7.07 (95% confidence interval 2.47 – 20.26). Conclusions: In high-risk patients, serum osmolarity can serve as a practical tool for stratifying the risk of CIN prior to elective CAG or PCI. Future studies should evaluate whether targeting a specific pre-procedural serum osmolarity threshold could effectively reduce the risk of CIN in this patient population.Summary: يُعرّف الاعتلال الكلوى الناجم عن مادة التباين (CIN) بأنه ضعف جديد يطرأ على وظيفة الكلى، بعد إعطاء وسط التباين المعالج باليود (CM) داخل الأوعية، مما يتسبب في زيادة نسبة كرياتينين الدم (SCr) بأكثر من ٠٬٥ ملغم / ديسيلتر (٤٤ ميكرومول / لتر) أو ≥ ٢٥٪؜ من خط الأساس. معدل الإصابة بالاعتلال الكلوى منخفض عمومًا ويتراوح بين ١-٢٪؜ بين الأشخاص ذوي المخاطر المنخفضة ولكن وجد أنه أعلى بشكل خاص (يصل إلى ٢٥٪؜ ) في مجموعات فرعية خاصة من المرضى. هناك مجموعة متزايدة من الأدلة من العديد من الدراسات على أن أمراض الكلى الموجودة مسبقًا، ومرض السكري، ونقص حجم الدم، والجفاف، وانخفاض ضغط الدم، التقدم في العمر، وفشل القلب، تضع المرضى في خطر أعلى بكثير للاصابه بالاعتلال الكلوى. يمكن أن يؤدي الاعتلال الكلوى الناجم عن مادة التباين CIN أو التي يطلق عليه بدلاً من ذلك إصابة الكلى الحادة الناجمة عن التباين (AKI) إلى نتائج مزريه طويلة المدى بما في ذلك الفشل الكلوي، مما يتطلب غسيل الكلى أو يؤدى الى الوفاة، وهي حقيقة تثبت أن التقسيم الطبقي للمخاطر له تأثير مهم لاجراء التدخل الوقائي المناسب لأولئك المعرضين لخطر أعلى للاصابه. وبناءً على ذلك، فمن المعتاد جدًا أن يكون لدى غالبية المرضى المقرر إجراء قسطره تشخيصيه اختياريه للشرايين التاجية لهم (CAG) و/أو قسطره علاجيه اختياريه للشرايين التاجية (PCI) واحد أو أكثر من الامراض التاليه اولهم مرض السكري، أو مرض الكلى المزمن، أو التقدم في السن، أو فشل عضلة القلب ( الذي يتطلب وصف مدرات البول العرويه ، في حالات فشل عضلة القلب مع انخفاض الجزء المقذوف (HFrEF ) أو حالات فشل عضلة القلب مع المحافظه على الجزء المقذوف (HFpEF) ). إن وجود واحد أو مجموعة من الامراض السابقة، إلى جانب التقليد المتبع فيه توجيه المرضى بالصيام عدة ساعات قبل إجراء القسطره الذي يتضمن إجراءات تتسبب في زيادة نسبة الجفاف، يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بـالاعتلال الكلوى في مثل هذا السيناريو السريري الشائع. لقد ثبت باستمرار أن حالة الترطيب الأساسية او الارواء لها دور رئيسي في تحديد وتعديل خطر الاصابه بالاعتلال الكلوى بالمقارنة مع الأشخاص الذين يعانون من الجفاف، وجد أن المرضى الذين يعانون من الجفاف في دراسة كبيرة معرضون لخطر أعلى بمقدار خمسة أضعاف للاصابه بالاعتلال الكلوى الناجم عن مادة التباين ومن ثم، إذا تم دمج بديل قابل للقياس في التخطيط المسبق لاجراء القسطره كقياس مستوى الازمولاريه في الدم، فسيكون لذلك تأثير كبير بشكل واضح على تحسين تقييم مخاطر الاعتلال الكلوى والوقاية منها. لذلك، في هذه الدراسة الرصدية المرتقبة و التي شملت ١٧٤ مريضًا مصابًا بالسكري يتناولون مدرات البول العرويه بشكل دورى و منتظم (لمدة ١٥ يومًا على الأقل قبل القسطره) و المهيئين لعمل قسطره تشخيصيه او علاجيه اختياريه، مع استبعاد المرضى المعروفين بإصابتهم بالفشل الكلوي المزمن أو الاصابه بجلطة القلب الحاده المكتملة او غير المكتملة (STEMI /Non-STEMI) أو الهبوط الحاد في الدوره الدموية الناجم عن فشل عضلة القلب وذلك قبل ثلاثين يوم من اختيار المرضى. و تهدف هذه الدراسه إلى : • اختبار الارتباط بين نسبة الازمولاريه في الدم وحدوث الاعتلال الكلوى الحاد الناتج عن مادة التباين و درجته. • تقييم الارتباط والقدرة التنبؤية لنسبة الاوزمولاريه في الدم المحسوبة قبل اجراء القسطره التشخيصية الاختيارية و/ أو القسطره العلاجيه الاختيارية بالاعتلال الكلوى الناجم عن مواد التباين في المرضى ذوى المخاطر العالية. • محاولة تحديد مستوى الاوزمولاريه في الدم و الذي يجب ان يُصَحح قبل التعرض لمواد التباين في المرضى المهيئين لاجراء القسطره التشخيصية و/ أو القسطره العلاجيه الاختيارية . لقد وجدنا في هذه الدراسه أنه من بين ١٧٤ مريضًا مصابًا بداء السكري يتناولون مدرات البول العرويه بشكل دورى منتظم (لمدة ١٥ يومًا على الأقل قبل التوظيف) ويخضعون لـلقسطره التشخيصية و/أو العلاجيه الاختيارية، فإن أفضل مؤشر لـلاعتلال الكلوى الناجم عن مادة التباين و الذى شوهد في ٤٣ مريضًا (٢٤,٧٪) من مرضى الدراسه هو نسبة الاوزمولاريه في الدم و تبين انه يمكن لقيمة نسبة الاوزمولاريه في الدم ≥٣٠٢,٣ التنبؤ بحدوث الاعتلال الكلوى الناجم عن مادة التباين بحساسية ٧٩,١٪؜ ونوعية ٨٧,٢٪؜ .
Tags from this library: No tags from this library for this title. Log in to add tags.
Star ratings
    Average rating: 0.0 (0 votes)
Holdings
Item type Current library Home library Call number Status Barcode
Thesis Thesis قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة Cai01.11.04.M.Sc.2024.Al.S (Browse shelf(Opens below)) Not for loan 01010110091210000

Thesis (M.Sc)-Cairo University, 2024.

Bibliography: pages 57-59.

Background: Contrast-induced nephropathy (CIN) remains a devastating complication after percutaneous coronary intervention (PCI), with the potential for poor outcomes. While the overall incidence of CIN is generally low, the risk can increase exponentially in susceptible patients with various predisposing characteristics.
Results: This study selectively enrolled 174 consecutive patients with diabetes mellitus (DM) who were also receiving regular diuretic therapy, and who were undergoing elective coronary angiography (CAG) or PCI. CIN occurred in 24.7% of the study participants. Compared to those who did not develop CIN, CIN patients had significantly higher baseline osmolarity. After adjusting for other factors, a pre-procedure osmolarity ≥302.3 mOsm/L was found to be an independent predictor of CIN, with an odds ratio of 7.07 (95% confidence interval 2.47 – 20.26).
Conclusions: In high-risk patients, serum osmolarity can serve as a practical tool for stratifying the risk of CIN prior to elective CAG or PCI. Future studies should evaluate whether targeting a specific pre-procedural serum osmolarity threshold could effectively reduce the risk of CIN in this patient population.

يُعرّف الاعتلال الكلوى الناجم عن مادة التباين (CIN) بأنه ضعف جديد يطرأ على وظيفة الكلى، بعد إعطاء وسط التباين المعالج باليود (CM) داخل الأوعية، مما يتسبب في زيادة نسبة كرياتينين الدم (SCr) بأكثر من ٠٬٥ ملغم / ديسيلتر (٤٤ ميكرومول / لتر) أو ≥ ٢٥٪؜ من خط الأساس. معدل الإصابة بالاعتلال الكلوى منخفض عمومًا ويتراوح بين ١-٢٪؜ بين الأشخاص ذوي المخاطر المنخفضة ولكن وجد أنه أعلى بشكل خاص (يصل إلى ٢٥٪؜ ) في مجموعات فرعية خاصة من المرضى.
هناك مجموعة متزايدة من الأدلة من العديد من الدراسات على أن أمراض الكلى الموجودة مسبقًا، ومرض السكري، ونقص حجم الدم، والجفاف، وانخفاض ضغط الدم، التقدم في العمر، وفشل القلب، تضع المرضى في خطر أعلى بكثير للاصابه بالاعتلال الكلوى.
يمكن أن يؤدي الاعتلال الكلوى الناجم عن مادة التباين CIN أو التي يطلق عليه بدلاً من ذلك إصابة الكلى الحادة الناجمة عن التباين (AKI) إلى نتائج مزريه طويلة المدى بما في ذلك الفشل الكلوي، مما يتطلب غسيل الكلى أو يؤدى الى الوفاة، وهي حقيقة تثبت أن التقسيم الطبقي للمخاطر له تأثير مهم لاجراء التدخل الوقائي المناسب لأولئك المعرضين لخطر أعلى للاصابه.
وبناءً على ذلك، فمن المعتاد جدًا أن يكون لدى غالبية المرضى المقرر إجراء قسطره تشخيصيه اختياريه للشرايين التاجية لهم (CAG) و/أو قسطره علاجيه اختياريه للشرايين التاجية (PCI) واحد أو أكثر من الامراض التاليه اولهم مرض السكري، أو مرض الكلى المزمن، أو التقدم في السن، أو فشل عضلة القلب ( الذي يتطلب وصف مدرات البول العرويه ، في حالات فشل عضلة القلب مع انخفاض الجزء المقذوف (HFrEF ) أو حالات فشل عضلة القلب مع المحافظه على الجزء المقذوف (HFpEF) ). إن وجود واحد أو مجموعة من الامراض السابقة، إلى جانب التقليد المتبع فيه توجيه المرضى بالصيام عدة ساعات قبل إجراء القسطره الذي يتضمن إجراءات تتسبب في زيادة نسبة الجفاف، يزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بـالاعتلال الكلوى في مثل هذا السيناريو السريري الشائع.
لقد ثبت باستمرار أن حالة الترطيب الأساسية او الارواء لها دور رئيسي في تحديد وتعديل خطر الاصابه بالاعتلال الكلوى بالمقارنة مع الأشخاص الذين يعانون من الجفاف، وجد أن المرضى الذين يعانون من الجفاف في دراسة كبيرة معرضون لخطر أعلى بمقدار خمسة أضعاف للاصابه بالاعتلال الكلوى الناجم عن مادة التباين ومن ثم، إذا تم دمج بديل قابل للقياس في التخطيط المسبق لاجراء القسطره كقياس مستوى الازمولاريه في الدم، فسيكون لذلك تأثير كبير بشكل واضح على تحسين تقييم مخاطر الاعتلال الكلوى والوقاية منها.
لذلك، في هذه الدراسة الرصدية المرتقبة و التي شملت ١٧٤ مريضًا مصابًا بالسكري يتناولون مدرات البول العرويه بشكل دورى و منتظم (لمدة ١٥ يومًا على الأقل قبل القسطره) و المهيئين لعمل قسطره تشخيصيه او علاجيه اختياريه، مع استبعاد المرضى المعروفين بإصابتهم بالفشل الكلوي المزمن أو الاصابه بجلطة القلب الحاده المكتملة او غير المكتملة (STEMI /Non-STEMI) أو الهبوط الحاد في الدوره الدموية الناجم عن فشل عضلة القلب وذلك قبل ثلاثين يوم من اختيار المرضى.
و تهدف هذه الدراسه إلى :
• اختبار الارتباط بين نسبة الازمولاريه في الدم وحدوث الاعتلال الكلوى الحاد الناتج عن مادة التباين و درجته.
• تقييم الارتباط والقدرة التنبؤية لنسبة الاوزمولاريه في الدم المحسوبة قبل اجراء القسطره التشخيصية الاختيارية و/ أو القسطره العلاجيه الاختيارية بالاعتلال الكلوى الناجم عن مواد التباين في المرضى ذوى المخاطر العالية.
• محاولة تحديد مستوى الاوزمولاريه في الدم و الذي يجب ان يُصَحح قبل التعرض لمواد التباين في المرضى المهيئين لاجراء القسطره التشخيصية و/ أو القسطره العلاجيه الاختيارية .
لقد وجدنا في هذه الدراسه أنه من بين ١٧٤ مريضًا مصابًا بداء السكري يتناولون مدرات البول العرويه بشكل دورى منتظم (لمدة ١٥ يومًا على الأقل قبل التوظيف) ويخضعون لـلقسطره التشخيصية و/أو العلاجيه الاختيارية، فإن أفضل مؤشر لـلاعتلال الكلوى الناجم عن مادة التباين و الذى شوهد في ٤٣ مريضًا (٢٤,٧٪) من مرضى الدراسه هو نسبة الاوزمولاريه في الدم و تبين انه يمكن لقيمة نسبة الاوزمولاريه في الدم ≥٣٠٢,٣ التنبؤ بحدوث الاعتلال الكلوى الناجم عن مادة التباين بحساسية ٧٩,١٪؜ ونوعية ٨٧,٢٪؜ .

Issues also as CD.

Text in English and abstract in Arabic & English.

There are no comments on this title.

to post a comment.
Share
Cairo University Libraries Gateway Implemented & Customized by: Eng. M. Mohamady Contacts: info@cl.cu.edu.eg | info@cnul.cu.edu.eg
CUCL logo CNUL logo
© All rights reserved — Cairo University Libraries
Under the supervision of New Central Library Manager
CUCL logo
Implemented & Customized by: Eng. M. Mohamady Contact: info@cl.cu.edu.eg © All rights reserved — New Central Library
Under the supervision of Cairo National University Library Manager
CNUL logo
Implemented & Customized by: Eng. M. Mohamady Contact: info@cnul.cu.edu.eg © All rights reserved — Cairo National University Library