أطروحة (ماجستير)-جامعة القاهرة، 2024.

ببليوجرافيا: صفحات 170-188.

تنبع أهمية الدراسة من معرفة مراحل تطور سياسة الردع الإسرائيلي وذلك منذ نشأة حزب الله، مع الوقوف على الملامح العامة لنظرية الردع، بالإضافة للتفرقة بين ردع إسرائيل للجهات الفاعلة الدولية والجهات الفاعلة من غير الدول، والكشف على المحددات الداخلية والدولية والإقليمية التي تحجم وتدعم سياسة الردع الإسرائيلية وذلك باستخدام المنهج التحليلي الكيفي، وتوصلت الرسالة إلى نجاح حزب الله في تطوير إمكانياته وقدراته على القتال وذلك خلال الفترة من 1983 حتي1993، في حين نجح حزب الله في خلق ردع متبادل بينه وبين الجيش الإسرائيلي وذلك خلال الفترة من 1993-2006، وأيًضا خلال الفترة من 2007-2014، بينما نجح الردع السيبراني من الفترة2015 حتى2022.وتسعى الدراسة لتفسير هذا التطور في علاقات الردع بين إسرائيل وحزب الله ويتًضح من خلال الدراسة الضعف النسبي لقدارت الجيش الإسرائيلي في حالة الهجوم البري، وذلك على خلاف حالة الهجوم الجوي

The importance of the study stems from the fact that it focuses on the evolution of Israel's deterrence policy since the inception of Hezbollah. The study focuses on the general features of the deterrence theory, as well as the distinction between the Israeli deterrence of state and non-State actors. The study explores the internal, regional and international determinants of the Israeli deterrence policy
using a qualitative analysis approach, the thesis arrived at the conclusion that Hezbollah successfully developed its capabilities and abilities to fight during the period from 1983 to 1933, it also succeeded in maintaining mutual deterrence vis-a-vis the Israeli army during the period from1993-2006, and the period from 2007-2014, Hezbollah also succeeded in maintaining cyber deterrence during the period from 2015 to 2022. The study seeks to explore the development of Israeli-Hezbollah deterrence relations. The study reveals the relative weakness of the Israeli army in the case of ground attack as opposed to the case of air attack.

صدر أيضًا كقرص مدمج.

النص بالعربية والملخص باللغة الإنجليزية والعربية.