Thesis (Ph.D)-Cairo University, 2024.

Bibliography: pages 111-122.

Aim: to assess the effect of conditioned medium (CM) of stem cells from human exfoliated deciduous teeth (SHEDs) on the odontogenic/osteogenic potential of the human periodontal ligament stem cells (PDLSCs).
Methodology: PDLSCs were isolated from sound impacted third molar teeth indicated for extraction. SHEDs were isolated from sound deciduous incisors. SHEDs-CM was prepared using two different protocol-settings and added to PDLSCs to assess its possible effect on the odontogenic/osteogenic differentiation. Assessment of odontogenic/osteogenic differentiation was done by monitoring the morphological difference of the differentiated cells, tracing of odontogenic/osteogenic-related genes runt related transcription factor-2 (Runx-2), osteopontin (OPN), osteocalcin (OCN), alkaline phosphatase (ALP) and collagen 1 (COL-1A) via Reverse transcription polymerase chain reaction (RT-PCR) and mineralized nodules formation using Alizarin Red staining.
Results: differentiated PDLSCs assumed round morphology upon differentiation, in addition, upregulation of odontogenic/osteogenic markers were also recorded in groups supplemented with SHEDs-CM prepared by 1st and 2nd protocols, however, the later yielded more statistically significant results when compared to 1st protocol and control groups. Moreover, formation of mineralized nodules were also distinguished in groups supplemented with SHEDs-CM as detected by Alizarin Red staining.
Conclusions: SHEDs-CM prepared by 1st and 2nd protocols has the ability to promote odontogenic/osteogenic differentiation of PDLSCs, nevertheless, the 2nd protocol appeared to have a more pronounced differentiation potentials when compared to 1st protocol.

المقدمة:
يعد تسوس الأسنان والتهاب أنسجة الرباط الداعم للأسنان من أكثر أمراض الفم انتشارًا في جميع أنحاء العالم. ولذلك فإن الحفاظ على العاج وأنسجة الرباط الداعم للأسنان وتجديدها باستخدام الخلايا الجذعية ومنتجاتها على وجه التحديد هي محاولة واعدة لمنع تقدم التسوس ومهم في تجديد أنسجة اللثة. مؤخرا، كان هناك ميل نحو التحول من العلاجات البديلة إلى أساليب التجديد الخالية من الخلايا الأكثر تطورًا لأنها توفر خيارًا أكثر جاذبية حيث يمكن استخدامها لإصلاح بنية الأنسجة التالفة ووظائفها.
الهدف:
بفضل جوانب التفوق الموضحة على نطاق واسع في كثير من التجارب السابقة، بحثت الدراسة الحالية في التأثير المحتمل للوسط المكيف للخلايا الجذعية المستخلصة من لب الأسنان اللبنية البشرية المحضرة بواسطة تقنيتين مختلفتين من اعدادات الطرد المركزي على التمايز العاجي السني/العظمي للخلايا الجذعية المستخلصة من الرباط الداعم للأسنان.
الطريقة:
تم عزل الخلايا الجذعية المستخلصة من الرباط الداعم للأسنان من ضروس العقل السليمة والتي تم تشخيصها سابقا ليتم خلعها. تم عزل للخلايا الجذعية المستخلصة من لب الأسنان اللبنية من القواطع السليمة. تم إعداد الوسط المكيف للخلايا الجذعية المستخلصة من لب الأسنان اللبنية البشرية باستخدام اثنين من إعدادات الطرد المركزي المختلفة وإضافتها إلى مجموعات التجارب المختلفة لتقييم تأثيرها المحتمل على التمايز العاجي السني/العظمي للخلايا الجذعية المستخلصة من الرباط الداعم للأسنان.
تم تقسيم الخلايا الجذعية المستخلصة من الرباط الداعم للأسنان إلى 4 مجموعات وفقًا للوسط المستخدم وبروتوكولات الطرد المركزي إلى:
المجموعة 1 (المجموعة الضابطة السالبة): تحتوي على الخلايا الجذعية المستخلصة من الرباط الداعم للأسنان المستزرعة في وسط عادي من اللب السني.
المجموعة 2 (المجموعة الضابطة الموجبة): تحتوي على الخلايا الجذعية المستخلصة من الرباط الداعم للأسنان المستزرعة في وسط التمايز العاجي السني/العظمي.
المجموعة 3 (الوسط المكيف-1): تحتوي على الخلايا الجذعية المستخلصة من الرباط الداعم للأسنان المستزرعة في وسط التمايز العاجي السني/العظمي بالإضافة إلى الوسط المكيف للخلايا الجذعية المستخلصة من لب الأسنان اللبنية البشرية التي تم الحصول عليها باستخدام البروتوكول الأول.
المجموعة 4 (الوسط المكيف-2): تحتوي على الخلايا الجذعية المستخلصة من الرباط الداعم للأسنان المستزرعة في وسط التمايز العاجي السني/العظمي بالإضافة إلى الوسط المكيف للخلايا الجذعية المستخلصة من لب الأسنان اللبنية البشرية التي تم الحصول عليها باستخدام البروتوكول الثاني.
تم تقييم التمايز العاجي السني/العظمي من خلال مراقبة الاختلاف المورفولوجي للخلايا المتمايزة، وتتبع الجينات ذات الصلة السنية/العظمية عبر تقنية تفاعل البوليميريز التتابعي بالإضافة الي احداث التغيرات اللونية عند استخدام صبغة الأليزارين الحمراء.
النتائج:
أظهرت نتائج هذه التجربة ان الخلايا الجذعية المستخلصة من الرباط الداعم للأسنان اتخذت الشكل الدائري عند التمايز في المجموعة الضابطة الموجبة وكلا من المجموعات التجريبية (المجموعة-3 والمجموعة-4). بالإضافة إلى ذلك، تم تسجيل زيادة دلالات الجينات المتعلقة بالتميز العاجي السني/العظمي أيضًا في المجموعات المستخدم فيها الوسط المكيف للخلايا الجذعية المستخلصة من لب الأسنان اللبنية، عند مقارنتها بالمجموعات الضابطة. علاوة على ذلك، تم تمييز ظهور تغيرات لونية في المجموعة الضابطة الموجبة وأيضا في المجموعات المضاف اليها الوسط المكيف للخلايا الجذعية المستخلصة من لب الأسنان اللبنية كما تم اكتشافها بواسطة استخدام صبغة الأليزارين الحمراء.
الاستنتاج:
أظهرت نتائج هذه الدراسة أن استخدام الوسط المكيف للخلايا الجذعية المستخلصة من لب الأسنان اللبنية في المجموعتين التجريبيتين استطاع تعزيز بشكل إيجابي التمايز العاجي السني/العظمي للخلايا الجذعية المستخلصة من الرباط الداعم للأسنان كما يتضح من ارتفاع دلالات الجينات السنية/العظمية (باستخدام تقنية تفاعل البوليميريز التتابعي) وأيضا تشكيل العقيدات المتكلسة (باستخدام صبغة الأليزارين الحمراء) عند مقارنتها بالمجموعات الضابطة. 
علاوة على ذلك، أظهرت النتائج قدرة تمايز أعلى لـلخلايا الجذعية المستخلصة من الرباط الداعم للأسنان عند استخدام البروتوكول الثاني لتحضير الوسط المكيف في مجموعة الوسط المكيف-2 مقارنة بمجموعة الوسط المكيف-1، وقد يعزى ذلك إلى بروتوكولات الطرد المركزي المختلفة المستخدمة لإعداد الوسط المكيف في كل مجموعة.

Issues also as CD.

Text in English and abstract in Arabic & English.