عمارة المساجد بمدينة فاس بالمغرب الأقصى فى عصر بني مرين 668-869هـ / 1269-1464م: دراسة آثارية معمارية فنية / رامى ربيع عبدالجواد راشد ؛ إشراف آمال أحمد العمرى : على أحمد الطايش
Material type:
- Mosque architecture in Fez city in Almaghreb Alaqsa in period of Bani Marin 668-869 H / 1269-1464 AD : Archaeological and architectural and artistic study [Added title page title]
- صدر ايضا كقرص مدمج
Item type | Current library | Home library | Call number | Copy number | Status | Barcode | |
---|---|---|---|---|---|---|---|
![]() |
قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.14.01.Ph.D.2016.را.ع (Browse shelf(Opens below)) | v.1 | Not for loan | 01010100022676000 | |
![]() |
قاعة الرسائل الجامعية - الدور الاول | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.14.01.Ph.D.2016.را.ع (Browse shelf(Opens below)) | v.2 | Not for loan | 01010100022676001 | |
![]() |
مخـــزن الرســائل الجـــامعية - البدروم | المكتبة المركزبة الجديدة - جامعة القاهرة | Cai01.14.01.Ph.D.2016.را.ع (Browse shelf(Opens below)) | 22676.CD | Not for loan | 01020100022676000 |
اطروحة (دكتوراه) - جامعة القاهرة - كلية الآثار - قسم الآثار الإسلامية
مدينة فاس هى الحاضرة الأم: التى اتخذها حكام بنى مرين لتكون مقر دولتهم: خلافا لمن سبقهم من المرابطين و الموحدين: الذين اتخذوا من مدينة مراكش حاضرة لهم: و لهذا فقد حظيت باهتمامهم فى مجال البناء و التعمير: و ليس أدل على ذلك من تأسيسهم لمدينة ملكية جديدة: فى مقابلة المدينة الأم: لتكون قاعدة الحكم و الملك طوال ذلك العصر: ألا و هى: فاس الجديد. تأتى أهمية هذه الدراسة لتوضيح مدى التفاعل بين عنصرى الزمان و المكان من خلال المساجد و الجوامع التى شيدوها بكل من المدينتين: فاس القديم: فاس الجديد: و إلقاء مزيد من الضوء على خصائصها المعمارية و الفنية: و هل كانت هناك موروثات حافظت عليها تلك المساجد ؟ و أيضا هل اتسمت بخصائص جديدة عما سبقها: و أخيرا: هل تركت بصماتها فى عمارة و فنون مساجد العصور التالية عليها. من ناحية أخرى: لكون مدينة فاس حاضرة ملك بنى مرين: فقد كانت محط رحال المهاجرين الأندلسيين: الذين خرجوا من ديارهم طوعا و كرها: بعد تزايد حركة الاسترداد الصليبية بأرض الأندلس: و فروا إلى بر العدوة . ليس هذا و حسب : بل كانت كذلك محل قرار عديد من أفراد البيت النصرى بغرناطة : و بهذا يتضح مدى ذلك الحضور القوى للعنصر الأندلسى بتلك الحاضرة: فهل كان لذلك الحضور أثره على المناحى الحضارية بحاضرة فاس خلال ذلك العصر المرينى: و التى من أهمها الجانب المعمارى و فنونه ؟ و إذا ما ثبت ذلك: فما هو مدى نشاط أو خمول ذلك الأثر الأندلسى فى ضوء المساجد قيد الدراسة ؟
صدر ايضا كقرص مدمج
There are no comments on this title.